أحدث صور من مشروع امتداد محور حسب الله الكفراوي بالجيزة
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
قالت محافظة الجيزة، إن مشروع امتداد محور حسب الله الكفراوى يشهد تنفيذ كوبرى بكورنيش المعادى بطول حوالى 1200 متر؛ لربط محافظة القاهرة بالجيزة واختصار الوصول إلى طريق مصر أسيوط الزراعي.
وأضافت "الجيزة"، بحسب منشور لها عبر "فيسبوك"، إن طول مشروع امتداد محور حسب الله الكفراوي الاجمالي شامل المطالع والمنازل 1617 متر طولي، ويتكون من جزء شرقى بطول 71 متر وعرض 52 متر، وكوبرى أعلى النيل بطول 400 متر وعرض 52 متر وأعلى الجزيرة بطول 210 متر وعرض 52 متر.
وأوضحت "المحافظة"، أن المشروع يشمل جزء غربي بطول 458 متر وعرض من 46 إلى 52متر، ويضم ثلاث فتحات ملاحية أكبرها بطول 130 متر إضافة إلى باكية معدنية بطول 58 متر وعرض 52 متر وعدد 2 رامب مطلع بطول 190 م.ط ومنزل بطول 230 م.ط بعرض 12 متر.
وكان "مصراوي"، بحسب مصادره في محافظة الجيزة، نشر تفاصيل مشروع امتداد محور حسب الله الكفراوي.
اقرأ أيضًا:
حل سحري.. تفاصيل محور امتداد حسب الله الكفراوي والعقارات المقرر إزالتها
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني التصالح في مخالفات البناء الطقس أسعار الذهب سعر الدولار سعر الفائدة رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان محور حسب الله الكفراوى الجيزة طريق مصر أسيوط الزراعي طوفان الأقصى المزيد مشروع امتداد محور حسب الله حسب الله الکفراوی
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف يفتتح مسجد النور بالجيزة احتفالًا بالعيد القومي للمحافظة
افتتح الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، مسجد النور بقرية عرب أبو عريضة بمدينة الصف بمحافظة الجيزة، احتفالًا بالعيد القومي لمحافظة الجيزة، حيث رافقه الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، والمهندس عادل النجار، محافظ الجيزة؛ والدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة، والمهندس أيمن عطية، محافظ القليوبية.
وحضر الافتتاح الدكتور محمد سامي عبد الصادق، رئيس جامعة القاهرة، والدكتور محمد سعفان، وزير القوى العاملة السابق؛ والدكتور السيد مسعد، مدير مديرية أوقاف الجيزة؛ ولفيف من القيادات الشعبية وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ، وعدد من قيادات الدعوة والسادة رواد المسجد.
وألقى خطبة الجمعة الدكتور محمد عبد العال الدومي، إمام وخطيب مسجد الدكتور مصطفى محمود، وفيها أكَّد أن الإسلام أتى بمنهج كريم لرعاية الخَلق، ومن هؤلاء كل المستضعفين؛ سواء أكانوا من أتباعه أم من غير أتباعه، فعلمنا الإسلام الرحمة بالجميع، فقال سبحانه لرسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ"، ويقول -صلى الله عليه وسلم-: "الرَّاحِمُونَ يَرْحَمُهُمُ الرَّحْمَنُ"، ليعلمنا -صلى الله عليه وسلم- أن نرحم الضعفاء ومنهم الأيتام.
وتابع اعتنى الإسلام بالأيتام عناية بالغة، إذ وصّى القرآن بهم في مواقف عديدة، واعتنى بمصالحهم، يقول سبحانه: "وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْيَتَامَىٰ ۖ قُلْ إِصْلَاحٌ لَّهُمْ خَيْرٌ".
وأكد أن رعاية اليتيم سببٌ في دخول الجنة، إذ يقول -صلى الله عليه وسلم-: "أنا وَكافلُ اليتيمِ في الجنَّةِ كَهاتين، وأشارَ بأصبُعَيْهِ يعني: السَّبَّابةَ والوسطى"، ويقول أيضًا: "خيرُ بيتٍ في المسلمينَ، بيتٌ فيه يتيمٌ يُحْسَنُ إليه، وشَرٌّ بيتٍ في المسلمينَ، بيتٌ فيه يتيمٌ يُساءُ إليه".
وفي ختام الخطبة، تضرَّع الخطيب إلى الله -عز وجل- أن يحفظ وطننا مصر، وأن يرد عنها كيد الكائدين، وأن يحفظ شعبها وجيشها وشرطتها وأرضها وسماءها، وأن يجعلها سخاءً رخاءً وسائر أوطان المسلمين.