أعلنت مصادر عبرية مقتل المجندة ايالا ايتان، متأثرة بجراحها في عملية عرب العرامشة التي نفذها حزب الله، لتكون أول قتيلة من الـ 18 المصابين.

شن هجمات جنوب لبنان بعد عملية عرب العرامشة

وفي وقت سابق، قال متحدث جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، إنه الجيش يواصل شن هجمات على جنوب لبنان، لاستهداف مبانٍ عسكرية وبنية تحتية تابعة لحزب الله بعد عملية عرب العرامشة والذي أسفر عنه عدد من الإصابات بينهم 6 في حالة خطيرة.

وأضاف أفيخاي في بيان له: طائرات حربية أغارت قبل قليل على مبانٍ عسكرية وبنية تحتية إرهابية في منطقتي الناقورة ويارين بجنوب لبنان.

 

وأشار إلى أنه، خلال الساعات الأخيرة تم رصد إطلاق عدة صواريخ مضادة للدروع ومسيّرات عبرت من الأراضي اللبنانية باتجاه منطقة عرب العرامشة، ونتيجة عمليات الإطلاق أصيب ستة مقاتلين بجروح بالغة، في حين أصيب اثنان بجروح متوسطة وسبعة آخرين أصيبوا بجروح طفيفة، وتم نقل المقاتلين لتلقي العلاج الطبي وإبلاع عائلاتهم، وهاجم جيش الدفاع مصادر النيران.

 

طائرة حزب الله الانقضاضية تصيب أكثر من 18 إسرائيليًا في عرب العرامشة

أعلنت قناة كان العبرية، أن عدد الإصابات في صفوف الجيش الإسرائيلي ارتفاع إلى 18،  جراء العملية التي نفذها حزب الله في عرب العرامشة .

 

وقالت نجمة داوود الحمراء: ارتفاع عدد الإصابات جراء الهجوم الذي نفذه حزب الله على مركز في عرب العرامشة إلى 13، حالة 4 منهم خطيرة .

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مقتل المجندة ايتان متأثرة بجراحها عملية عرب العرامشة عرب العرامشة حزب الله حزب الله

إقرأ أيضاً:

