صحافة العرب:
2025-01-23@04:02:36 GMT

ما هي الحاسة السادسة؟ صحة وجمال

تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT

ما هي الحاسة السادسة؟ صحة وجمال

صحة وجمال، ما هي الحاسة السادسة؟،السوسنة الحاسة السادسة، هي الشعور بالحالة الداخلية لجسمنا، وتوقُّع الأشياء قبل .،عبر صحافة الأردن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ما هي الحاسة السادسة؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

ما هي الحاسة السادسة؟

السوسنة - الحاسة السادسة، هي الشعور بالحالة الداخلية لجسمنا، وتوقُّع الأشياء قبل حدوثها والشعور بها، وهي استشعار خارج الحواس، منها البصري ومنها السمعي.

قدراتنا بالوضع الطبيعي تكون قادرةً على التعامل مع الأمور المحسوسة فقط فهي لا تتضمن قدرةً على فهم السبب والنتيجة والعلاقة الخفية وراء العديد من الأحداث، والتي تعتبر أبعد من فهم العقل الطبيعي، هو أشبه بقولنا أن الحاسة السادسة عبارة عن الإدراك خارج الحواس ، استبصار الهاجس، والحدس فهي مرادفا للقدرة العالية على الإحساس و إدراك الأمور.

الحاسة السادسة وعالم الغيب: في بحثنا عن مفهوم الحاسة السادسة نرى الإختلاط الكبير الحادث عند الغرب بين تعريف الإدراك الناتج عن هذه الحاسة والمعرفة الغيبية ومن المعروف بأن الأمرين لا يرتبطان ولا يتشابهان، فالحاسة السادسة هو تطور في إدراك أحد الحواس تجعل الشخص يشعر أو يدرك أموراً لم يدركها الاخرون من حوله.

وكثيراً ما نجد المحققين بحاجة لمثل هذه الحاسة لكشف الحقائق ، فهم يبحثون عن الحقيقة في المجهول، ووفقاً لطبيعة غرائزهم وحواسهم يكون تميزهم للوصول، فبعض الأشخاص يتمتعون بقدرة عجيبة على ربط الأمور وفهم حركات الناس وأقوالهم بطرق تجعلهم يخمون الخطوة اللاحقة لهم بناء على حركة الجسد أو فتحة العين أو حركة اليد، فهي أمور تجعلهم يشعرون بصدق المحدث أو كذبه.

وكذلك تجد بعض الناس على قدرة عالية من فضح الشخص من نبرة صوته فهم يتمتعون بحس عال في هذه الأمور و نلخص قولنا بأنهم أناس يتحلون بالحاسة السادسة لا بقدرة على تخمين الغيب بل هي قدرة مبينة على تجارب أو دراسات ولربما موهبة لمعرفة طبيعة الأشخاص وسلوكاتهم ومعرفة الخطوة اللاحقة لهم قبل حدوثها هو أشبه ما يكون بأن شخصاً يتمتع ببعد النظر.

كيف يمكننا تصور اللاإدراك ؟

نحن ننظر إلى العالم نتعامل معه من خلال الحواس المادية الخمس (أي الشم والتذوق والبصر واللمس والصوت)، أمّا بالنسبة لإدراك الأمور فقد نترك الأمور لعقولنا (مشاعرنا)، و (قدرتنا على صنع القرار) وبعد الفكر لدينا وما نتمتع به من خيال ، عندما يتعلق الأمر إلى أمور اللا ونحن ننظر من خلال الحواإدراك وفهم ما تحتويه بواطن الكلام وباطن الحديث فالحواس الخمس تغدوا بلا فائدة فأنت بحاجة لعقليك وقلبك لتحلل الكلمات وتربطها بالصورة وواقع الحال، ففي وضع الإنسان الطبيعي لا يكون مستغلاً إلى جزء بسيط من قدراته والحاسة السادسة هي تفعيل لجزء صغير إضافي في أدمغتنا.

