«كندة علوش» تعلق على صورة عمرو يوسف مع دينا الشربيني وأمينة خليل
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
تداول رودا مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لعمرو يوسف يتوسط النجمتين دينا الشربيني وأمينة خليل خلال فعاليات العرض الأول لفيلم «شقو» بإحدى دور العرض السينمائية الكبرى.
وشاركت كندة علوش مقطع الفيديو عبر حسابها الرسمي بموقع «إنستجرام»، وعلقت عليه قائلة: «يا حظك يا عمرو مع أحلى بنتين».
فيلم شقوفيلم شقوتدور أحداث فيلم شقو حول الكثير من الإثارة والتشويق حيث يدور في إطار أكشن، حول مجموعة من الأصدقاء الخارجين عن القانون، يقومون بتنفيذ عدد من الأفعال الإجرامية التي تقودهم إلى الوقوع في أزمات عديدة ينتج عنها مخاطر، وتتصاعد الأحداث في هذا الإطار.
يشارك في بطولة فيلم شقو، العديد من النجوم، وفي مقدمتهم: عمرو يوسف، ومحمد ممدوح، ودينا الشربيني، وأمينة خليل، ويسرا، تأليف وسام صبري وإخراج كريم السبكي وإنتاج أحمد السبكي، وطرح في موسم عيد الفطر، على أن يطرح في باقي الدول العربية والعالم خلال 3 أيام.
اقرأ أيضاًأفلام عيد الفطر 2024.. قصة وأبطال فيلم شقو لـ عمرو يوسف (صور)
35 مليون جنيه.. «شقو» يحقق أعلى إيرادات فيلما مصريا في عيد الفطر
10 ملايين جنيه.. «شقو» يحقق أعلي إيراد يومي لفيلم مصري بموسم عيد الفطر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كندة علوش فيلم شقو عمرو يوسف وكندة علوش عمرو يوسف فيلم شقو شقو عمرو يوسف عمرو یوسف فیلم شقو
إقرأ أيضاً:
عمرو خليل: إسرائيل مستمرة في هدفها لتصفية القضية الفلسطينية.. ومصر حائط الصد الأول
قال الإعلامي عمرو خليل، إن مخطط إسرائيلي مستمر هدفه تصفية القضية الفلسطينية وقتل أي محاولات لحصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة بإقامة دولته، لكن مصر كانت دائما حائط الصد الأول لتلك المخططات باعتبار أن فلسطين هي قضية العرب الأولى منذ عام 1948، وهي أيضا القضية المركزية للدولة المصرية. كانت الشغل الشاغل لكل الرؤساء المصريين منذ 75 عاما، وحتى الآن.
أبو العينين يعلن التأييد الكامل للرئيس السيسي: لا تنازل عن شبر من أرض سيناء.. وموقف القيادة السياسية لرفض التهجير وتصفية القضية الفلسطينية «تاريخي وشجاع»محمد أبو العينين: لا تنازل عن القضية الفلسطينية أو شبر واحد من أرض مصروأضاف "خليل"، مقدم برنامج "من مصر"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية: "فمنذ اللحظة الأولى للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، في السابع من أكتوبر الماضي، كانت الدولة المصرية في صدارة المدافعين عن حقوق الشعب الفلسطيني والداعمين بمختلف المستويات السياسية والدولية والإنسانية، فضلا على العمل من أجل إيجاد تسوية عادلة للقضية الفلسطينية وتكوين رأي عام عالمي رافض لسيناريو التهجير القسري من قطاع غزة".
وتابع: "وكانت مصر من أول الدول التي تحركت من أجل تكوين موقف موحد تجاه وقف إطلاق النار، حيث استضافت قمة "القاهرة للسلام 2023"، وأكدت خلالها على أهمية تفعيل عملية السلام في الشرق الأوسط ، والرفض القاطع لمحاولات تصفية القضية".
وأردف: "كما نجحت جهود الوساطة المصرية في التوصل لاتفاق بين إسرائيل وحركة حماس لتبادل المحتجزين وتنفيذ هدنة قصيرة بقطاع غزة، في نوفمبر الماضي، وبعد أن عاودت الحرب واصلت مصر جهودها بالتعاون مع قطر والولايات المتحدة للتوصل إلى وقف إطلاق النار وهو ما حدث خلال يناير الجاري، وعلى مستوى المساعدات، فقد وجه الرئيس المصري منذ اليوم الأول للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة بتقديم المساعدات والإغاثة العاجلة لقطاع غزة، إضافة إلى عمليات الإنزال الجوي للمساعدات الغذائية والطبية في قطاع غزة".
وأوضح: "وعلى المستوى الشعبي ومؤسسات ومنظمات المجتمع المدني المصري تم تدشين مبادرة "كتف بكتف" لجمع التبرعات لصالح فلسطين، وإطلاق حملات للتبرع بالدم لأهالي غزة، كما يستعد المجتمع المدني لإطلاق أكبر قافلة مساعدات للقطاع".
وأردف: "كما أنشأت الدولة المصرية مخيمات إغاثية بمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، من أجل تخفيف الأزمة الإنسانية التي يعاني منها الأشقاء الفلسطينيون واستيعاب آلاف النازحين من شمال القطاع، وردا على المخططات الإسرائيلية للتهجير أكدت الخارجية المصرية رفضها القاطع لأي محاولات للمساس بحقوق الشعب الفلسطيني، من خلال الاستيطان أو من خلال التهجير أو تشجيع نقل أو اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم، واعتبرت أن ذلك يمثل تهديدا للاستقرار وسيؤدي إلى امتداد الصراع في المنطقة ويقوض فرص السلام والتعايش بين شعوبها، أكد مجلس النواب المصري، أيضا رفضه بشكل قاطع أي ترتيبات أو محاولات لتغيير الواقع الجغرافي والسياسي للقضية الفلسطينية، والأطروحات المتداولة بشأن تهجير الفلسطينيين لأنها لا تقتصر على تهديد الفلسطينيين وحدهم، بل تمثل خطراً جسيماً على الأمن والاستقرار الإقليمي".
وواصل: "فلسطين ستظل في قلب وعقل العالم العربي وفي القلب والصدارة الدولة المصرية التي لن تيأس وستواصل الجهود على مختلف المجالات لدعم الشعب الفلسطيني حتى تحقيق هدف إقامة الدولية الفلسطينية على حدود 1967".