محافظ كفر الشيخ: تلقي طلبات التصالح في مخالفات البناء بـ 15 مركزاً تكنولوجياً
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
أعلن اللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ، عن بدء تلقي طلبات التصالح في مخالفات البناء وفقًا للقانون رقم 187 لسنة 2023 ولائحته التنفيذية، اعتبارًا من 4 مايو القادم، وذلك من خلال 15 مركزًا تكنولوجيًا تم تجهيزها على مستوى المحافظة.
وأشار المحافظ إلى تدريب 190 من العاملين بالمراكز التكنولوجية والإدارات الهندسية على بنود القانون الجديد، لضمان سير عملية التصالح بسلاسة وسرعة، موجهاً بتذليل كل المعوقات والتيسير على المواطنين، وتوفير كافة الخدمات اللازمة لهم.
وشدد المحافظ على ضرورة تكاتف كل الجهود وتيسير الإجراءات على المواطنين، وإعداد تشكيل اللجان الفنية التي ستدير عملية التصالح، وإزالة جميع معوقات العمل الإدارية والفنية والهندسية.
كما شدد على التنسيق مع مسئولي التخطيط العمراني وأملاك الدولة ورؤساء المراكز والأحياء، وتحقيق أعلي معدلات إنجاز ملف التصالح على مخالفات البناء، فضلاً عن الإعلان عن المستندات والشروط التي نصت عليها اللائحة التنفيذية، متابعة موقف تقنين أراضي أملاك الدولة ونسب الإنجاز في تحرير العقود للمواطنين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإدارات الهندسية التصالح علي مخالفات البناء التصالح على مخالفات التخطيط العمرانى اللواء جمال نور الدين محافظ كفر الشيخ اللواء جمال نور الدين اللائحة التنفيذية المراكز التكنولوجية
إقرأ أيضاً:
مقرب منها يكشف لـبغداد اليوم حقيقة تلقي الفصائل العراقية طلبات لحل نفسها
بغداد اليوم- بغداد
كشف مصدر مقرب من الفصائل العراقية، اليوم الجمعة (20 كانون الأول 2024)، عن حقيقة تلقي الفصائل طلبات لحل نفسها.
وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "فصائل المقاومة ليست مشروع سياسي بقدر ما هي عقيدة وفكرة تؤمن بحرية البلاد ومواجهة أعداء الامة وانصاف أهلنا في فلسطين وباقي المناطق وليس لها سقف زمني".
وأضاف ان "الفصائل لم تتلقى اي طلبات من قبل اي جهة بحل نفسها"، مؤكدا ان "الفصائل موجودة في المشهد العراقي لأنها جزء من هذا الشعب على الرغم من أن واشنطن تضغط بقوة من اجل تفكيك الفصائل ولكن لن يتحقق ذلك لأنها أصحاب مبادى سامية".
وأشار المصدر الى ان "وجود الفصائل في المنطقة العربية هو من غير المعادلة ومنع تنفيذ الكثير من السيناريوهات الخبيثة للإدارة الامريكية وحلفائها في الشرق الأوسط"، لافتاً الى أن "الفصائل ستبقى في مساراتها الوطنية ولن تتخلى عن رسالتها".
وللأسبوع الثاني على التوالي، تتصدر لقاءات المبعوث الأممي الخاص في العراق ساحة الاهتمام السياسي في البلاد، بعد تقارير وتسريبات صدرت عن سياسيين ومستشارين بالحكومة تحدثت عن ضغوط دولية على العراق لتفكيك الفصائل المسلحة والتهديد بعقوبات دولية على العراق.
وكان مستشار رئيس الوزراء إبراهيم الصميدعي، قد ذكر في لقاء متلفز سابق، أن الحكومة العراقية تلقت طلباً واضحاً من أطراف دولية وإقليمية، لم يسمها، بـ"ضرورة تفكيك" سلاح الفصائل المسلحة، وان هناك ضغوطاً دولية متزايدة على الحكومة لضبط السلاح المنفلت خارج إطار الدولة.