آل ثاني : إساءة للوساطة القطرية في أزمة غزة واستغلالها سياسيًا
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
أكد رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد عبد الرحمن آل ثاني ان الدوحة تعمل على تقييم الوساطة وكيفية انخراط كل الأطراف فيها.
وقال في تصريحات له " أكدنا التزامنا منذ البدء بالعمل بشكل بناء وإيجابي لجسر الهوة في المفاوضات.
واضاف رئيس الوزراء القطري: رأينا أن هناك إساءة للوساطة القطرية واستغلال سياسي لها ونحن نقيم الدور القطري حالياً
وتابع رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري: ملتزمون بدورنا وهناك حدود لما يمكن القيام به في هذه المفاوضات وسنتخذ القرار المناسب في الوقت المناسب.
وأردف رئيس الوزراء القطري: نرى محاولات إساءة لدور قطر في الوساطة من قبل سياسيين يريدون خدمة مصالحهم
وزاد رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري: أجرينا اتصالات مكثفة مع طهران وواشنطن من أجل احتواء أي تصعيد.
وختم رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري: ما نسمعه من كافة الأطراف في المنطقة أنها لا تريد أي تصعيد وأفضل طريقة لخفض التصعيد في المنطقة هو وقف الحرب في غزة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رئیس الوزراء وزیر الخارجیة القطری
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: موقف مصر ثابت وداعم لسيادة ووحدة وسلامة أراضي سوريا
أجرى د. بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة اليوم الأحد اتصالات هاتفية مع كل من الشيخ عبد الله بن زايد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة، وأيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المغتربين بالمملكة الأردنية الهاشمية، والدكتور فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية العراق، وأحمد عطاف، وزير الشئون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية، حيث تبادل الوزير عبد العاطي التقييمات بشأن المستجدات في سوريا وموقف مصر منها.
ويأتي ذلك في إطار الجهود المكثفة التى يجريها وزير الخارجية والهجرة لتبادل الرؤى مع نظرائه بشأن التطورات في سوريا.
وأكد الوزير عبد العاطي موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية، داعيًا إلى أهمية حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كافة أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية، دون تدخلات خارجية لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية، ووضع حد نهائي لمعاناة الشعب السوري الشقيق.