وسائل إعلام: إسرائيل ستجد صعوبة لتنفيذ مخططها للرد على هجوم إيران
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
ذكرت وسائل إعلام، أن إسرائيل ستجد صعوبة في تنفيذ مخططها للرد على إيران، وفق نبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، برًا وبحرًا وجوًا، منذ السابع من أكتوبر الماضي، مخلفًا أكثر من 33 ألف شهيد، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وأكثر من 75 ألف إصابة، في حصيلة غير نهائية، ولا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.
ويتعرض السكان المدنيون في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية، لانتهاكات خطيرة للقانون الدولي الإنساني من قبل القوات الإسرائيلية، حيث تُشير التقارير إلى قصف منازل المدنيين وتدمير البنية التحتية والمنشآت المدنية، واستخدام أنواع مختلفة من الأسلحة، بما في ذلك تلك المحظورة دوليًا، مثل القنابل العنقودية والفسفورية البيضاء؛ مما أسفر عن خسائر فادحة في أرواح المدنيين وممتلكاتهم.
المصدر: قناة اليمن اليوم
إقرأ أيضاً:
مستشار كبير لخامنئي: إيران تجهز للرد على إسرائيل
ذكرت وكالة تسنيم بأن مستشار كبير لخامنئي قال إن إيران تجهز للرد على إسرائيل، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
إيران تجري محادثات مع دول أوربية بشأن قضايا نووية والوضع في فلسطين ولبنان اختطاف حاخامٍ إسرائيلي في الإمارات والكيان يتهم إيرانوفي إطار آخر، أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي أن بلاده ستجري محادثات مع بريطانيا وفرنسا وألمانيا لمناقشة قضايا نووية والوضع في فلسطين ولبنان يوم 29 نوفمبر الجاري.
وأكد بقائي للصحفيين اليوم "الأحد" أن نواب وزراء الخارجية من إيران والدول الأوروبية الثلاث سيجتمعون يوم الجمعة لتبادل وجهات النظر وأوضح قائلاً "في هذه الجولة من المحادثات، المقررة في نيويورك، سيتم مناقشة مجموعة من القضايا الإقليمية والدولية، بما في ذلك فلسطين ولبنان، إضافة إلى القضايا النووية"،بحسب ما نقلته وكالة أنباء "إرنا" الإيرانية.
ومن المقرر أن يأتي الاجتماع لمتابعة الحوارات السابقة التي عُقدت على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في سبتمبر الماضي.
من ناحية أخر،نقلت وكالة أنباء "كيودو" اليابانية عن مصادر دبلوماسية إيرانية قولها إن إيران ستجري محادثات نووية مع بريطانيا وفرنسا وألمانيا والاتحاد الأوربي في 29 نوفمبر، بهدف استكشاف سبل إحياء الاتفاق النووي لعام 2015.
وانسحبت الولايات المتحدة من جانب واحد من الاتفاق الذي أقرته الأمم المتحدة في عام 2018 وأعادت فرض العقوبات الاقتصادية الصارمة على إيران.