تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 

 


في تجربة هي الأولى من نوعها، سيتم إطلاق الإعلان الدعائي الأول لفيلم Transformers One في الفضاء من خلال محاكاة واقعية للـ "سايبرترون"، غدا الخميس، 18 أبريل، وسيكون هذا أول فيلم Transformers رسوم متحركة بالكامل يصل إلى دور السينما منذ ما يقارب من 40 عامًا.
يبدأ الحدث في الساعة 3 عصرًا من خلال عد تنازلي مباشر يُظهر الرحلة إلى الفضاء.

وبعد ساعة واحدة، ستصل المركبة إلى ارتفاع يصل إلى 125،000 قدم فوق الأرض، حيث سيتم الكشف عن العرض الترويجي للفيلم، مع فيديو استعراضي، يقدمه نجوم الصوت كريس هيمسورث وبراين تايري هنري.
سيتم بث الحدث عبر حسابات التواصل الاجتماعي لفيلم Transformers One وقناة يوتيوب باراماونت بيكتشرز، وسيتم بثه أيضًا بالتعاون مع كريس هيمسورث على إنستغرام.
يحكي فيلم Transformers One القصة الأصلية المنتظرة طويلًا حول كيف تحولت علاقة أوريون بيكس (هيمسورث) ودي-16 (تايري هنري) من إخوة في الحرب إلى الأعداء أوبتيموس برايم وميجاترون.
الفيلم من إخراج الفائز بجائزة الأوسكار جوش كولي عن (Toy Story 4، Riley’s First Date؟)، ويضم الفيلم أيضًا أصوات سكارليت جوهانسون بدور إليتا-1، وكيغان مايكل كي بدور B-127، وستيف بوسيمي، ولورانس فيشبورن، وجون هام.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الإعلان الدعائي رسوم متحركة

إقرأ أيضاً:

"زجاج القمر".. تحويل غبار أحذية رواد الفضاء إلى خلايا شمسية مذهلة

قد يُوفّر الغبار الذي يتراكم على أحذية رواد الفضاء يوماً ما الطاقة لمساكنهم على القمر، فقد طوّر باحثون خلايا شمسية مصنوعة من غبار قمري مُحاكي، تُحوّل ضوء الشمس إلى كهرباء بكفاءة، وتتحمل أضرار الإشعاع، وتُقلّل الحاجة إلى نقل المواد الثقيلة إلى الفضاء.

ووفق موقع "إنترستينغ إنجينيرينغ"، قد يُعالج هذا الاكتشاف أحد أكبر تحديات استكشاف الفضاء، وهي ضمان مصدر طاقة موثوق للمستوطنات القمرية المستقبلية.

ويقول الباحث الرئيسي فيليكس لانغ من جامعة بوتسدام بألمانيا: "الخلايا الشمسية المُستخدمة في الفضاء الآن مذهلة، حيث تصل كفاءتها إلى 30% وحتى 40%، لكن هذه الكفاءة لها ثمن".

ويضيف: "إنها طاقة باهظة الثمن وثقيلة نسبياً، لأنها تستخدم الزجاج أو رقائق سميكة كغطاء، من الصعب تبرير رفع كل هذه الخلايا إلى الفضاء، بدلًا من إرسال الألواح الشمسية من الأرض".

زجاج القمر

ويُعمّق فريق لانغ في استكشاف المواد الموجودة على القمر، ويهدفون إلى استبدال الزجاج المُصنّع على الأرض بـ "زجاج القمر"، أو الزجاج المُشتق من الريغوليث القمري.

هذا التحول وحده كفيل بخفض كتلة إطلاق المركبة الفضائية بنسبة 99.4%، وخفض تكاليف النقل بنسبة 99%، وجعل الاستيطان القمري طويل الأمد أكثر جدوى.

خلايا أخف وأقوى

لإثبات جدوى فكرتهم، قام الفريق بصهر الغبار القمري المُحاكى، وتحويله إلى زجاج يُشبه الزجاج الطبيعي المتكوّن على سطح القمر، ثم دمجوا هذا الزجاج مع مادة البيروفسكايت، وهي من المواد الرائدة في تكنولوجيا الطاقة الشمسية، بفضل كفاءتها العالية وتكلفتها المنخفضة.

