مياه الفيوم: حصول المعمل المركزي على شهادة الأيزو في مجال مراقبة جودة المياه
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
صرح المهندس محمد عبدالجليل النجار، رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحى بمحافظة الفيوم، بأن المعمل المركزي بقطاع المعامل داخل الشركة حصل على شهادة الاعتماد الأيزو فى مجال جودة المياه وطرق عمل التحاليل الكيميائية والميكروبولوجية وسحب عينات مياه الشرب وذلك لمدة أربع سنوات تنتهى عام 2028.
وأكد النجار أن الشركة متمثلة في قطاع المعامل تسعى بكل قوة لتوفير كافة الأجهزة والأدوات الحديثة والتى توفر أعلى معدلات الأمان لضمان جودة مياه الشرب واستمرارية الخدمة المقدمة للمواطنين طبقا للمعايير العالمية والمواصفات الصحية المعمول بها في مراقبة وإنتاج كوب مياه نظيف لكل مواطن على مدار الساعة بدءا من مأخذ المياه حتى وصولها لحنفيات المستهلكين بجانب استخدام أحدث التقنيات الحديثة التى تقوم بعمل كافة أنواع التحاليل المتعلقة بخدمه مياه الشرب والتواصل مع كافة الجهات المعنية لضمان هذه الجودة من خلال المراقبة والمتابعة وإجراء كافة الاختبارات المعملية المتعلقة بالجودة من أجل التطوير المستمر سواء في العنصر البشري أو الأجهزة والأدوات لتطويرها أو استحداثها لخدمه المواطنين داخل محافظة الفيوم.
مياه الفيوم: حملات توعية للحد من الإسراف في استخدام مياه الشرب IMG-20240417-WA0147 IMG-20240417-WA0144 IMG-20240417-WA0145 IMG-20240417-WA0146
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيوم مياه الفيوم المعمل المركزى شهادة الأيزو میاه الشرب IMG 20240417
إقرأ أيضاً:
مياه الشرقية: إصلاح كسر بخط الصرف الصحي بـ «الخطارة»
وجه المهندس محمد عبد العزيز، القائم بتسيير أعمال رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة مياه الشرب والصرف الصحي بالشرقية؛ مدير عام فرع فاقوس بسرعة إصلاح كسر بخط طرد الصرف الصحي بقرية الخطارة، قطر 400مم بلاستيك، وذلك استجابة لما ورد عبر إحدى صفحات موقع التواصل الاجتماعي «الفيس بوك».
وعلى الفور، تم إرسال فريق عمل متكامل من قسم الصيانة بالفرع بالتعاون مع إدارة الخط الساخن، حيث تم تنفيذ أعمال الإصلاح اللازمة للخط، وإجراء الاختبارات المطلوبة للتأكد من كفاءته التشغيلية، ورد الشئ لأصله.
ومن جانبه، أكد المهندس محمد عبد العزيز، أن الشركة تبذل قصارى جهدها لحل جميع شكاوى المواطنين في مختلف أنحاء المحافظة، مشيرًا إلى توفير الشركة العديد من قنوات التواصل المباشر لتقديم الخدمات المتعلقة بمياه الشرب والصرف الصحي.
وأوضح أن من قنوات التواصل بين المواطنين والشركة؛ التوجه إلى مقرات خدمة العملاء في الفروع المختلفة، أو الاستفادة من السيارات المتنقلة التي تجوب القرى والمراكز، أو التواصل عبر خدمة الخط الساخن 125 من أي خط أرضي أو محمول، حيث يتم التعامل الفوري مع الشكاوى.
وفي سياق آخر، قال المهندس محمد عبد العزيز، القائم بأعمال رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحي بمحافظة الشرقية، إنه تنفيذاً للمبادرة الرئاسية «بداية جديدة لبناء الإنسان»؛ قامت الإدارة العامة للتوعية والمشاركة المجتمعية بالشركة بتنظيم قافلة مائية للأهالي بقرية انشاص الرمل التابعة لرئاسة مركز ومدينة بلبيس، وذلك على مدار 3 أيام متتالية لتوعيتهم بخطورة إهدار المياه، وأهمية الحفاظ على البيئة.
ولفت إلى أن القائمين على القافلة، عرفوا المواطنين بفوائد المبادرة الرئاسية «حياة كريمة»، وأهمية المشروعات القومية الجاري تنفيذها بقطاعي مياه الشرب والصرف الصحي، وضرورة الحفاظ عليها، لافتاً إلى أنه تم توزيع مطبوعات ومطويات توعوية تحمل عدد من الرسائل الإرشادية.
أضاف رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحي، أن القافلة المائية؛ تضمنت تنفيذ ندوات توعوية وورش عمل لتعليم مبادئ السباكة الخفيفة للأهالي بالتعاون مع وحدة السكان بمركز بلبيس، وذلك بمركز شباب القرية والوحدتين الصحية والمحلية ومساجد القرية، وتنظيم دوري كرة قدم مصغر بجانب شرح جزء نظري عن محطات مياه الشرب داخل المحافظة.
ونوه إلى تواجد سيارة خدمة العملاء لتقديم عدد من الخدمات الخاصة بالشركة للأهالي وكبار السن وذوي القدرات والهمم.
وذكر أنه تطهير الخزانات، وتقديم خدمات الكسح، وغسل الشبكات، وصيانة غرف ومطابق الصرف الصحي، ورفع عينات مياه عشوائية لتحليلها، والتأكد من جوده مياه الشرب، وكذلك رصد الوصلات المخالفة والتراكمات بالعدادات مع حصر شكاوى العملاء واستفساراتهم لسرعة حلها، وإيجاد حلول عاجلة لها بما يضمن تقديم خدمات مميزة لهم.
ومن جهته، أكد المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية، الدور الهام لشركة مياه الشرب والصرف الصحي في تنفيذ المشروعات التنموية بنطاق المحافظة، والقيام بأعمال الصيانة لخطوط وشبكات المياه والصرف، وإطلاقها خدمات جديدة لتخفيف العبء عن كاهل المواطنين، وتوصيل كوب ماء نظيف لهم، وكذلك إطلاق حملات توعوية للمواطنين بمختلف المراكز والمدن والأحياء لتعريفهم بأهمية الحفاظ على البيئة من التلوث ومخاطر الإسراف في المياه.