الأسوأ سيكون في أغسطس.. متحدث الحكومة يكشف السيناريو الأصعب لانقطاع التيار الكهربائي (فيديو)
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
أكد السفير نادر سعد، المتحدث باسم مجلس الوزراء، أن أسوأ سيناريو للأزمة الحالية لانقطاع الكهرباء سيكون في أغسطس المقبل وقد يمتد لمنتصف سبتمبر المقبل، موضحًا أنه كلما تحسنت درجات الحرارة سوف يخفف الضغط على الاستهلاك من المازوت، مضيفا أن الأزمة الحالية متوقفة على انخفاض درجات الحرارة
أخبار متعلقة
الطريقة الأفضل للتعامل مع الثلاجة والتكييف حال انقطاع الكهرباء.
الحكومة: الشفافية في معرفة مواعيد انقطاع الكهرباء تخلق أريحية بين المواطنين
النص الكامل لقرارات رئيس الوزراء لمواجهة مشكلة انقطاع الكهرباء
مجلس الوزراء: كل منطقة ستكون على علم بمواعيد انقطاع الكهرباء
وقال نادر سعد، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مُقدّم برنامج «على مسئوليتي»، عبر قناة «صدى البلد»، أن العام الماضي كان الوضع مختلفا في ارتفاع درجات الحرارة والاستهلاك الطبيعي، موضحا أنه خلال الأزمة الحالية في ارتفاع درجات الحرارة نستهلك من 34إلى 35 ألف ميجاوات يوميا من الكهرباء.
وتابع: الدولة توقفت عن استيراد المازوت من مارس الماضي بسبب ارتفاع أسعاره عالميا، بجانب وجود أزمة في الدولار، لذا اتجهت الحكومة للاعتماد على الانتاج المحلي من المازوت، وتوجيه الدولار لشراء احتياجات المواطن الأساسية.
وأوضح نادر سعد، أن مصر تستورد مازوت بقيمة 300 مليون دولار من الخارج، للخروج من شهر أغسطس بأقل قدر من تخفيف الأحمال في التيار الكهربائي، كما أن المازوت المستورد من الخارج سيصل قريبا ويكفي استهلاكنا المحلي.
انقطاع التيار الكهربائي قطع التيار الكهربائي اغسطس من قطاع التيار الكهربائي أزمة انقطاعات التيار الكهربائي أزمة انقطاع التيار أزمة انقطاع التيار الكهربائي
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين انقطاع التيار الكهربائي قطع التيار الكهربائي أزمة انقطاع التيار أزمة انقطاع التيار الكهربائي زي النهاردة التیار الکهربائی انقطاع الکهرباء انقطاع التیار درجات الحرارة
إقرأ أيضاً:
«الشتاء أصبح دافئًا والصيف طالت مدته».. الاحتباس الحراري يهدد الأرض «فيديو»
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا بعنوان «الاحتباس الحراري.. ظاهرة تهدد كوكب الأرض»، تناول التغيرات الجوية المتسارعة التي يشهدها كوكب الأرض بسبب الاحتباس الحراري.
ويعد الاحتباس الحراري والاحترار المناخي من أبرز الظواهر التي أثرت بشكل كبير على البيئة، مما تسبب في تغيرات مناخية ملحوظة مثل الجفاف، السيول، وذوبان الجليد، بالإضافة إلى الارتفاع الغير مبرر في درجات الحرارة.
وأكد التقرير أن تأثيرات الاحتباس الحراري لم تقتصر على فصلي الربيع والصيف فقط، بل امتدت إلى فصل الشتاء، الذي أصبح ينتهي في وقت مبكر مع تسجيل ارتفاع ملحوظ في درجات الحرارة، مما يفاقم من مشكلات الجفاف والاضطرابات البيئية والمناخية في مختلف أنحاء العالم.
وأشار التقرير إلى أنه على الرغم من أن انتهاء فصل الشتاء فلكيًا يُعتبر في العشرين من مارس، إلا أن درجات الحرارة خلال هذه الفترة شهدت ارتفاعًا متكررًا، ما أدى إلى انخفاض ملحوظ في معدلات تساقط الجليد والأمطار في عدة دول حول العالم.
وأوضح التقرير أن العلماء توصلوا إلى أن الشتاء أصبح أكثر دفئًا وأقصر من حيث المدة، مع صعوبة في التنبؤ بتغيراته. وأظهرت الدراسات المناخية التي نُشرت عام 2011 أن عدد أيام الشتاء قد انخفض بشكل ملحوظ منذ الخمسينيات من القرن الماضي، بينما أصبح فصل الصيف أطول بمقدار 17 يومًا ليصل إلى 95 يومًا، في حين أصبح فصلا الربيع والخريف أقصر.
واختتم التقرير: «ومع استمرار ارتفاع درجات الحرارة على مدار العام، فإن ذلك يثير مخاوف بيئية ومناخية واضحة، مما يطرح تساؤلات حول إعادة ترتيب الفصول المناخية في المستقبل القريب».
اقرأ أيضاًتحد بيئي خطير.. الاحتباس الحراري يهدد قدرة تربة المناطق القطبية على تخزين الكربون
استطلاع: ما يقرب من 70% من السويسريين متشائمون بشأن سياسات الاحتباس الحراري
«معلومات الوزراء» يرصد دور التمويل الأخضر في مواجهة الاحتباس الحراري بالبلدان النامية