مفيدة شيحة: الوحدة تؤدي إلى الوفاة المبكرة
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
قالت الإعلامية مفيدة شيحة، إن ناس كثيرين فخورين بانهم قادرين على الوحدة، وهناك دراسة عن الوحدة تؤدي إلى الوفاة المبكرة ولها أسباب كتيرة.
شاهد بالبث المباشر الهلال الآن(0-3).. مشاهدة الهلال × العين Twitter بث مباشر دون "تشفير أو فلوس" | نصف نهائي دوري أبطال أسيا 2024وأضافت " شيحة"، خلال تقديمها برنامج "الستات"، المذاع على فضائية "النهار وان"، مساء اليوم الثلاثاء: "احب الوحدة وبعد هذه الدراسة بدأت أخاف من الوحدة، وحذرت دراسة أمريكية أجريت مؤخرا من خطورة الشعور بالوحدة على صحة الإنسان، مشيرة إلى أن هذه الدراسة أجراها فريق بحثي متخصص في علم النفس بجامعة ولاية أريزونا الأمريكية.
وتابعت مفيدة شيحة، أن وفقا للدراسة فإن الشعور بالوحدة يزيد من احتمالات إصابة الإنسان بالأمراض والاكتئاب والمشكلات الصحية المزمنة بل والوفاة المبكرة، كما أن خطورة الوحدة توازي خطورة التدخين على صحة الإنسان.
وأكملت مفيدة شيحة، أن أظهرت الدراسة أن أعدادا متزايدة من الأمريكيين في منتصف العمر الآن يعانون من الوحدة مقارنة بأقرانهم في أوروبا، ويتزامن ذلك مع دلائل علمية على تزايد معدلات الوفاة بين البالغين الأمريكيين في سن العمل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامية مفيدة شيحة برنامج الستات النهار وان مفیدة شیحة
إقرأ أيضاً:
شاهد/ فيديو للجميلي بعد مقتله تحت التعذيب في سجون مارب
وتلقى المواطن الجميلي اشد انواع التعذيب في السجن ما ادى الى وفاته ثم رميه في شوارع مارب حتى تم العثور عليه جثه هامدة ملفوفه في بطانية. 
مشاهد متداولة.. لآثار التعذيب الوحشي للمواطن عبداللطيف الجميلي بعد تصفيته في سجون مأرب ورمي جثته في الشارع#منصة_مصدر #صيدنايا_مارب pic.twitter.com/fK6Fzoj2E7
— منصة مصدر - Masdar Platform (@masdar201) March 4, 2025
 وتشهد سجون مليشيا الإخوان الموالية لتحالف العدوان في مدينة مأرب تزايدا ملحوظا في حالات الوفاة للمعتقلين والمختطفين نتيجة ما يتعرضون له من انتهاكات وتعذيب ومعاناة وحرمان، وهي جرائم قد لا تكون موجودة في أسوأ سجون العالم. 
وخلال الفترة الماضية تم الإعلان عن وفاة معتقلين اثنين في حادثتين منفصلتين خلال أقل من 24 ساعة هما الشاعر راشد الحطام، من أبناء قيفة بمحافظة البيضاء، والشاب ماجد مبارك العامري الجهمي من أبناء قبيلة جهم في مديرية صرواح، واللتان لقيتا استنكارا واسعا وإدانات شعبية وحقوقية، وسلطتا الضوء على ما يتعرض له السجناء من تعذيب يؤدي إلى وفاة الكثير منهم.
وتشير إحصائيات محلية إلى أن حالات الوفاة في تلك السجون جراء التعذيب تقدر بالعشرات، إلى جانب ما يسببه من إعاقات دائمة، موضحة أن جثث بعض الضحايا لاتزال محتجزة في ثلاجات مستشفيات مدينة مأرب.
وبحسب إفادات ناجين من جحيم سجون الإخوان في مأرب فإن صنوفا من التعذيب التي يصعب وصفها بل وقد لا يتخيل الإنسان أن تصدر من بشر يمارسها السجانون بحق المعتقلين، فمن حرمانهم من الأكل والشرب إلى التعذيب والتعليق بالأيدي والأرجل وبتر الأطراف أحياناً بحق السجناء الرافضين لامتهان كرامتهم وإنسانيتهم والذين ينتهي الحال بالكثير منهم إلى الوفاة.