المغرب وإسبانيا والبرتغال يعلنون موعد تحديد الملاعب التي ستحتضن مباريات كأس العالم 2030
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
أخبارنا المغربية - عبد المومن حاج علي
كشفت صفحة مهتمة بأخبار المغرب على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أن بلدان الملف المشترك لاحتضان كأس العالم لكرة القدم 2030 يستعدون لتقديم ملفهم رسميا للفيفا.
وقالت صفحة "لو ماروك موديرن" في تدوينة لها أن "المغرب، إسبانيا والبرتغال سيقدمون رسميا ملف ترشحهم المشترك لاحتضان نهائيات كأس العالم 2030 شهر يوليوز القادم".
وأضافت بأنه "من المنتظر أن يتم الكشف في الملف عن المدن والملاعب التي ستحتضن البطولة"، وسط ترقب كبير للتأكد بأن المغرب سيحتضن النهائي.
وفي السياق ذاته، أفادت صحيفة "ماركا" الإسبانية أن ملعب الدار البيضاء الكبير الذي سيسع نحو 115 ألف متفرج، سيسحب البساط بشكل مباشر من ملاعب إسبانيا الطامحة لإستضافة نهائي مونديال 2030 للمرة الثانية في تاريخها.
وكان رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، قد أكد قبل أسابيع أن ملعب الدار البيضاء الجديد، سيكون جاهزاً لاستضافة المباراة الافتتاحية أو النهائية لـ" المونديال" المشترك.
يذكر أن لقجع صرح فى مقابلة له مع الصحيفة الإسبانية المذكورة، أن نهائي "كأس العالم 2030" سيقام في "ملعب الدار البيضاء" أو في "سانتياجو برنابيو"، مقر ريال مدريد، على أن يستضيف الملعب الآخر المباراة الافتتاحية.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: کأس العالم
إقرأ أيضاً:
ارتياح لمحادثات مسقط.. تحديد موعد مبدئي للجولة الرابعة من المحادثات النووية
مسقط - الرؤية
قال معالي السيد بدر بن حمد البوسعيدي، وزير الخارجية العُماني، اليوم السبت إن المحادثات النووية بين الولايات المتحدة الأمريكية والجمهورية الإسلامية الإيرانية ستستمر الأسبوع المقبل، مع تحديد الثالث من مايو المقبل موعدًا مبدئيًا لعقد اجتماع جديد "رفيع المستوى" بين الجانبين في العاصمة مسقط.
وأوضح معاليه أن الجولة الثالثة من المحادثات التي عُقدت اليوم شهدت مناقشة جميع المبادئ الأساسية والأهداف والمخاوف الفنية، مؤكّدًا استمرار الجهود لتقريب وجهات النظر بين الطرفين.
من جانبه، عبّر عباس عراقجي، مساعد وزير الخارجية الإيراني، عن رضاه إزاء "سير ووتيرة" المحادثات مع الجانب الأمريكي، مشيرًا في تصريح للتلفزيون الإيراني الرسمي إلى أن الجانبين أظهرا "جدية وإصرارًا" خلال هذه الجولة من المفاوضات التي اختتمت قبل قليل في مسقط.
وتأتي هذه التحركات ضمن المساعي الرامية لإحياء المسار الدبلوماسي بين طهران وواشنطن وسط أجواء من التفاؤل الحذر.