النتيجة؟

خلايا شمسية قادرة على توليد طاقة أكبر بـ100 ضعف لكل غرام يُرسل إلى الفضاء، مقارنةً بالألواح الشمسية التقليدية.

يقول الباحث لانغ: "عندما تُقلل الوزن بنسبة 99%، لا تحتاج إلى خلايا بكفاءة 30%. يمكنك ببساطة تصنيع عدد أكبر منها على القمر. كما أن خلايانا أكثر مقاومة للإشعاع، بعكس الأنواع التقليدية التي تتدهور بمرور الوقت".

ميزة مضادة للإشعاع

يعد الإشعاع من أكبر التحديات التي تواجه الخلايا الشمسية في الفضاء، إذ يتسبب في تعتيم الزجاج تدريجياً، مما يُضعف قدرته على تمرير ضوء الشمس.

لكن "زجاج القمر"، بفضل مكوناته الطبيعية من شوائب الغبار القمري، يُظهر ثباتًا عالياً في مواجهة التعتيم الإشعاعي، ما يمنحه تفوقاً ملحوظاً على الزجاج الصناعي المستخدم في الألواح التقليدية.

تصنيع بسيط وإمكانيات مستقبلية

من أبرز مزايا زجاج القمر أيضاً سهولة تصنيعه، فهو لا يحتاج إلى عمليات تنقية معقدة، بل يمكن ببساطة استخدام أشعة الشمس المركزة، لإذابة الغبار وتحويله إلى زجاج مناسب، لصناعة الخلايا الشمسية.

وقد حقّق الفريق في هذه المرحلة كفاءة وصلت إلى 10%، وهي نسبة مشجعة كبداية. ويعتقد الباحثون أن استخدام زجاج قمري أكثر شفافية قد يرفع الكفاءة إلى 23%، ما يجعله منافساً مباشراً للألواح الأرضية.

عوائق قمرية وتحديات واقعية

رغم هذا الإنجاز، لا تزال هناك عقبات أمام التطبيق الفعلي للتقنية على سطح القمر. من أبرزها:

الجاذبية القمرية المنخفضة، التي قد تؤثر على كيفية تشكّل الزجاج.
عدم ملاءمة الفراغ القمري لاستخدام بعض المذيبات الكيميائية الضرورية في تصنيع البيروفسكايت.
التقلبات الحادة في درجات الحرارة، التي قد تؤثر على استقرار المواد.
ولهذا، يطمح الفريق إلى إرسال تجربة صغيرة الحجم إلى القمر لاختبار هذه الخلايا الشمسية في بيئة واقعية تمهيداً لمشروعات أكبر مستقبلاً.

مقالات مشابهة

  • إطلاق جدول زمني لإتاحة الفرص أمام شاغلي الوظائف التعليمية
  • مديرية الإعلام في حلب لـ سانا: سيتم استئناف تبادل الموقوفين خلال الأيام القادمة، وتجري الترتيبات الأمنية والتنظيمية لتحقيق ذلك بأسرع وقت
  • وزارة التعليم تعلن بداية إطلاق الفرص لشاغلي الوظائف التعليمية
  • انطلاق معسكر الحكام ومحاضرات نظرية وتدريبات عملية في اليوم الأول
  • "زجاج القمر".. تحويل غبار أحذية رواد الفضاء إلى خلايا شمسية مذهلة
  • روسيا تطور مشروع اتصالات لتسهيل الوصول إلى الفضاء
  • شاهد.. الإعلان الدعائي للمسلسل الخليجي المُنتظر "هروج"
  • رحلة "دراجون".. عودة أول امرأة ألمانية تسافر للفضاء إلى الأرض
  • عودة سياح فضاء داروا لأول مرة حول قطبي الأرض
  • إطلاق 27 قمراًً جديداً من ستارلينك إلى الفضاء