"شقو" في المقدمة.. تعرف على ايرادات موسم عيد الفطر
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
خلال موسم عيد الفطر المبارك لعام 2024، حقق فيلم "شقو" إيرادات مذهلة متصدرًا قائمة الأفلام.
الفيلم بطولة عمر يوسف، دينا الشربيني، يسرا، أمينة خليل، ومحمد ممدوح، وجمع إيرادات بلغت 42 مليونًا و589 ألفًا و428 جنيهًا مصريًا في جميع دور العرض بمصر.
في المركز الثاني، جاء فيلم "اللحظات اللذيذة" الذي شارك في بطولته هشام ماجد، هنا الزاهد، بيومي فؤاد، محمد ثروت، الطفل جان رامز، وغادة إبراهيم.
أما المركز الثالث فكان من نصيب فيلم "عالماشي" بطولة علي ربيع، آية سماحة، كريم عفيفي، صلاح عبد الله، انتصار، محمد رضوان، عبد الله مشرف، وإسماعيل فرغلي، حيث حقق الفيلم إيرادات وصلت إلى 8 مليون و956 ألفًا و435 جنيهًا مصريًا في أول أسبوع من عرضه.
في المركز الرابع، ظهر فيلم "أسود ملون" بطولة بيومي فؤاد، والذي سجل إيرادات بلغت مليونًا و906 آلاف و322 جنيهًا مصريًا.
يُظهر هذا الترتيب النجاح الكبير الذي حققته هذه الأفلام في موسم عيد الفطر، حيث استقطبت جمهورًا كبيرًا وحققت إيرادات عالية في دور السينما المصرية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أمينة خليل هشام ماجد غادة ابراهيم بيومى فؤاد دينا الشربيني كريم عفيفي هنا الزاهد إنتصار على ربيع صلاح عبد الله محمد ممدوح محمد رضوان عبد الله مشرف اسماعيل فرغلي أمينة خليل ومحمد ممدوح الطفل جان رامز فيلم أسود ملون جان رامز عيد الفطر المبارك لعام 2024 فيلم عالماشي آيه سماحة جنیه ا مصری ا
إقرأ أيضاً:
خسائر موسم الزيتون 58 مليون دولار
كتبت" الانباء الكويتية": زيتون الجنوب، بما فيه منطقة حاصبيا، يعتبر زيته ذا جودة عالية جدا، وثمة الآلاف من العائلات اللبنانية على مساحة الوطن التي تفضله على مناطق أخرى، ويدفعون ثمنه أحيانا بمبلغ أكثر. هم يعتمدون على قطفه باكرا، بحيث يستطيع ان يحافظ على عناصره الغذائية بشكل أفضل، ومدة صلاحيته في الخوابي بأمد أطول.
بداية الموسم لم تمنع الظروف القاسية التي فرضتها الحرب وتعاظم المخاطر حولها، بعض المزارعين والأهالي من محاولة ذهابهم إلى حقولهم لجني موسم الزيتون، رغم أن القصف قيد حركة تنقلاتهم، لكن الجيش الإسرائيلي كان لهم بالمرصاد. فيوجه الناطق العربي باسمه الجيش أفيخاي ادرعي عبر منصة «إكس تحذيرات متكررة إلى الجنوبيين، يدعوهم فيها لعدم التوجه نحو حقول الزيتون لحصادها، كونها في مناطق قريبة لمقاتلي «حزب الله».
الحقول في قرى الجنوب تضم ملايين أشجار الزيتون، عدا عن الشتول التي تبيعها سنويا ويقصدها الكثير من المزارعين من المناطق لتميز أنواعها خصوصا النوعين البلدي و«الكلاماتو»، ولم يوفرها القصف لاسيما في قرى النبطية الشرقية مثل زفتا وشحور وسواهما.
وقدر البنك الدولي دمار نسبة 12% من مزارع الزيتون في المناطق المعرضة للقصف في جنوب البلاد وشرقه، متوقعا في تقرير نشره حول الموضوع أن «يؤدي تعطيل حصاد الزيتون بسبب القصف والنزوح إلى خسائر تبلغ 58 مليون دولار».
فاندلاع الحرب، بما فيها القصف وتزنير المناطق والمواجهات بين الجيش الإسرائيلي و«حزب الله»، أدى إلى نزوح آلاف الأهالي من قراهم الحدودية. وعكس ذلك حجم الأضرار على المزارعين، بحرمانهم الوصول إلى أرزاقهم لجني المحاصيل. وعكس ذلك ارتفاعا في أسعار الزيت من معدل 100 دولارا للصفيحة إلى نحو 140 وأكثر.
وإزاء الألم الذي يعيشه أبناء الجنوب في أماكن تواجدهم التي نزحوا إليها قسرا في مناطق عدة، أدى حرق حقول الزيتون إلى زيادة معاناتهم، بما يحمل ذلك من خسائر فادحة وذكريات.