الثورة نت/
اعلن القائد العام للجيش الإيراني اللواء عبد الرحيم موسوي، اليوم الأربعاء، أن أي اعتداء سيقابل برد قوي ومؤلم.
وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء بأن القائد العام للجيش الإيراني قال في كلمة اليوم خلال مراسم استعراض عيد الجيش أن أي اعتداء على مصالح البلاد سيقابل برد قوي ومؤلم، وإذا تحرك الأعداء سنرد بمزيد من المعدات الفتاكة.

وأضاف، وفي الوقت نفسه فإن ما رأيتموه اليوم كان جانباً من قوة القوات المسلحة في الدفاع عن مُثُل البلاد والشعب. وأي اعتداء على مصالح البلاد سيقابل برد قوي ومؤلم، وإذا تحرك الأعداء سنرد بمزيد من المعدات الفتاكة.
وتابع، إن الجميع يعرف كيف يراقب أعداؤنا تقدم القوات المسلحة الإيرانية، ولهذا السبب منذ مدة تخلوا عن الخيار العسكري وتحولوا إلى اطلاق تصريحات جديدة.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

يقوليك نحن كنا بنقول الجيش للثكنات والميليشيا تنحل

يقوليك نحن كنا بنقول الجيش للثكنات والميليشيا تنحل
للأسف قلتم ذلك
لكن ما تجاوز ذلك أن يكون مجرد شعارات
فقد كان يلقون عليكم أن تقولوا ذلك وفي نفس الوقت هم يمكنون للهالك وميليشياته على حساب الجيش
والناس يتغاضون عن هذه الحقيقو ويقوليك منو الأسس الميليشيا في ذاتها؟
أسسها البشير لا شك في ذلك
ولكن لماذا أسسها وكيف كان وضعها في وقته وكيف صار وضعها في عهد الثورة وقحت
لما أسس البشير هذه القوات كانت ولايات درافور و كردفان في حكم الولايات التي سقطت وكان الدخول إلى كوستي قاب قوسين وأدنى من التمرد وقتها الذي كان مدعوما من دول عديدة
كوّن البشير هذه القوات و أدت دورها بنجاح وقتها واستطاعت أن تخمد نيران الحروب في دارفور وكبتت العدو تماما فلم يكن تأسيسها حينها شرا محضا
ومع ذلك كانت قوات محصورة العدد لا دور لها سياسي ولا دبلوماسي
وهي كانت شأنها شأن القوات التي تقاتل مع القوات المسلحة الآن كالحركات المسلحة و البراؤون و الكيكلاب وغيرهم
طيب تجي تقول الحركات المسلحة دي ما كانت متمردة
كانت متمردة والآن رجعت للموقف الصحيح
نحن ندور مع الحق لا مع الأشخاص
ونحاكم الزول بظاهره وبحسب موقفو
يعني الآن كيكل موقفو قوي ومشرف وبكره لا قدر الله لو تمرد حنقيف ضدو
نفس الكلام قولو في المصباح او غيره من الكتائب المقاتلة المساندة
طيب واحد يقوليك ليه يكون في قوات متنوعة ومتعددة
دي أشياء بفرضها عليك الواقع والحيثيات القدامك وأسباب و متراكمات تاريخية
وجيوش كتييرة جدا عندها قوات مساندة بمختلف المسميات
الإشكالية بتبقى إذا كانت هذه القوات لا تأتمر بأمر قائد واحد و عندها أدوار سياسية زي ما حصل مع الهالك دي الإشكالية هنا
ممكن الآن بعد الأوضاع تهدأ الناس كلها تضغط على دمج القوات دي تحت مسمى جيش وطني واحد وجمع السلاح ويكون كله تحت الدولة
وللأسف الأعداء والعملاء ما دايرين الموضوع ده يتم في عهد البشير كان في حملة قوية لجمع السلاح وكان ماشى كويس
جاءت الثورة و الموضوع طرشق
وتاني ان شاءالله بترجع الحاجه دي ويبقى السلاح كلو تحت الدولة
وتحية هنا لمالك عقار الذي بادر ودمج قواته كلها تحت الجيش وسلم سلاحه للدولة في موقف مشرف منه و وقف وقفة قوية في هذه الحرب من أول يوم فيها
الخلاصة
الناس تكون واعية بقضيتها ومصالحها و الحيثيات المحيطة
وربنا لا يقيم للقحاطه راية الذين مكنوا للهالك وسعوا ف كل السبل لتقويته على الجيش…

مصطفى ميرغني

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • قائد الجيش استقبل وفدًا من رابطة قدماء القوى المسلّحة
  • يقوليك نحن كنا بنقول الجيش للثكنات والميليشيا تنحل
  • القوات المسلحة تترجم بشارات السيد القائد على الواقع
  • قائد الجيش بحث الأوضاع العامة مع زواره
  • قائد الجيش استقبل رئيس لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية
  • تفاصيل معركة سبع ساعات ومقتل قائد كبير في الدعم السريع
  • أبرز ما ورد في خطاب رئيس مجلس السيادة القائد العام للقوات المسلحة بالجلسة الافتتاحية لمؤتمر الخدمة المدنية
  • تصعيد خطير.. الهند تمنح الجيش حرية التحرك للرد على اعتداء كشمير
  • قائد الجيش استقبل بلاسخارت وسفيرة سويسرا
  • الفرقة السادسة مشاة تصد هجوماً على الفاشر وتعلن مقتل قائد الهجوم