شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الزرهوني الرجاء جاء للدفاع عن لقبه وسعيد للعودة إلى المملكة، أشاد نوفل الزرهوني، لاعب الرجاء المغربي بالتنظيم السعودي لمسابقة كأس الملك سلمان للأندية العربية. وقال الزرهوني، في تصريحات خاصة .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الزرهوني: الرجاء جاء للدفاع عن لقبه.

. وسعيد للعودة إلى المملكة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الزرهوني: الرجاء جاء للدفاع عن لقبه.. وسعيد للعودة...

أشاد نوفل الزرهوني، لاعب الرجاء المغربي بالتنظيم السعودي لمسابقة كأس الملك سلمان للأندية العربية.

وقال الزرهوني، في تصريحات خاصة لـ"الميدان": "سعيد بتواجدي في السعودية مرة أخرى، ونشكر الاتحاد السعودي والعربي على تنظيم هذه البطولة الكبيرة لوجود فرق كبرى وشرسة".

وأضاف نجم الحزم السابق: "جئنا للدفاع عن لقبنا الذي فزنا به في النسخة الماضية، ونتمنى الفوز للأفضل إن شاء الله".

ويتقاسم الرجاء صدارة المجموعة الرابعة رفقة الوحدة الإماراتي برصيد 3 نقاط لكل منهما، وتضم المجموعة أيضًا الكويت الكويتي وشباب بلوزداد الجزائري.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الزرهوني: الرجاء جاء للدفاع عن لقبه.. وسعيد للعودة إلى المملكة وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

صليب سنة اليوبيل في أبرشيّة البطريركيّة اللاتينيّة.. معانٍ ورموز

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 في رسالطته إلى أهل قولسي، يكتب القديس بولس عن المسيح: «لقَد حَسُنَ لَدى الله أَن يَحِلَّ بِه الكَمالُ كُلُّه، وأَن يُصالِحَ بِه ومِن أَجلِه كُلَّ موجود مِمَّا في الأَرْضِ ومِمَّا في السَّمَوات وقَد حَقَّقَ السَّلامَ بِدَمِ صَليبِه» (قول 1: 19-20).

يشكّل هذا المقطع أساسًا لشكل الصليب المعروف باسم "الصليب الكوني"، الذي صُمِّم خصِّيصًا من قبل الفنانة ماريا رويس، حسب رغبة الكاردينال بييرباتيستا بيتسابالا، بطريرك القدس للاتين، ليكون رمزًا لسنة يوبيل "حجاج الرجاء" في الأبرشيّة البطريركيّة الأورشليميّة.

هذا التصميم مُستوحى من أيقونة الصلب التي صمَّمتها الفنانة نفسها لكتاب القدّاس العربي الجديد، الذي صدر سنة 2022، والتي نجدها إلى جانب القانون الروماني للقداس. تتضمّن الأيقونة الأصلية كتابة مَجدلة ختام الصلاة الإفخارستية "فبالمسيح، ومع المسيح، وفي المسيح، نرفع إلَيكَ أيُّها الآب القدير، في وحدة الروح القدس، كلَّ إكرام ومَجد. إلى أبد الدهور. آمين".

العناصر الرئيسية للأيقونة
تُركِّز الصورة على المسيح المصلوب وهو في ذروة تضحيته، كما يصفها إنجيل يوحنا: "ثُمَّ حنى رَأسَهُ، وَأَسْلَمَ الروح" (يو 19: 30)

في أعلى الصليب، نجد الروح القدس على شكل حمامة، للدلالة على ما يدعوه التقليد الكنسي "العنصرة الأولى". فالفداء، الذي حقَّقه المسيح، يَسمح بتدفِّق الروح الذي يقود الكنيسة ويعضُدها في رسالتها. في هذه اللحظة المسيح يُسلِم روحه إلى الكنيسة المولودة من جنبه الطَعين.

على جانبي ذراعي الصليب، نجد تصويرًا للشمس والقمر. الشمس بألوان حمراء ملتهبة، والقمر بألوان زرقاء غامقة مثل الليل المظلم، وهذان يرمزان إلى الأجرام وجميع العناصر السماوية التي تشارك في عمل المسيح لإعادة الخلق، والذي تحقق في محبّته الـمُضحِّية.

أمّا في قاعدة الصليب، تحت قدمي المسيح، فنجد تصويرًا للأرض على شكل كرة أرضية بألوان بُنّية مُحمرَّة، مستحضرةً آلام البشرية وحياتها على مرّ العصور.

خلاص العالم والرجاء
تُعبّر أيقونة «الصَليب الكوني» عن شمولية خلاص السيّد المسيح، وهِبة المصالحة الممنوحة للبشريّة كلّها، من خلال محبته الواهبة للذات على الصليب. هذا الفداء الكوني هو بالضبط ما تحتفل به السنة اليوبيلية التي افتُتحت حديثًا.

إنّ وجه المسيح الصافي، الذي سما بالآلام، بالإضافة إلى خلفيَّة الصليب الذهبية الـمُشعّة، تستحضر الرجاء الذي يجسِّده شعار هذه السنة اليوبيليَّة. وهذا ما أعلنه البطريرك بيتسابالا لدى افتتاح سنة اليوبيل، زمن النعمة، في بازيليك البشارة بمدينة الناصرة.

وقال: «بالرجاء نخلص، كما يقول القديس بولس، والرجاء هو الصليب الذي هو علامة ليس فقط للآلام بل أيضًا للمحبة والحياة الممنوحة للآخرين. أمنيتي لأبرشيتنا وللجميع، هي أنّه وحيث يبدو كل شيء قد انتهى ومات، إلّا إنّنا في الصليب نخلص، وفي الرجاء نخلص. يجب أن نفتح أعيننا على الله الذي يأتي بيننا، وفي هذه السنة المقدسة نبدأ من جديد، ونقلب الصفحة من جديد، ونغفر، ونخلِّص بالصليب وبمحبة المسيح».
 

مقالات مشابهة

  • صليب سنة اليوبيل في أبرشيّة البطريركيّة اللاتينيّة.. معانٍ ورموز
  • عمال مهاجرون في لبنان يستعدون للعودة إلى بلدانهم
  • بينيت يتحضر للعودة للمشهد الإسرائيلي وسؤال القضية الفلسطينية يلازمه
  • وزير الخارجية السعودي يجدد دعم المملكة لكل ما يحقق أمن سوريا
  • طهران تحتج وتستدعي السفير السعودي احتجاجا على إعدام المملكة 6 إيرانيين
  • لاعب تونسي يهدد الرجاء المغربي باللجوء إلى "فيفا"
  • في ذكرى ميلاد الشيخ عبدالباسط عبدالصمد.. أيقونة التلاوة المصرية والعالم لقبه بصوت مكة
  • مجلس الوزراء السعودي يوافق على مذكرة تفاهم بين المملكة والكويت في مجال حماية البيئة وتأهيلها والمحافظة عليها
  • وزير الصحة يدعو الأطباء المغاربة بالخارج للعودة إلى أرض الوطن
  • رسميا.. تعيين مرهف أبو قصرة وزيرا للدفاع في سوريا