متحدث الحكومة: التوقيت الصيفى مستمر ومهم ويحقق العائد منه
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن متحدث الحكومة التوقيت الصيفى مستمر ومهم ويحقق العائد منه، كشف السفير نادر سعد، المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء، أنه لم يتم طرح التراجع عن التوقيت الصيفي، لأنه مهم ويوفر 10 بالمائة من استخدامات الطاقة طبقا .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات متحدث الحكومة: التوقيت الصيفى مستمر ومهم ويحقق العائد منه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشف السفير نادر سعد، المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء، أنه لم يتم طرح التراجع عن التوقيت الصيفي، لأنه مهم ويوفر 10 % من استخدامات الطاقة طبقا لدراسات موثقة أجرتها وزارتا البترول والكهرباء.
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج «على مسئوليتي»، المذاع على قناة صدى البلد، أن التوقيت الصيفي مستمر ومهم ويحقق العائد منه.
وأكد السفير نادر سعد، المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء، أنه لا تفكير في إلغاء التوقيت الصيفي والتفكير الأهم في الترشيد مثل إطفاء الأنوار بعد مغادرة الموظفين في المؤسسات والهيئات الحكومية.
وأردف أن العاصمة الإدارية تدخل في عملية ترشيد الكهرباء وبالتالي سيتم غلق المباني في العاصمة من بابها بعد مواعيد العمل الرسمية ولن يتم تشغيل أي مكيفات أو إضاءات غير ضرورية.
واختتم السفير نادر سعد، المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء، أنه سيتم إطفاء لوحات الإعلانات في الشوارع بعد العاشرة مساء ولكن خلال الفترة المقبلة وليس حاليا لأن هناك معلنين دفعوا أموالا مقابل هذه الإعلانات.
كشف السفير نادر سعد، المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء، حقيقة انخفاض إنتاج الغاز بحقل ظهر، موضحا أن الانخفاض أمر عادي بالنسبة للحقول مع مرور الوقت على بدء الإنتاج منه.
وتابع، أن الحقول والاستكشافات الجديدة عوضت انخفاض الإنتاج في حقل ظهر.
وأكد السفير نادر سعد، المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء، أن نسبة الانخفاض في الحقول العالمية للغاز تبلغ 15 % ولكن النسبة في حقل ظهر منخفضة جدا وقياسية بالنسبة لما يحدث في العالم وذلك نتيجة الإدارة الجيدة لهذا الحقل.
وشدد نادر سعد، على استحالة زيادة الإنتاج من الغاز من حقل ظهر عن الكميات المحددة يوميا، لأن زيادتها يعني تقليل العمر الافتراضي للحقل.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل متحدث الحكومة: التوقيت الصيفى مستمر ومهم ويحقق العائد منه وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس السفیر نادر سعد التوقیت الصیفی
إقرأ أيضاً:
حزب العدل: التحرك إلى رفح أظهر رباط ولحمة المصريين في الدفاع عن أرضهم
قال الدكتور معتز الشناوي، المتحدث الرسمي لحزب العدل، أن تحرك المصريين «شعبيًا وقوى سياسية وحزبية ونقابية» إلى رفح يعكس مواقف عميقة ذات دلالات تاريخية وسياسية واجتماعية مهمة، فقد أظهر هذا التحرك رباط ولحمة المصريين في الدفاع عن أرضهم، وهو رباط مستمر منذ ما قبل بدء التاريخ، عندما استشهد الملك سقنن رع عام 1540 ق.م وهو يدافع عن أرضه محاولًا طرد الهكسوس، مرورًا بملاحم عديدة سطرها المصريون بكافة طوائفهم، سواء في العصور القديمة أو الحديثة.
إسقاط مشروع تهجير الفلسطينيينوفي بيان له، أضاف المتحدث باسم حزب العدل أن الهتاف الأهم للمحتشدين كان «مطلب واحد للجماهير.. يسقط مشروع التهجير»، في دلالة واضحة على اصطفاف الشعب بكافة انتماءاته الأيديولوجية «معارضة ومؤيدين» خلف القيادة السياسية، وموقفها القوي الرافض لمخططات تهجير الفلسطينيين، التي تمثل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي المصري والعربي، وتستهدف تصفية القضية الفلسطينية وإضاعة الحق التاريخي للشعب الفلسطيني في سيادته على كامل ترابه الوطني المحتل.
أمن واستقرار المنطقةوشدد المتحدث باسم حزب العدل على خطورة هذه السيناريوهات على أمن واستقرار المنطقة بأكملها، لكونها تقضي على الأمل في إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وفق قرارات الشرعية الدولية التي لا يمكن الالتفاف عليها أو التنازل عنها.
واختتم حديثه مثمنًا موقف الأحزاب والنقابات وكافة القوى المحتشدة للدفاع عن تراب الوطن، ومؤكدًا ضرورة تحمل المجتمع الدولي مسؤولياته التاريخية والإنسانية تجاه الشعب الفلسطيني، وسرعة إطلاق مبادرات عاجلة وجادة لإعادة إعمار قطاع غزة، بما يكفل لسكانه حياة كريمة مستقرة.