إسحق أحمد فضل الله يكتب: مقتل قرنق

وقالوا إن تحقيقا ينطلق الآن يبحث عمن قتل قرنق
ونحن بعد مقتله بأسبوع ننشر القصة التي لا يدفعها شيء .. قصة تدبير وتنفيذ قتل الرجل …. وحوار الطيار مع قرنق والطائرة تتقلب في العاصفة
ويومها قالوا إن الجنية هي من جاءتنا بهذا
……..
والصندوق الأسود نسرده وسطور التحقيق …. وحديث اللجنة التي رفعت الجثث
وأبرز ما فيه هو شهادة عريف كان في الحراسة لما شاهد الطائرة تسقط .. والرجل يندفع إليها ونيرانها ما زالت تشتعل وهناك العريف يجد (ثلاثة عشر …. ثلاثة عشر … نعم … ثلاثة عشر) جثة لكن اللجنة التي هي وصلت بعد الحادث بساعة تجد …. (إثني عشر) جثة .. كان واضحا أن الجثة الثالثة عشر قد هربت …
والحكاية خطواتها هي
قرنق يتسلل من الخرطوم دون علم أحد
إلى يوغندا
ويشهد حفلاً سنوياً غريباً كان موسيفيني يقيمه للسفراء وبعض الرؤساء كل عام
حفل …. (ملط)
بعدها قرنق يعطونه طائرة كانت تعود من الصيانة في روسيا قبل إيام … والصيانة في أيام المخابرات يمكن أن يكون فيها أي شيء
والتحقيق يجد أن العاصفة لم تكن هي ما أسقط الطائرة .. ومظلة عسكرية يستخدمها المظليون للهبوط/ وجدوها هناك/ وإنفجار واضح في جسم الطائرة وإختفاء الجثة الثالثة عشر وقائمة أسماء الركاب (الأثنا عشر)!!
أشياء ربطها في جملة ربط يقول إن شخصاً خارج المجموعة تسلل إلى الطائرة بدقة مخابراتية
وأن مهمته كانت هي …. وضع قنبلة موقوتة .. ثم الهبوط بالمظلة
والرجل يفعل ذلك عند دخول الطائرة أجواء السودان .. والرجل بعد تشغيل عداد القنبلة يتجه لفتح الباب
ليجد أن من وضع المخطط أغلق الباب …. من الخارج … والبحث يجد أن الجهة التي تدير الأمر كانت قد وضعت عدة عربات فى عدة أماكن تنتظر سقوط الطائرة. لسحب جثة صاحب المظلة …. وأن عربة في نيوسايت كانت بالفعل تسحب الجثة الثالثة عشر من بين الجثث لكنها تنسى المظلة التى يبدو أنها أنفلتت من جسم الرجل
…..
وقرنق كان يجد أنه يفشل فى هزيمة الجيش والمجاهدين في الجنوب … وقرنق يفتح جبهة في الغرب … ويفشل
ويفتح جبهة في الشرق .. حتى همشكوريب .. ويفشل…
والجيش يسحب قرنق إلى الخرطوم ويعطيه المنصب الثاني في الدولة
عندها قرنق يقرر وقف الحرب
عندها .. الجهات التي تحارب السودان لنصف قرن تقرر إغتيال قرنق
ويوم الإغتيال الجهة تلك تشعل الخرطوم
والأسلوب يفضح أن إشعال الخرطوم كان عملاً مدبراً .. فالشبكة الهاتفية قبل يوم وفي يوم مقتل قرنق كانت تختنق بسيل من الاتصالات ….
لكن المفاجأة يومها …. مثل المفاجأة الآن .. كانت هي الشعب الأعزل المسالم حين يفاجأ بالغدر يتحول إلى شيء لا يقوم له شيء
والشعب يفعل بالجنوبيين المهاجمين شيئا يجعل الدولة تمنع نشر التحقيق … لأن الأرقام فظيعة ….
مثلما يمنع الجيش الآن نشر العدد الحقيقي لقتلى الدعم السريع…
إطلاق التحقيق الآن في مقتل قرنق هو رصاصة في الحرب الجنوبية / الجنوبية. التي تدور الآن.
والرصاصة مطلوب منها أن تتحول إلى معارك الخرطوم الآن
ما حبكتها كويس يا قرقاش …
……..
يبقى إنه
لما كان قرنق يكيل التعذيب لمشار المعتقل عنده كان قرنق يقف عند مشار المقيد في حفرة
ويسخر منه
ومشار المهتاج يصرخ فيه بكلمة أصبحت نبوءة
مشار يرفع رأسه من الحفرة ويصرخ
: أرجو أن أراك مدفونا على عمق ستة أقدام
….. قال لي الطيب سيخة الذي شهد دفن قرنق
:: وقفت أنا ونافع فوق القبر المحفور لقرنق .. ونظرنا فيه … وكان عمقه ستة أقدام ..

إسحق أحمد فضل الله

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • مقتل 3 أشخاص بضربة إسرائيلية جنوبي بيروت استهدفت عنصراً بحزب الله
  • مقتل 3 أشخاص في حصيلة أولية للغارة الإسرائيلية على ضاحية بيروت
  • رئيس جامعة أسيوط يزور مستشفى الإصابات والطوارئ في عيد الفطر
  • 5 جرحى في حادث مرور بباتنة
  • ثاني أيام العيد.. قتلى بقصف إسرائيلي وسط وشمال غزة
  • رشق حافلة يصيب مسافرين بجروح نواحي الصويرة
  • الإصابات تتوالى.. بايرن ميونخ يفقد لاعبه حتى نهاية الموسم
  • ألمانيا.. عشرات الإصابات باندلاع حريق في دار للمسنين
  • رشق حافلة مسافرين في تمنار يخلف إصابة شخصين بجروح
  • إسحق أحمد فضل الله يكتب: مقتل قرنق