أحمد مالك يشارك مي عمر بطولة مسلسلها الجديد والعرض على شاهد
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
تعاقدت مي عمر، على تقديم مسلسل جديد يُعرض على "شاهد" بعنوان "ورد على فل وياسمين"، والنجم أحمد مالك سوف يشارك مي بطولة العمل، ليسجل التعاون الثاني الذي يجمعهما بعد نسل الأغراب.
أحدث أعمال مي عمر
ومن ناحية اخري، حققت مي عمر مؤخرًا ردود أفعال واسعة بعد نجاح مسلسلها نعمة الأفوكاتو، الذي نافست به في سباق دراما رمضان 2024، بطولة مي عمر، أحمد زاهر، أروى جودة، عماد زيادة، سلوى عثمان، كمال أبو رية، طارق النهري، سامي مغاوري، ولبنى ونس، والعمل من تأليف محمد سامي ومهاب طارق وإخراج محمد سامي، وظهرت مي عمر خلال العمل بشخصية المحامية نعمة أبو علب، والتي تدخل في العديد من الصراعات مع تتابع الأحداث، فيما قدم أحمد زاهر دور طليقها.
تنتظر مي عمر عرض فيلم بضع ساعات في يوم ما، خلال الفترة المقبلة، والعمل يجمعها بـ هشام ماجد، ويدور في إطار اجتماعي رومانسي حول عدد من قصص الحب التي تنشأ بين الشباب عبر الإنترنت في يوم واحد، والفيلم يضم عدد من النجوم منهم هنا الزاهد، أحمد السعدني، محمد سلام، أسماء جلال، خالد أنور، ومايان السيد، ومن تأليف محمد صادق وإخراج عثمان أبو لبن.
اخر اعمال مي عمر
واخر اعمال مي عمر هو مسلسل علاقة مشروعة، بطولة ياسر جلال، داليا مصطفى، ميمي جمال، مراد مكرم، ومن تأليف سماح الحريري وإخراج خالد مرعي، وينتمي إلى نوعية أعمال الـ 15 حلقة، ودارت أحداثه في إطار اجتماعي رومانسي.
آخر أعمال أحمد مالك
وكان آخر أعمال أحمد مالك فى السينما، والعمل من بطولة كريم عبدالعزيز وأحمد عز، وحقق نجاحًا كبيرًا وقت عرضه في السينمات في 2022، وحصد إيرادات 120 مليون جنيه، تم اختيار مالك في يناير الماضي، من دار Dior للأزياء، كأول سفير عربي لأزيائها وعطورها في الشرق الأوسط، حيث ظهر ببدلة رمادية من الكوليكشن الجديدة لـ Dior Winter 2024، خلال الفاشون شو لمصمم بيت أزياء ديور، كيم جونز.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد زاهر يكتشف تضحية مي عمر مي عمر احمد مالك أحمد مالک
إقرأ أيضاً:
بحضور حمدان بن محمد.. غُرف دبي تنظّم لقاء أعمال خاص في مومباي
مومباي - وام
بحضور سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، نظمت غرف دبي لقاء أعمال خاص في مدينة مومباي جمع لفيفاً من المسؤولين ورجال الأعمال الإماراتيين والهنود وحضوراً رسمياً هنديا برئاسة بيوش غويال وزير التجارة والصناعة في حكومة جمهورية الهند.
ازدهار الحركة الاستثماريةوفي كلمة ألقاها خلال اللقاء، قال المهندس سلطان بن سعيد المنصوري رئيس مجلس إدارة غرف دبي: «يسهم كل من مكتب غرفة دبي العالمية في مومباي ومكتبها في بنغالور في تعزيز وتيرة نمو التجارة والاستثمار بين دبي والهند، حيث شهدت الحركة الاستثمارية بين دبي إلى الهند ازدهاراً واضحاً خلال السنوات الخمس الماضية، وتركزت استثمارات دبي في الهند ضمن قطاعات النقل والتخزين، والعقارات، وخدمات تكنولوجيا المعلومات، فيما ركزت الشركات الهندية استثماراتها في دبي خلال الفترة ذاتها، في قطاع البرمجيات وخدمات تكنولوجيا المعلومات، وخدمات الأعمال والمنتجات الاستهلاكية».
تعزيز جاذبية دبي الاستثماريةوتابع المنصوري: «نلتزم بتعزيز جاذبية دبي الاستثمارية عالمياً، وتحفيز مجتمع الأعمال المحلي على التوسع في الأسواق الدولية الواعدة. وتساهم شبكة المكاتب الخارجية التابعة لغرفة دبي العالمية بدور فعال في تعريف الشركات والمستثمرين الدوليين حول العالم بالفرص النوعية التي تزخر بها دبي في مختلف القطاعات، بالتزامن مع تحفيز الشركات متعددة الجنسيات للاستفادة من بيئة الأعمال المتطورة في الإمارة وميزاتها التنافسية العديدة».
كما شهد اللقاء كلمات ألقاها كل من عبدالله بن طوق المرّي، وزير الاقتصاد، و بيوش غويال، وزير التجارة والصناعة الهندي، أكدا خلالها على عمق روابط التعاون الاقتصادي بين الجانبين، وما يشكله افتتاح المكتب الثاني لغُرف دبي في الهند من قيمة مضافة تسهم في فتح المزيد من فرص التعاون الداعمة للشراكة الاقتصادية الشاملة بين البلدين والتي تقدم نموذجاً ملهماً للتعاون الدولي مرسخةً نجاحها بجملة من الإنجازات المهمة ومن أبرزها النمو الملحوظ في حجم التبادل التجاري البيني.
رؤوية القيادة الرشيدةمن جانبه أكد سلطان أحمد بن سليّم، رئيس مجلس إدارة غرفة دبي العالمية أن منظومة العمل في الغرفة تستلهم رؤية القيادة الرشيدة وإيمانها بأن التجارة الدولية وتوطيد العلاقات مع الأسواق العالمية ركيزتان أساسيتان لمستقبل النمو الاقتصادي لإمارة دبي، لافتاً إلى حرص «غرفة دبي العالمية» على القيام بدور ملموس ومؤثر في تحقيق أهداف هذه الرؤية، من خلال تعزيز الشراكات مع اقتصادات رئيسية مثل الهند، تأكيداً لدور دبي كمركز محوري للتعاون الدولي، وبما يخدم في فتح مسارات واعدة للشركات الإماراتية لاستكشاف فرص جديدة تمكنها من الانطلاق بأعمالها على نطاق عالمي واسع.
وقال: «من خلال توسيع نطاق التعاون مع مجتمعات الأعمال عبر مختلف القطاعات، فإننا نطلق العنان للإمكانات التي يمكن أن تشكل مستقبلاً جديداً للتجارة العابرة للحدود، وبما يعزز القيمة المضافة لدبي كمركز ثقل استراتيجي للتجارة العالمية ونقطة وصل رئيسية وفعالة لتدفقاتها بين شرق العالم وغربه».