عين ليبيا:
2025-04-01@10:58:43 GMT

نورلاند: الشعب الليبي يستحق أن يختار قادته

تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT

التقى المبعوث الأمريكي الخاص إلى ليبيا السفير ريتشارد نورلاند، في مدينة نيويورك الأمريكية، مع المبعوث الأممي المستقيل عبد الله باتيلي.

ونقل حساب السفارة الأمريكية لدى ليبيا على منصة “إكس” عن نورلاند قوله: “لقد استغلت اجتماعي مع الممثل الخاص للأمين العام هنا في نيويورك اليوم لأشكره على التزامه تجاه الشعب الليبي وهو يسعى بثبات إلى تحقيق هدف تجاوز الانقسامات وتحديد خارطة طريق ذات مصداقية لإجراء انتخابات وطنية”.

وأضاف نورلاند: “نحن نؤمن إيمانا راسخا بأن الشعب الليبي يستحق أن يختار قادته وأن الانتخابات الوطنية الناجحة ضرورية لتحقيق الاستقرار والازدهار الدائمين، وستواصل الولايات المتحدة العمل مع بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا لتحقيق هذا الهدف”.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: الأمم المتحدة البعثة الأممية الشعب الليبي الولايات المتحدة الأمريكية انتخابات باتيلي ريتشارد نورلاند نورلاند

إقرأ أيضاً:

مسجون يختار طريقة إعدامه في الولايات المتحدة

الولايات المتحدة – اختار سجين محكوم عليه بالإعدام في ولاية كارولاينا الجنوبية الأمريكية، الإعدام رميا بالرصاص، بعد خمسة أسابيع فقط من تنفيذ الولاية أول عملية من هذا القبيل.

ومن المقرر إعدام ميكال مهدي، الذي أقرّ بذنبه في جريمة قتل ضابط شرطة عام 2004، في 11 أبريل.

وكان أمام مهدي، البالغ من العمر 41 عاما، خيار الإعدام رميا بالرصاص، أو الحقنة القاتلة، أو الكرسي الكهربائي.

وسيكون ثاني سجين يُعدم في الولاية بعد أن اختار براد سيغمون الإعدام رميا بالرصاص في 7 مارس، حيث أعلن طبيب وفاته بعد أقل من ثلاث دقائق من اختراق ثلاث رصاصات قلبه.

وصرح ديفيد فايس، أحد محاميه (ميكال مهدي)، في بيان: “أمام خيارات وحشية وغير إنسانية، اختار ميكال مهدي أهون الشرين”.

وأضاف: “اختار ميكال الإعدام رميا بالرصاص بدلا من الحرق والتشويه على الكرسي الكهربائي، أو المعاناة من موت محقق على نقالة إثر الحقنة القاتلة”.

وسيتم ربط مهدي إلى كرسي على بُعد 4.6 أمتار (15 قدمًا) من قبل ثلاثة موظفين في السجن تطوعوا للمشاركة في فرقة الإعدام. وسيُوضع هدف على صدره. وستكون بنادقهم جميعها محشوة برصاص حي يتحطم عند اصطدامه بقفصه الصدري.

وباستثناء سيغمون، لم يُقتل سوى ثلاثة سجناء أمريكيين آخرين – جميعهم في ولاية يوتا – على يد فرقة إعدام خلال الخمسين عاما الماضية. وكان سيغمون أول سجين يُقتل بالرصاص في الولايات المتحدة منذ عام 2010.

وعن جريمته، يذكر أن مهدي كان قد نصب كمينا لضابط السلامة العامة في أورانجبورغ، جيمس مايرز، في سقيفة الضابط بمقاطعة كالهون في يوليو 2004، إذ كان مايرز قد عاد لتوه من احتفال بعيد ميلاد زوجته وشقيقته وابنته خارج المدينة، وفقا لما ذكره المدعون العامون.

وذكرت السلطات أن زوجة مايرز عثرت على جثته المحترقة، مصابة بثماني طلقات نارية على الأقل، اثنتان منها في الرأس، في السقيفة.

 

المصدر: “نيويورك بوست”

مقالات مشابهة

  • بعد عودته من إيران.. المبعوث الأممي يوصي بمقترحات جديدة عقب الضربات الأمريكية على مليشيا الحوثي
  • مقتل مغترب يمني في حادثة سطو بولاية نيويورك الأمريكية
  • اتحاد اليد يختار 12 لاعباً للمشاركة في «الألعاب الخليجية»
  • أونيس: وطننا الغالي يستحق أن نقف جميعاً صفاً واحداً في وجه الفتن والتقسيم
  • «المنفي» يهنّئ الشعب الليبي بمناسبة «عيد الفطر»
  • مجلس النواب ووزارة الخارجية يهنئون الشعب الليبي بمناسبة «عيد الفطر»
  • خالد جلال : التحدى الليبي تأهل إلى دور الـ16 بكأس ليبيا بأداء ونتيجة مستحقة
  • الغجر في ديالى.. عزلة قسرية وقدر منسي لا يستحق حتى التفاتة رحمة!
  • الغجر في ديالى.. عزلة قسرية وقدر منسي لا يستحق حتى التفاتة رحمة! - عاجل
  • مسجون يختار طريقة إعدامه في الولايات المتحدة