عندما يتم تطوير حاسة سادسة أو تفعيلها فهي لتساعدنا على تجربة العالم والخوض في أمر تحتاج لأكثر من نظرة عابرة على الامور.

كيف يتم تطوير الحاسة السادسة؟

ترتبط الحاسة السادسة في المقالات الغربية بالممارسات الروحية، وهي التمارين والأنشطة التي تعمل على تصفية الروح ونقائها والوصول بالذهن إلى بؤرة التركيز ، ويقال بأن التدرب على شيء معين خلال مدة من الزمن وخاصة إذ ما كان الفرد صغيراً في السن يجعله يكتسب قدرة تميزه عن البقية ونطلق عليها الحاسة السادسة ، وفي نهاية القول هي تفعيل الحواس بجعلها متيقظة بشكل أكثر فعالية مرتبطة بتحاليل عقلية.

52.13.36.65



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ما هي الحاسة السادسة؟ وتم نقلها من صحيفة السوسنة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

"غاز تخدير" قد يكون العلاج القادم لمرض الزهايمر

تشير أبحاث جديدة إلى أن استنشاق غاز الزينون يمكن أن يساعد في حماية أدمغة الأشخاص المصابين بمرض الزهايمر.

ففي بحث جديد صدر هذا الأسبوع، وجد العلماء أدلة في الفئران على أن غاز الزينون قد يكون قادرا على المساعدة في علاج الحالة التنكسية العصبية.

والزهايمر هو اضطراب عصبي تنكسي يُصيب خلايا الدماغ ويؤدي إلى فقدان الذاكرة والوظائف الإدراكية الأخرى.

وقاد العلماء في مستشفى بريغهام والنساء وجامعة واشنطن البحث، الذي نُشر يوم الأربعاء في مجلة "Science Translational Medicine".

وبما أن الزينون يمكنه أن يخترق بسهولة حاجز الدم في الدماغ ــ وهو الدرع الذي يحافظ على سلامة الدماغ من العدوى ولكنه يمنع أيضا معظم الأدوية من الوصول إليه، فقد كان العلماء فضوليين بشأن ما إذا كان الزينون قادرا أيضا على حماية أدمغة الأشخاص المصابين بالزهايمر.

وفي الفئران المصابة بمرض يشبه الزهايمر، أظهر غاز الزينون أنه يقلل من الالتهاب وانكماش الدماغ.

وسيشرع الباحثون الآن في التجارب البشرية المبكرة لمزيد من النتائج والتفاصيل.

ويتم استخدام غاز الزينون حاليا في مجال الطب كمخدر.

واقترحت أبحاث سابقة أيضا أن الزينون يمكن أن يساعد في حماية الدماغ.

وقد أجريت بعض الدراسات استخدامه كعلاج للاكتئاب وغيره من الاضطرابات المرتبطة بالدماغ، وكانت النتائج متضاربة.

مقالات مشابهة

  • المخابرات الروسية: 2025 لن يكون عاما هادئا
  • نجم الأهلي السابق: يجب أن يكون هناك وقفة مع كولر
  • شبانة: جراديسار قد يكون مفاجأة الأهلي أمام بيراميدز
  • صلاح يصل إلى 50 هدفًا في أوروبا: هل يكون تجديد عقده مع ليفربول الخطوة التالية؟
  • ولي عهد الشارقة: رؤية سلطان أن يكون أساس عمل الحكومة خدمة الإنسان
  • هل يحق لأم الزوج أن يكون معها مفتاح الشقة؟.. عضو بـالعالمي للفتوى تجيب
  • هل يحق لأم الزوج أن يكون معها مفتاح الشقة؟.. عضو بـالعالمي للفتوى تُجيب
  • لاوتارو: إنتر يجب أن يكون أفضل كل عام
  • "غاز تخدير" قد يكون العلاج القادم لمرض الزهايمر
  • تواصل مع اعلامي لتسلم منصب بارز