تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

توجه وزراء خارجية منتدى مجموعة السبع إلى جزيرة كابري في إيطاليا، اليوم الأربعاء، لحضور اجتماع يستمر ثلاثة أيام لمناقشة كيفية منع اندلاع التوترات في الشرق الأوسط إلى حرب إقليمية، بحسب ما ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية.

وقالت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك قبل مغادرة إسرائيل متوجهة إلى كابري: "سنناقش في اجتماعنا كيف يمكننا منع الوضع الخطير للغاية في الشرق الأوسط من أن يصبح حريقا إقليميا في أعقاب هجوم إيران غير المسبوق على إسرائيل.

"

وأضافت بيربوك: "بصفتنا مجموعة السبع، نتحدث بصوت واحد: جميع الجهات الفاعلة في المنطقة عليها ممارسة أقصى درجات ضبط النفس، لأن دوامة التصعيد لن تخدم أحدا، لا أمن إسرائيل، ولا عشرات الرهائن الذين ما زالوا محتجزين لدي حماس، ولا سكان غزة الذين يعانون، ولا الكثير من الناس في إيران الذين يعانون هم أنفسهم في ظل النظام الحاكم، ولا حتى دول المنطقة الاخري."

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مجموعة السبع كابري التوترات الشرق الأوسط حرب إقليمية إيران إسرائيل وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك حماس غزة الرهائن

إقرأ أيضاً:

تقرير: 83% من المقاولات المغربية تنشط في القطاع غير المهيكل

زنقة 20 ا الرباط

أكد تقرير صادر عن البنك الدولي أن الشركات ومنشآت الأعمال في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، تعاني من انتشار الاقتصاد غير المهيكل وضعف في الإنتاجية، ومحدودية القدرة على التأهب لمواجهة الصدمات.

وسجل التقرير أن 83% من الشركات في المغرب تنشط في القطاع غير الرسمي، وهي نسبة مرتفعة مقارنة بدول أخرى في المنطقة مثل لبنان (40%) والأردن (50%).

وأكد التقرير الذي يحمل عنوان ” كيف يمكن للقطاع الخاص تعزيز النمو في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا” أن هذه النسبة المهمة للشركات التي تنتمي للقطاع غير الرسمي في المغرب، تستدعي الفهم الأعمق للعوامل المؤثرة في قرارات هذه الشركات نفسها حول طبيعة أنشطتها.

واعتبر أن اقتصادات منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تتسم بضعف الإنتاجية، واالانقسام المستمر بين القطاعين الرسمي وغير الرسمي، إضافة إلى ضعف مشاركة المرأة في سوق الشغل.

ولفت التقرير إلى أن القطاع غير الرسمي في منطقة “مينا” يمثل ما بين 10 إلى 30 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، ويحقق ما بين 40 إلى 80 في المائة من معدلات التشغيل.

وبالعودة إلى المغرب، شدد التقرير على أن الشركات الأكثر إنتاجية لا تنمو بالشكل الكافي للاستحواذ على حصص أكبر في السوق، مشيرا في نفس الوقت أن استخدام عوامل الإنتاج بشكل أكثر فعالية يمكن أن يسهم بشكل إيجابي في الرفع من إنتاجية اليد العاملة.

ومن أهم الخلاصات التي وصل لها التقرير كون نصيب الفرد في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من إجمالي الناتج المحلي هو أقل من المستوى مقارنة بالاقتصاديات المماثلة، مرجعا ذلك إلى ضعف القطاع الخاص.

مقالات مشابهة

  • ديرمر : الحرب ستنتهي خلال 12 شهرا من الآن
  • رئيس الحكومة استقبل وفدا من معهد الشرق الأوسط - واشنطن
  • هل تتحول اليمن إلى “مستنقع ” يستنزف الولايات المتحدة ؟! 
  • الجبير يبحث مع المبعوث الصيني مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط
  • الفزي يقترح إنشاء اتحاد شرق أوسطي لكرة القدم لمنافسة أوروبا.. فيديو
  • معهد دراسات الأمن القومي: إسرائيل يجب أن ترد على دعم روسيا لأعدائها
  • الشرق الأوسط: ديناميكيات قديمة وآفاق جديدة
  • هنا الزاهد سفيرة الشرق الأوسط لـ ماركة عالمية
  • فشل “الإنذار المبكر”.. اليمن ترفع منسوب “صفارات الإنذار” في “إسرائيل” 
  • تقرير: 83% من المقاولات المغربية تنشط في القطاع غير المهيكل