خالد عكاشة: مصر حريصة على إزالة كل الخلافات بين الفصائل الفلسطينية
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن خالد عكاشة مصر حريصة على إزالة كل الخلافات بين الفصائل الفلسطينية، عقب العميد خالد عكاشة، مدير المركز المصري للفكر والدراسات، على استضافة مصر لمؤتمر الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية غدًا، مؤكدًا أن مصر،بحسب ما نشر بوابة الشروق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خالد عكاشة: مصر حريصة على إزالة كل الخلافات بين الفصائل الفلسطينية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عقب العميد خالد عكاشة، مدير المركز المصري للفكر والدراسات، على استضافة مصر لمؤتمر الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية غدًا، مؤكدًا أن مصر
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل خالد عكاشة: مصر حريصة على إزالة كل الخلافات بين الفصائل الفلسطينية وتم نقلها من بوابة الشروق نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كيف استطاع يحيى السنوار الإفلات من الاستخبارات الإسرائيلية؟
خلال الشهور الأخيرة أصبح اسم يحيى السنوار قائد الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، لغزًا يحير العالم، خاصة أنه استطاع الإفلات من أقوى أجهزة الاستخبارات ومنها الإسرائيلية التي تملك أدق أجهزة التجسس واستشعار يمكنها التجسس على الأنفاق تحت الأرض ومع ذلك لم تتمكن من الوصول إليه خلال ما يقرب من العام.. فكيف استطاع الإفلات؟
حيلة قديمة تعلمها السنوار في سجون الاحتلالقضى يحيى السنوار أكثر من 24 عاما في سجون الاحتلال من منتصف ثمانينات القرن الماضي وحتى عام 2011 عندما خرج ضمن صفقة وفاء الأحرار «جلعاد شاليط»، وخلال تلك الفترة استطاع أن يكوّن جهازا أمنيا داخل السجون جرى تقسيمه إلى فئات مختلفة وذلك لاكتشاف العملاء والجواسيس، وفق تقرير نشرته صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية.
وأضاف التقرير أن يحيى السنوار اعتمد خلال تواجده في سجون الاحتلال على إنشاء شبكة من السعاة ينقلون الرسائل بطريقة مشفرة، واستطاع من خلال تلك الطريقة أن يهرب الرسائل إلى الفصائل خارج السجن، وهو ما جعله المتحكم الأول في صفقة جلعاد شاليط والتي جرى خلالها تبادل أسير إسرائيلي واحد بمئات الأسرى الفلسطينيين.
يحيى السنوار يتجنب الأجهزة الالكترونيةوبحسب التقرير فإنه بعد نحو 14 عاما من خروج السنوار من سجون الاحتلال، فأنه تعلم الدرس، خاصة في ظل عمليات الاغتيالات التي طالت قادة الفصائل الفلسطينية مثل صالح العاروري، وإسماعيل هنية، وعلى ما يبدو فإنه يتجنب تماما استخدام الأجهزة الالكترونية، والمكالمات والرسائل النصية والاتصالات الإلكترونية التي يمكن لأجهزة الاستخبارات تتبعها.
وأضافت أنه بدلا من ذلك أصبح يستخدم الطريقة التي تعلمها في سجون الاحتلال وهي كتابة الخطابات بخط اليد باستخدام الرموز والملاحظات المكتوبة والتي يجري إيصالها عبر مجموعة من الرسل وتسليمها في أوقات مختلفة.
وكشف التقرير عن أن السنوار يكتب رسائله ثم تصل إلى عضو موثوق في الفصائل الفلسطينية، ثم تنقل وفق شفرة محددة، لتصل في النهاية إلى المستهدف.
إلا أن التقرير أشار إلى أن ذلك النظام المعقد والصارم هو السبب في تأخير ردود الفصائل الفلسطينية على بعض القضايا الهامة، إلا أن الأمر يختلف في بعض الحالات التي تم الرد عليها بشكل أسرع مثلما حدث بعد استشهاد أبناء إسماعيل هنية.