الحماية من المخاطر البيولوجية.. ندوة توعوية ضمن الأسبوع البيئي بجامعة طيبة
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
شهد اليوم الثالث من الأسبوع البيئي الأول لجامعة طيبة التكنولوجية برئاسة الدكتور عادل زين الدين، رئيس الجامعة، الذي يعقد تحت شعار طيبة خضراء.. إبداعات نحو مستقبل مستدام، تنظيم العديد من الفعاليات تنوعت ما بين ندوات وورش عمل وزيارات ميدانية.
بدأت فعاليات اليوم الثالث، بزيارة طلابية لمستشفى شفاء الأورمان وتقديم بعض الهدايا العينية للأطفال، ثم جلسة حوارية عن أثر التغيرات المناخية على المحاصيل الزراعية أدارها د.
كما شهد اليوم الثالث من الأسبوع البيئي الأول للجامعة، عقد ندوة عن كيفية تحويل المنشآت السياحية إلى مباني خضراء ودعم السياحة البيئية، حاضر فيها، محمد عثمان رئيس لجنة تسويق السياحة الثقافية، وندوة عن دور التكنولوجيا في الحد من التغيرات المناخية والعمل على تحقيق أهداف التنمية المستدامة، حاضر فيها د. أبو المجد عامر، ثم ورشة عمل عن الإسعافات الأولية بالتعاون مع مؤسسة الهلال الأحمر، حاضرت فيها د. عفاف عبدالباسط، منسق الهلال الأحمر بالأقصر.
شملت الفعاليات أيضا، عقد ندوة عن التوعية الصحية والحماية من المخاطر البيولوجية بالتعاون مع كلية طب الأقصر، حاضرت فيها د. سالي أحمد كامل، وندوة عن التنمية المستدامة في صناعة الفنادق، حاضر فيها د. صفوت آدم، ثم جلسة تحكيم البوسترات العلمية بحضور د. ميرال عبدالوهاب، ود. سارة عبدالناجي.
يشار إلى أن الأسبوع البيئي الأول لجامعة طيبة التكنولوجية، يقام تحت رعاية وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، ويستمر خلال الفترة من 15-18 أبريل الجاري، ويهدف إلى رفع الوعي البيئي لدى طلاب ومنسوبي الجامعة، ونشر ثقافة الاستدامة، وتشجيع الممارسات الصديقة للبيئة، من خلال تنظيم قرابة 20 فعالية متنوعة، تشمل: افتتاح معارض منتجات طلابية، دوري رياضي بيئي، وحملات تشجير، وحملات تبرع بالدم، وقافلة طبية، وندوات عن التدوير والتخلص الأمن من المخلفات للحد من التلوث البيئي، وعروض مسرحية، ومحاضرات وندوات توعوية حول مختلف القضايا البيئية، وزيارات ميدانية، ومسابقات بحثية وأنشطة تفاعلية لتعزيز مشاركة الطلاب في حماية البيئة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جامعة طيبة الأقصر الاسبوع البيئى مستقبل مستدام الأسبوع البیئی حاضر فیها فیها د
إقرأ أيضاً:
مع كل تقدمات الجيش غياب خطة تدخل حاضر وفوري بامدادات غذائية
حسب متابعات فمنطقة الجريف الشرق .التي وصلتها وطهرتها القوات المسلحة مؤخرا .أوضاع الناس فيها في غاية التعقيد ويحتاجون لعون عاجل وتدخلات سريعة . وللأمانة تبدو أن هناك ملاحظة ثابتة مع كل تقدمات الجيش وتتعلق بغياب خطة تدخل حاضر وفوري بامدادات غذائية وتحضيرات طارئات الصحة. والقليل الذي يتم يقتطع من تجهيزات القوة التي تكمل التحرير بالمنطقة المحددة .
واضح للأسف أن اهتمام الإعلام والجمهور ينتهي مع لحظة الانتصار لينصرف إلى منطقة أخرى ! وواضح أكثر غياب الجهات المركزية في الاهتمام بتفاصيل مرحلة ما بعد العملية العسكرية ..المهم شوفو الجريف شرق
محمد حامد جمعة نوار
إنضم لقناة النيلين على واتساب