وصفوه بـ«العراف».. المغردون عن عبدالرحيم علي: يجيد السياسة وبارع في التحليل وكلامه عن إسرائيل وإيران يتحقق بالحرف
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بعد أن تصدر الكاتب الصحفي الدكتور عبد الرحيم علي، رئيس مجلسي إدارة وتحرير «البوابة نيوز» التريند في مصر والسعودية والإمارات، وذلك بعد الهجوم الإيراني على الاحتلال الإسرائيلي، استرجع رواد مواقع التواصل الاجتماعي ما قاله في لقاء تليفزيوني ظهر فيه خلال شهر ديسمبر 2023 ، مع الإعلامي أسامة كمال في برنامج مساء DMC .
وكان «عبد الرحيم علي» خلال اللقاء تحدث عن الأوضاع التي تحدث الآن بين إسرائيل وإيران، وذلك قبل وقوعها وهذا ما أثار الجدل في نطاق واسع عند العديد من المتابعين ورواد مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة الذين أعادوا نشر الحلقة من جديد .
وخلال الحلقة التليفزيونية طرح الإعلامي أسامة كمال على الكاتب والباحث الدكتور عبد الرحيم علي الأسئلة الشائكة حول مستقبل غزة، وعندما سُئل عن قراءته للمشهد السياسي العالمي و من وراء هجوم السابع من أكتوبر الإجابة كانت واضحة وقولا واحدا .. “إيرااااان”.
وأشار “علي” إلى أن التقارير قبل "طوفان الأقصى" كانت تتحدث على أن معدل تجاوز تخصيب اليورانيوم في إيران يتجاوز المسموح ووصل لـ90%، وهذا يعني أن طهران قريبة من تصنيع القنبلة النووية.
ولفت عبد الرحيم علي إلى أن ربط الأحداث مع بعضها البعض يؤكد أن هناك تنسيقا إيرانيا كبيرا مع المقاومة الفلسطينية لإعداد حدث كبير، مشيرًا إلى أن هناك تقارير غربية تحدثت عن أن طهران كانت تخطط لإجراء ضربة كبرى للاحتلال الإسرائيلي، لكي تشغله عن البرنامج النووي الإيراني لمدة عام على الأقل.
ونعرض لكم صورًا لبعض ما نشره المغردون عن الكاتب الصحفي عبدالرحيم علي والذين أجمعوا على أنه يجيد السياسة وبارع في التحليل، وأكدوا قراءته لمستقبل المنطقة تتحقق بالحرف، كما أن البعض وصفوه بالعراف.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور عبد الرحيم علي البوابة نيوز أسامة كمال إسرائيل وإيران إسرائيل عبد الرحیم علی
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال: هذا العام سيكون عام حرب مع التركيز على غزة وإيران
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عجلا يفيد بأن هيئة البث الإسرائيلية نقلا عن جيش الاحتلال، قالت إن هذا العام سيكون عام حرب مع التركيز على غزة وإيران.
شهد قطاع غزة المحاصر موجة جديدة من القصف الإسرائيلي العنيف منذ فجر الخميس، ما أسفر عن استشهاد 29 فلسطينيًا في ضربات جوية استهدفت مناطق متفرقة، أبرزها مخيم خان يونس وحي التفاح بمدينة غزة ومنطقة المواصي غرب رفح.
وأكد مدير الإمداد الطبي في الدفاع المدني الفلسطيني، محمد المغير، أن فرق الإنقاذ انتشلت أشلاء أطفال ونساء من تحت الأنقاض، مشيرًا إلى فظاعة الدمار الناتج عن الهجمات التي طالت أحياء مكتظة بالسكان.
الغارات المكثفة ترافقت مع استمرار الحصار المشدد المفروض على القطاع، حيث لا تزال إسرائيل تغلق جميع المعابر وتمنع إدخال الغذاء والدواء والوقود، في ظل انهيار شبه كامل للبنية التحتية الصحية والإنسانية، ما دفع المنظمات الدولية إلى دق ناقوس الخطر.