العاهل البحريني: نجدد دعمنا لجهود الدولة المصرية التاريخية ومواقفها الثابتة
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال العاهل البحريني، الملك حمد بن عيسى آل خليفة، إن نتائج المباحثات مثمرة، لما تميزت به من عزم صادق لدعم الجهود الجماعية لتحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة، متابعًا: «نحن على ثقة تامة بأن المباحثات ستجد طريقها نحو التنفيذ الذي حان آوانه، لتنال الأجيال القادمة حقها من العيش الكريم والحياة الآمنة».
وأضاف العاهل البحريني، خلال كلمته في مؤتمر مع الرئيس عبدالفتاح السيسي في قصر الاتحادية، المُذاع عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أنه يجدد دعم مملكة البحرين لجهود مصر ومواقفها الثابتة ودورها التاريخي المستمر من أجل نشر السلام، ودعم الاستقرار الإقليمي والعالمي، وهو أمر ليس بغريب على الدولة المصرية.
واستكمل: «سجل تاريخ مصر القديم، أول معاهدة سلام مكتوبة عرفها العالم كله، في عهد الملك رمسيس الثاني والمملكة الحثية في عام 1258 قبل الميلاد، التي تضمنت بنودا قانونية وعسكرية لسلام دائم بين المملكتين، وهذه المعاهدة مسجلة في هيئة الأمم المتحدة».
واكد العاهل البحرينى شكره للدولة المصرية على كرم الضيافة، واعتزازه بفرصة اللقاء الأخوي المهم، الذي نتج عنه نتائح سيكون لها أثر عظيم على مسيرة العمل العربي، والعلاقات بين البحرين ومصر، وتنمية المصالح المشتركة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس عبدالفتاح السيسي مملكة البحرين جهود مصر
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى يحذر: بعد سقوط سوريا هناك تركيز على إسقاط الدولة المصرية
قال الإعلامي أحمد موسى، إن التركيز حاليا على الدولة المصرية، معقبا: "يجب أن نأخذ بالنا كويس جدا".
أحمد موسى: ندفع ثمن اللي حصل في 2011 حتى الآنأخبار جيدة.. تعليق قوي من أحمد موسى على رسائل الرئيس السيسيوأضاف الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"، المُذاع عبر فضائية " صدى البلد"،: "المطلوب حاليا إسقاط الدولة المصرية، وبعد سقوط سوريا هناك تركيز على الدولة المصرية وقواتها المسلحة".
وأشار: "يجب على كل مواطن الحفاظ على الدولة المصرية ومنع إسقاطها"، متابعا: "أمن وسلامة سوريا من أمن وسلامة العالم العربي كله، ومصر وسوريا كانتا دولة واحدة خلال حكم الزعيم عبدالناصر".
واسترسل: "ما يحدث في سوريا يهدد أمن المنطقة العربية، وما يحدث تم الترتيب له وليس صدفه"، مضيفا: "هناك خطر حقيقي والجولاني التقى قادة الميليشيات الإرهابية لتولي مسئولية الجيش السوري".
وتابع: "وزير خارجية تركيا التقى أبو محمد الجولاني في دمشق، وهذا أمر خطير، والأتراك لهم مصالح لما يحدث في سوريا"، مشيرا: "لقاء وزير خارجية تركيا مع الجولاني يستهدف إسقاط الدول".