صدمة| طبيب الزمالك يكشف حجم إصابة فتوح وموقف زيزو
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
كشف الدكتور محمد أسامة، طبيب الزمالك، عن إن الفحوصات التي خضع لها أحمد فتوح الظهير الأيسر، كشفت حجم إصابته.
وأكد طبيب الزمالك، في تصريحات صحفية اليوم الأربعاء، أن الفحوصات أثبتت إصابة فتوح بشد في الدرجة الأولى في العضلة الخلفية، ويتم تجهيزه في الفترة الحالية للمشاركة في التدريبات الجماعية في أقرب وقت.
وفيما يخض أحمد مصطفى "زيزو"، أكد طبيب الزمالك أن اللاعب سيخضع لأشعة رنين مغناطيسي غدا الخميس، للوقوف على حجم الإصابة التي تعرض لها في الكاحل، بعد زوال التورم من قدمه بعد الإصابة التي تعرض لها في لقاء القمة أمام الأهلي.
ويدخل لاعبو الزمالك تحت قيادة البرتغالي جوزيه جوميز المدير الفني، مباراة دريمز الغاني بمعنويات مرتفعة، بعد تحقيق الفوز أمس الإثنين بنتيجة 2-1 في لقاء القمة ضد ضيفه الأهلي، في المواجهة المؤجلة من الجولة العاشرة للدوري المصري.
ويستعد الزمالك لخوض مباراة دريمز الغاني في ذهاب الدور نصف النهائي لبطولة كأس الكونفدرالية، المقرر له يوم الأحد المقبل باستاد القاهرة الدولي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طبیب الزمالک
إقرأ أيضاً:
خسائر الأهلي من الانسحاب في مباراة القمة.. ناقد رياضي يكشف التفاصيل
أكد الناقد الرياضي وليد زينهم أن قرارات رابطة الأندية ضد الأهلي كانت متوقعة، مشيرًا إلى أن الأزمة بدأت منذ الإعلان عن جدول المباريات بطريقة أثارت العديد من التساؤلات.
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية مع رشا مجدي وعبيدة أمير، في برنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد، أن وضع مباريات القمة والمواجهات القوية في أول جولتين أو ثلاث من الدوري يثير علامات استفهام حول آلية وضع الجدول.
وتابع أن الأهلي كان لديه موقف واضح منذ البداية بشأن ضرورة تعيين حكام أجانب لمباراة القمة، مشيرًا إلى أن الرابطة كان لديها متسع من الوقت لتوفير طاقم حكام عربي على الأقل لتجنب الأزمة.
وأشار زينهم إلى رفض الأهلي لقرارات الرابطة، مؤكدًا أن النادي كان يسعى للحفاظ على حقوقه، لكنه يرى أن خوض المباراة كان سيجنب الأزمة، خاصة أن الحكم المصري ليس دائمًا محل تشكيك كما يروج البعض.
وحول بيان الأهلي، اختتم زينهم حديثه قائلًا إن بيان النادي يوم القمة كان قويًا وحاسمًا، بينما جاء البيان الصادر لاحقًا أكثر مرونة، حيث قرر الأهلي اللجوء إلى اللجنة الأولمبية بدلاً من الانسحاب من الدوري، معتبرًا ذلك تصرفًا حكيمًا نظرًا لتداعيات الانسحاب الاقتصادية والرياضية.