أكد الإعلامي خالد أبو بكر، إن الإبداع الدرامي والفني المصري في رمضان 2024 كان ضخم ومهول، وأكثر من رائع، مشيدًا بما قدمته الشركة المتحدة، مضيفًا أن ما حدث جزء من ثروة مصر الأصيلة التي تتفرد بها.

[1-0[]بث مباشر مشاهدة مباراة مانشستر سيتي وريال مدريد Manchester City VS Real Madrid في دوري أبطال أوروبا شاهد بالبث المباشر أرسنال الآن.

. مشاهدة بايرن ميونخ × أرسنال Twitter بث مباشر دون "تشفير أو فلوس" | نصف نهائي دوري أبطال أوروبا 2024

وأضاف خلال برنامجه "كل يوم" المذاع على شاشة "ON"، أن الشركة المتحدة ساهمت بجزء من هذه الثروة في إنتاجها في رمضان 2024، منوها بأن الإبداع  الدرامي والإنتاج المصري يشرف ومهول.

انتصر الإبداع في رمضان أمام النجومية والمادة

وأكمل: “يظل موسم دراما رمضان هو الأغزر إنتاجًا في مصر والأكثر مشاهدة”، مؤكدًا أنه 
انتصر الإبداع في رمضان الماضي أمام النجومية والمادة، وبالتالي سلاح الإبداع يظل هو الأكبر والأقوى، ويؤكد على أنه ثروة قومية مصرية ضخمة.

وأوضح خالد أبو بكر، أن الدراما سلعة غالية، عند مصر مش عند غيرها وإن الفن والإبداع المصري تميز ليس عند آخرين".
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الإعلامي خالد أبو بكر رمضان الإبداع الدرامي رمضان 2024 فی رمضان

إقرأ أيضاً:

التغيير الدرامي لمسلمي وعرب أمريكا تجاه ترامب

"تغيير درامي"... هكذا وصف المؤرخ الأمريكي بول دو موقف "عرب أمريكا" تجاه المرشّح الجمهوري للرئاسة الأمريكية، دونالد ترامب، في تقرير نشرته صحيفة "تلغراف" البريطانية.

التقرير يذكر أن نسبة عرب أمريكا ضئيلة الحجم وتبلغ واحداً في المائة، لكن، بسبب التقارب والتنافس الشديد على كل بضع مئات أو ألوف من الأصوات، بين ترامب وهاريس، أي بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي، قد تكون أصوات هؤلاء حاسمة في الصندوق الانتخابي. وفي ولاية مثل ميشيغان، التي يتكثّف فيها عرب أمريكا، قد تحدث قصة مثيرة.
في ضاحية من ضواحي مدينة ديترويت بهذه الولاية، وقف الخطيب والإمام بلال الزهيري يعلن تأييد عرب ميشيغان المسلمين، لترامب، في مشهد نادر، وقال بصراحة: "نحن؛ المسلمين، نقف مع الرئيس ترامب". أما ترامب فأعلن أنه "مسرور بقبول تأييد هؤلاء القادة المحترمين للغاية".
ما سبب أو أسباب هذا الموقف الإيجابي من قِبل عرب أمريكا، مسلمين ومسيحيين، تجاه ترامب وتياره والحالة التّرامْبِية بشكل عام!؟
يقول التقرير إنه عندما تُزال تسميات الحزب، فإن 68 في المائة من الناخبين الأمريكيين من أصل عربي يقولون إنهم محافظون أو معتدلون، في حين يدّعي 27 في المائة أنهم ليبراليون، وفقاً لمؤسسة "يوغوف".
ويذكر كاتب التقرير أن عقيداً متقاعداً في الجيش الأمريكي من أصل فلسطيني قد أخبره أن "الأمريكيين العرب يريدون نسخة أمريكا التي أتوا من أجلها، أي التي تحترم الديانة، وتكرم البلاد، وتحمي الأسرة، وترامب يتبنى هذه القيم».
هنا يتصرف عرب أمريكا، من مسلمين وغيرهم، أو جلّهم، بصفتهم من مواطني أمريكا، أولادهم وأسرهم سيعيشون للأبد على هذه الأرض..تعنيهم نوعية الأفكار والقيم الأسرية والاجتماعية التي سيتلقّاها أولادهم وبناتهم في المدارس والفضاء العام وفي التشريعات والقوانين. بهذا المعيار، فمن المؤكد أن خطاب ترامب والترامْبِية أقرب إليهم من أوباما والأُوبَامِيَّة. وللمفارقة؛ فأوباما بن حسين، من أصل مسلم!
أما بخصوص أن ترمب كارهٌ للأجانب، فلم يقتنع عرب ميشيغان، وغيرهم، بذلك كما يبدو. وبخصوص الموقف من حروب إسرائيل في غزة، ولبنان، فقد قال الخطيب الزهيري إن الرجل يَعِدنا بإنهاء الحروب، كما هو شعار ترامب في السياسة الخارجية.
كل هذه المواقف والاختيارات أثارت غضب المنظمات الإخوانية، والمتعاطفة مع الخمينية في أمريكا وخارجها، وهذا مفهوم، لكن المواطن الأمريكي المسلم، العربي وغير العربي، يَزنُ الأمور بميزانه هو، لا بميزان حركات الإسلام السياسي.
ما مضى من كلام، ليس تغنيّاً بترامب أو الجمهوريين، لكن محاولة لتسليط الضوء على حالة مثيرة وجديدة تستحق المتابعة.

مقالات مشابهة