سفيان رحيمي أول لاعبٍ يسجّل "هاتريك" للعين في دوري أبطال آسيا منذ 2013
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
نجح لاعب العين الاماراتي سفيان رحيمي من تسجيل ثلاثة أهداف لفريقه العين الاماراتي في الشوط الأول من عمر المباراة التي تقام حاليا ضد الهلال السعودي في دوري أبطال آسيا.
وبهذا أصبح سفيان رحيمي أول لاعبٍ يسجّل "هاتريك" للعين في دوري أبطال آسيا منذ 2013، وأول لاعب يسجّل "هاتريك" في مرمى الهلال في البطولة منذ 2013.
وقد أحرز الهدف الأول في الدقيقة ال6 من بداية انطلاق المباراة في الشوط الأول سكنت شباك الهلال في المباراة التي تقام بينهما حاليا ضمن الدور النصف نهائي، في دوري أبطال آسيا.
كما استطاع تسجيل الهدف الثاني للفريق عن طريق ضربة جزاء في الدقيقة ال 26، من عمر الشوط الأول، من أحداث المباراة ضد الهلال السعودي.
وقد اشهر الحكم العديد من البطاقات الصفراء للاعبين وحصل لاعب العين الاماراتي محمد البلوشي على البطاقة الصفراء في الدقيقة ال9، كما حصل حارس مرمى الهلال السعودي محمد العويس علي نفس البطاقة في الدقيقة ال 26.
وفي الدقيقة ال 38، نجح اللاعب سفيان رحيمي من تسجيل الهدف الثالث لفريقه العين الاماراتي سكن شباك الهلال السعودي، لينتهي الشوط الأول بتقدم العين بثلاثية نظيفة دون رد من الهلال.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الهلال السعودي مرمى سكن اسيا دوري أبطال أسيا الأهل طلاق الدقي تعرف على انطلاق
إقرأ أيضاً:
التعادل الإيجابي يحسم الشوط الأول بديربي مدريد في دوري أبطال أوروبا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انتهى الشوط الأول من مواجهة ديربي مدريد بين ريال مدريد وأتلتيكو مدريد بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله، في المباراة التي تجمع الفريقين ضمن ذهاب دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا.
شهد الشوط الأول إثارة كبيرة منذ الدقائق الأولى، حيث نجح ريال مدريد في افتتاح التسجيل مبكرًا عبر البرازيلي رودريجو جوس في الدقيقة 4 بعد تمريرة رائعة من فيديريكو فالفيردي، ليمنح فريقه التقدم ويشعل الأجواء في ملعب سانتياجو برنابيو.
لم يستسلم أتلتيكو مدريد أمام ضغط أصحاب الأرض، وبدأ في استعادة توازنه تدريجيًا، حتى تمكن جوليان ألفاريز من تعديل النتيجة في الدقيقة32 ، مستفيدًا من تمريرة متقنة من زميله خافي غالان، ليعيد المباراة إلى نقطة البداية قبل نهاية الشوط الأول.
شهد اللقاء ندية كبيرة بين الفريقين، حيث حاول ريال مدريد فرض أسلوبه الهجومي والاستحواذ على الكرة، بينما اعتمد أتلتيكو مدريد على الضغط العالي والهجمات المرتدة السريعة.
خط الوسط شهد صراعًا قويًا بين لاعبي الفريقين، مما جعل المباراة مفتوحة على جميع الاحتمالات في الشوط الثاني.
مع استمرار التعادل حتى نهاية النصف الأول من اللقاء، يظل كل شيء ممكنًا في الشوط الثاني، حيث يسعى ريال مدريد لاستعادة التفوق على أرضه، بينما يأمل أتلتيكو مدريد في تحقيق نتيجة إيجابية تمنحه الأفضلية قبل مواجهة الإياب.