"فاصل من اللحظات الذيذة" في المركز الثاني بعيد الفطر
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
حقق فيلم "فاصل من اللحظات اللذيذة" الذي شارك في بطولته هشام ماجد، هنا الزاهد، بيومي فؤاد، محمد ثروت، الطفل جان رامز، وغادة إبراهيم إيرادات بقيمة 30 مليونًا و302 ألفًا و178 جنيهًا مصريًا، ليصبح في المركز الثاني بعد فيلم شقو.
فيلم "فاصل من اللحظات اللذيذة" يقدم مزيجًا من الكوميديا والفانتازيا حول شخصية مهندس معماري وزوجته اللذين يكتشفان عوالم بديلة تتيح لهما إعادة التفكير في حياتهما وعلاقتهما.
الفيلم يستكشف مواضيع عميقة مثل الرضا والتغيير في الحياة الزوجية بأسلوب خفيف وممتع، مع مشاركة فنانين محبوبين مثل هشام ماجد وهنا الزاهد، بينما يضيف بيومي فؤاد طابعه الكوميدي المعهود.
من ناحية أخرى، يقدم فيلم "شقو" قصة مليئة بالأكشن والتشويق، حيث يجمع أيضًا عدد من الفنانين المعروفين بقدراتهم التمثيلية الرائعة مثل عمرو يوسف ومحمد ممدوح. هذا الفيلم يناقش الجانب الدرامي في إطار من الأكشن والتشويق.
فيلم "عالماشي" يعد بالكوميديا الخفيفة مع تركيزه على شخصيات يؤديها علي ربيع وآية سماحة، مما يقدم تجربة سينمائية ممتعة ومرحة، فيما يوفر فيلم "أسود ملون" مزيجًا من الكوميديا والدراما مع ممثلين مثل بيومي فؤاد ورنا رئيس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هشام ماجد غادة ابراهيم عمرو يوسف هنا الزاهد على ربيع محمد ممدوح مهندس معماري محمد ثروت فيلم شقو فاصل من اللحظات اللذيذة جان رامز عالماشي فيلم عالماشي الطفل جان رامز فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة بيومى فؤاد فاصل من اللحظات
إقرأ أيضاً:
البحرين يعيش دراما «الأهداف القاتلة»!
سلطان آل علي (دبي)
يعيش منتخب البحرين واحدة من أكثر الحالات الدراماتيكية في تاريخه، خلال المرحلة النهائية من التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026، حيث كانت الدقائق الأخيرة عنواناً بارزاً في العديد من مبارياته.
من تسجيل أهداف قاتلة إلى استقبال أخرى، تميزت مباريات البحرين بالإثارة حتى صافرة النهاية، ولا يمكنك التنبؤ بالنتيجة حتى اللحظة الأخيرة.
البداية كانت مع المباراة التاريخية أمام أستراليا، حيث تمكن المنتخب البحريني من تحقيق فوز ثمين بنتيجة 1-0 بفضل هدف قاتل في الدقيقة 89.
الانتصار منح البحرين ثلاث نقاط ثمينة أمام خصم قوي، وأثبت قدرة الفريق على تقديم أداء قوي حتى اللحظات الأخيرة.
ولكن لم تقتصر الأحداث الدراماتيكية على اللقاء، فقد عاد البحرين في مباراة أخرى ضد إندونيسيا من التأخر إلى التعادل 2-2 بفضل هدف في الدقيقة 99، ليخطف نقطة ثمينة تعكس الروح القتالية للفريق.
على الجانب الآخر، عانى المنتخب البحريني أيضاً اللحظات القاتلة عندما استقبل هدفاً في الدقيقة 91 أمام الصين، ليخسر المباراة 0 - 1، خلال لقاء شهد تفريطاً في النقاط بسبب قلة التركيز في الدقائق الأخيرة.
وفي مواجهة أستراليا الثانية، تقدم البحرين بنتيجة 2-1 حتى الدقيقة 96، لكن الفريق تلقى هدف التعادل في الوقت بدل الضائع، ليُفقده ذلك نقطتين ثمينتين كانتا ستعززان من موقفه في التصفيات.
هذه السلسلة من المباريات تؤكد أن منتخب البحرين يملك روحاً قتالية وقدرة على المنافسة حتى اللحظات الأخيرة، إلا أنها تُظهر أيضاً الحاجة إلى تعزيز التركيز الدفاعي وإدارة الوقت بشكل أفضل، وتسجيل الأهداف القاتلة يعكس الروح العالية للفريق، لكن استقبال الأهداف في الدقائق الأخيرة يكشف عن نقاط ضعف يجب العمل على معالجتها.
مع تبقي مباريات حاسمة في التصفيات، سيكون على منتخب البحرين الحفاظ على الروح القتالية التي أظهرها، مع تحسين التنظيم الدفاعي، خاصة في الأوقات الحرجة.
والفوز أمام أستراليا في اللحظات الأخيرة كان لحظة ملهمة للجماهير البحرينية، لكن فقدان النقاط أمام الصين وأستراليا في اللحظات الأخيرة كان بمثابة تذكير بأن كرة القدم لا تعتمد فقط على الجهد، بل على إدارة المباريات بذكاء وحنكة.
وبمزيج من الحماس والعمل الجاد على نقاط الضعف، يمكن للمنتخب البحريني أن يستغل هذه اللحظات الحاسمة لصالحه، ويواصل مشواره نحو حلم التأهل إلى كأس العالم 2026، ليترك بصمة تُذكر في تاريخ الكرة الآسيوية.
حظك اليوم برج العقرب الجمعة 22 نوفمبر.. خصص وقتا للاسترخاء مساء