بدلة رقص.. عارضة أزياء ترتدي فستان ميريام فارس الذي أثار السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
تصدرت الفنانة ميريام فارس تريند السوشيال ميديا بعد ظهورها بفستان مثير للجدل
وظهرت ميريام بفستان جرئ يشبه تصميم بدل الرقص حيث انه يكشف بطنها بالكامل ملتصق بشرائط بالجيبة
وتركت ميريام فارس شعرها ذو الخصل المموجة يتطاير حولها في الصور بلون أغمق مما اعتاده عليها جمهوره، وابتعدت عن مكياجها المعتاد، ووضعت مكياجا ثقيلا حول العين.
ولكن انتشرت عارضة أزياء ترتدي فستان ميريام فارس بشكل مختلف تماما حيث أن الفرق كبير بين عارضة الأزياء وميريام فارس
واليكم الصور
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة ميريام فارس بفستان مثير بدلة رقص عارضة الأزياء عارضة أزياء ميريام فارس میریام فارس
إقرأ أيضاً:
كيف كان نجيب محفوظ يحتفل بالعيد في طفولته؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الثقافة، برئاسة الدكتور أحمد هنو، أنها ستحتفل في 16 أبريل بـ "نجيب محفوظ.. في القلب" بالتعاون مع جهات عديدة، وذلك لعزة الهوية المصرية.
وبهذه المناسبة، ننشر تفاصيل الحوار النادر للأديب الكبير نجيب محفوظ، الذى كشف من خلاله عن ذكرياته فى العيد.
وقال نجيب محفوظ، في حوار نادر مع مجلة "اليمامة" عام 1998: "كنت أشارك في عمل كعك العيد حتى أني كنت أنقشه مع والدتي وكنت أذهب مع الكعك إلى الفران وأتباهى بكعك والدتي أمام الأصدقاء، ولما انتقلنا إلى حي العباسية، وكنت في التاسعة دعوت أصدقائي لزيارة الأحياء العريقة، وكانت والدتي تصطحبني على عربة كارو لزيارة أولياء الله.
وتابع نجيب محفوظ "أما لبس العيد فكنت أذهب مع والدي لشراء بدلة العيد التي كانت تبيت في حضني ليلة العيد، وأتذكر البدلة التي جاءتني وأنا في العاشرة، ظلت معي وقتا طويلا وارتبطت عندي بالعيد، وكانت العيدية عبارة عن جنيه من الذهب، وكانت تساوى وقتها 97.5 قرشا، بينما الجنيه الورقي يساوي 100 قرش، إلا أن قيمة العيدية الذهب في لمعانها الذهبي فقط".
وفي كتاب "أنا نجيب محفوظ" تأليف الكاتب الصحفي والباحث إبراهيم عبد العزيز: يقول "كنت أهوى تناول الكعك، لكني عندما أصبت بمرض السكر، منعني الأطباء من تناوله، أما الجنيه الذهب الذي كان يعطيه لي والدي فكانت فرحته غامرة.. قيمة ذلك الجنيه الذهب لم تكن في قيمته الشرائية بقدر ما كانت في ذهبه اللامع، وفي ما كان يرمز إليه من مناسبة سارة".
وتابع: أما لبس العيد، فكنت أذهب مع والدي أشتري بدلة العيد وما أريده، أما بدلة العيد فكانت تبيت في حضننا ليلة العيد، وكان لها رائحة الملابس الجديدة التي لم تكن تفارقني طوال أيام العيد.
وواصل:"ما إن يحل العيد حتى تعود بي الذاكرة بسرعة إلى حي الجمالية الذي عشت فيه طفولتي والذي عرفت فيه العيد أول ما عرفت، كم نظرت من خلف المشربية التي كانت تغطي شبابيك بيتنا القديم بحي الجمالية، إلى ذلك الميدان الهادئ الملييء بأشجار الصفصاف والذي كانت تملؤه الزينات كلما جاء العيد، فيلعب فيه الأطفال طوال النهار والليل دون خوف من مرور السيارات أو حوادث الطريق".