أظهرت بيانات مبادرة المنظمات المشتركة "جودي" الأربعاء، أن صادرات السعودية من النفط الخام ارتفعت في فبراير إلى 6.317 مليون برميل يومياً من 6.297 مليون برميل يوميا في يناير.

وزاد إنتاج الرياض من النفط الخام 0.6% إلى 9.01 مليون برميل يومياً بينما تراجعت المخزونات بنحو 6.73 مليون برميل إلى 145.09 مليون.

وتقدم السعودية وأعضاء آخرون في منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" أرقام الصادرات الشهرية إلى مبادرة بيانات المنظمات المشتركة "جودي" التي تنشرها على موقعها الإلكتروني، وفقاً لـ "رويترز".

إلى ذلك، أظهرت البيانات أن استهلاك المصافي السعودية من النفط الخام ارتفع بواقع 250 ألف برميل يومياً إلى 2.675 مليون برميل يومياً، كما زاد حرق الخام المباشر بنحو 52 ألف برميل يومياً إلى 360 ألف برميل يومياً في فبراير. 

وارتفعت صادرات البلاد من المنتجات النفطية بواقع 147 ألف برميل يومياً إلى 1.39 مليون برميل يومياً.

ورفعت السعودية سعر البيع الرسمي للخام العربي الخفيف إلى عملائها في آسيا والبحر الأبيض المتوسط في مايو. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ارتفاع صادرات البلدان المصدرة للبترول الصادرات المنتجات النفطية النفط الخام المصافي المخزونات سعر البيع الرسمي صادرات النفط صادرات السعودية ملیون برمیل یومیا ألف برمیل یومیا النفط الخام

إقرأ أيضاً:

روسيا والسعودية أكبر موردين للنفط الخام للصين في نوفمبر

احتفظت روسيا بمكانتها كأكبر بائع للنفط الخام إلى الصين في نوفمبر بينما تفوقت السعودية على ماليزيا لتصبح ثاني أكبر مورد بسبب انخفاض أسعار النفط من الشرق الأوسط، وفق ما  أظهرت بيانات رسمية.

وأفادت الهيئة العامة للجمارك في الصين بأن كمية الواردات من روسيا، بما في ذلك الإمدادات عبر خطوط الأنابيب والبحر، انخفضت 4% عنها قبل عام إلى 8.64 مليون طن، أو 2.1 مليون برميل يومياً. 

وشحنت السعودية 6.96 مليون طن من الخام إلى الصين، بزيادة 5% على أساس سنوي.

وتراجعت ماليزيا، وهي مركز لإعادة شحن النفط الخاضع للعقوبات من فنزويلا وإيران، إلى المركز الثالث على الرغم من ارتفاع

الإمدادات 72% على أساس سنوي إلى 6.74 مليون طن. ومع ذلك، يمثل هذا انخفاضاً عن 7.51 مليون طن في أكتوبر بسبب تقليص الخصومات على النفط الإيراني.

وزادت واردات الصين من الخام في نوفمبر لأول مرة في سبعة أشهر بسبب انخفاض الأسعار وزيادة الاحتياطي الوطني من النفط.

وعلى مدار أول 11 شهراً من العام، ارتفعت الواردات من روسيا اثنين% إلى 99.09 مليون طن، بما يمثل 20% من واردات الصين من الخام.

وكانت السعودية ثاني أكبر مورد خلال تلك الفترة، إذ وردت 72.27 مليون طن، لكن ذلك أقل بنسبة 10% مقارنة بنفس الفترة من عام 2023.

وأصبحت ماليزيا ثالث أكبر مورد خلال تلك الفترة، بنمو على أساس سنوي بلغ 27%.

ولم يتم تسجيل أي واردات نفطية من إيران أو فنزويلا في بيانات الجمارك لشهر نوفمبر .

مقالات مشابهة

  • إنتاج النفط العماني 332.6 مليون برميل والغاز 51.8 مليار متر مكعب بنهاية نوفمبر 2024
  • بزشكيان يفجر مفاجأة: اختفاء 20 مليون لتر من المحروقات يوميا
  • العراق يتفوق على السعودية في صادرات النفط إلى أمريكا: بداية تغيير موازين القوى؟
  • ويبكو: استراتيجيات جديدة لزيادة سعة تخزين الزيت الخام إلى 7.8 مليون برميل
  • روسيا والسعودية أكبر موردين للنفط الخام للصين في نوفمبر
  • إنتاج النفط في شركة سرت يتجاوز 103 آلاف برميل يومياً للمرة الأولى منذ 2007
  • أكبر مصفاة في سوريا تتوقف عن العمل بسبب توقف تدفق النفط الإيراني
  • النفط يصعد بدعم من تراجع مخزونات الخام الأميركية
  • شركـة سـرت تُحـقق إنجازاً جديداً لتعزيز الإنتاج من النفط الخام
  • البترول: زيادة إنتاج خزان الإيوسين من الصفر إلى 700 برميل يومياً