أستاذ علوم سياسية: لولا تحركات مصر السياسية لانتهت القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
علق الدكتور طارق فهمى أستاذ العلوم السياسية، على زيارة العاهل البحريني حمد بن عيسى آل خليفة للقاهرة قائلًا: "مهمة ومقدرة لدولة تربطنا بها علاقات ونموذج جيد للعلاقات"، مشيرا إلى أن ما طرحه ملك البحرين يؤكد على الدور المصرى فى المنطقة".
شاهد بالبث المباشر الهلال الآن(2-4).. مشاهدة الهلال × العين Twitter بث مباشر دون "تشفير أو فلوس" | نصف نهائي دوري أبطال أسيا 2024 "الخارجية الأمريكية": سنواصل الضغط على إسرائيل بشأن موظفي "الأونروا" حل القضية الفلسطينيةوقال "فهمى"، خلال مداخلة ببرنامج "الحياة اليوم"، المذاع على قناة الحياة، أن جزء مما يجرى مرتبط برسائل التنبيه الذى حرص الرئيس السيسى على أن يكررها سواء بالنسبة للموقف المصرى أو الدعم المصرى للأشقاء الفلسطينيين، وتحميل المجتمع الدولى مسئوليته لإيجاد حل للقضية الفلسطينية.
وأضاف أستاذ العلوم السياسية أن الرئيس السيسى نوه بـ مخاطر انزلاق المنطقة بأكملها، وأعتقد أن ما يجرى فى الإقليم ارتدادات لحرب غزة، ومنها ما جرى بين إيران وإسرائيل ولن تقتصر على دولة واحدة فى الإقليم، وبالتالى الإقليم فى حالة توتر.
وأشار إلى أن الرئيس السيسي حريص على التأكيد دائما أن لن يهدأ الإقليم إذا لم يتم حل القضية الفلسطينية، موضحا أن تحرك الدولة المصرية تحرك دولة مسئولة ومهم، ولولا تحركها كان تم تصفية القضية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية استاذ علوم سياسية مصر الدكتور طارق فهمي
إقرأ أيضاً:
سفير سلطنة عمان: مصر لم تتأخر يومًا عن دعم القضية الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال السفير عبد الله الرحبي، سفير سلطنة عمان بالقاهرة، والمندوب الدائم لدى جامعة الدول العربية، إن استمرار الحرب في غزة قد يدخل المنطقة في صراع، وهذا الأمر لا تتمناه السلطنة أو أي عقل بشري، مشيرًا إلى أن المجازر التي حدثت في غزة تتجاوز فكرة الدفاع عن النفس مثلما تتحدث دولة الاحتلال.
وأضاف "الرحبي"، خلال حواره مع الإعلامي فهمي بهجت، ببرنامج "المحاور"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن سلطنة عمان تنادي بضرورة حل القضية الفلسطينية بالحوار، وضرورة أن يقف العالم موقف صدق، ويحترم القانون الدولي والقانون الدولي الإنسان.
وأوضح أن مصر لم تتأخر يومًا عن دعم القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن القاهرة وقعت اتفاقية سلام مع دولة الاحتلال، وسلطنة عمان ساندت هذه الاتفاقية، وعلى دولة الاحتلال أن تحترم هذه الاتفاقية وتعتبرها نموذجاً للعلاقات مع الدول العربية.