سي إن إن: حريق بسفينة للبحرية الأميركية كانت في طريقها إلى غزة
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
تعرضت سفينة دعم تابعة للبحرية الأميركية لحريق أثناء توجهها إلى قطاع غزة للمساهمة في عملية بناء رصيف عائم وعدت به الإدارة الأميركية، وفق متحدث باسم البحرية.
وأبلغ المتحدث شبكة "سي أن أن" أن السفينة USNS 2nd LT John P. Bobo تعرضت لحريق في غرفة المحرك، الخميس الماضي، بينما كانت في طريقها إلى شرق البحر المتوسط لتسليم معدات وإيصال أفراد، واضطرت للعودة باستخدام محرك واحد إلى جاكسونفيل بولاية فلوريدا لتقييم الموقف.
ويجري التحقيق في سبب الحريق، وفق المتحدث.
والسفينة المشار إليها سفينة دعم وليست ضمن السفن الأساسية العاملة في بناء الرصيف.
وليس من الواضح كيف سيؤثر هذا التأخير على بناء الرصيف العائم والجسر، الذي قال البنتاغون إنه من المتوقع أن يبدأ تشغيله بحلول أواخر أبريل أو أوائل مايو.
وتسعى إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، جاهدة لوضع اللمسات الأخيرة لخطتها لإنشاء رصيف عائم قبالة ساحل غزة لتجهيز عمليات توصيل المواد الغذائية وغيرها من المساعدات الإنسانية.
وأفادت صحيفة واشنطن بوست في مطلع الشهر الجاري بأن "4 سفن تابعة للجيش الأميركي من المقرر أن تصل إلى شرق البحر المتوسط في غضون أيام، بعد أن أبحرت من جنوب شرق فرجينيا في منتصف مارس الماضي".
لكن الظروف المتطورة وسط الحرب المستمرة في غزة منذ 6 أشهر والهجوم الإيراني أثارت حالة من عدم اليقين.
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
البيئة: دول العالم فى طريقها للتصديق على اتفاقية البلاستيك نهاية نوفمبر
قال ياسر عبدالله، رئيس جهاز تنظيم إدارة المخلفات التابع لوزارة البيئة، إن هناك توجيهات من وزيرة البيئة بضرورة التركيز أثناء إعداد الاستراتيجية الوطنية للاقتصاد الدائري على فكرة ربط الاقتصاد الدائري بالتنوع البيولوجي الذى يضم الحديث عن التلوث، وملف البلاستيك ،خاصة وأن دول العالم حاليا فى طريقها للتصديق على اتفاقية البلاستيك بنهاية الشهر الجاري.
وأضاف ياسر عبدالله، خلال لقائه مع الإعلامية رشا مجدي وعبيدة أمير ببرنامج «صباح البلد» المذاع عبر قناة صدى البلد: “لكي تكون الاستراتيجية قابلة للتطبيق؛ لابد من التركيز على قطاعات أخرى هامة كقطاع الصناعة، وقطاع المنسوجات، وقطاع المياه”.
وتابع رئيس جهاز تنظيم إدارة المخلفات التابع لوزارة البيئة،أنه تم التركيز على قطاع البترول وإعادة استخدام الكربون مرة أخرى، وقطاعات التشييد والبناء، والزراعة والغذاء، والسياحة وغيرها من القطاعات الهامة.