بأسرار الشيفات.. طريقة تخزين الكوسة في الفريزر من السنة للسنة بدون تغير في اللون او الطعم اخبار اليوم
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
تخزين الكوسة هي أحد مهام ربة المنزل للحصول على الكوسة طوال شهور السنة، حيث يتم زراعة الكوسة في أحد مواسم السنة، ثم يتم عرضها في الأسواق والمحلات الغذائية لبيعها، ولكن سرعان ما تنفذ هذه الكميات من الأسواق، وتحتار ربة المنزل طوال شهور السنة لطهي طبق من الكوسة، فتم ابتكار طريقة جديدة لتخزين الكوسة في الفريزر لفترات طويلة للاستمتاع بها طوال العام، حيث أن الكوسة غذاء مفيد جدا للصغار وخاصة الأطفال من عمر عام إلى 10 أعوام، حيث أنها تعتبر من المكملات الغذائية التي تساهم في بناء الجسم، وتدخل الكوسة في العديد من الأكلات المصرية اللذيذة مثل المحشي والكوسة بالبشاميل.
يمكن تنفيذ تلك الطريقة البسيطة في تخزين كميات كبيرة من ثمار الكوسة، حيث يتم شراء كمية تكفي للتخزين، ثم يتم تنفيذ ما يلي:
المكونات
كمية كبيرة من الكوسة الطازجة. ماء مغلي. ملعقتين من الملح الأبيض. ماء مثلج.طريقة التحضير
في البداية نقوم بشراء كمية كبيرة من الكوسة للتخزين. ثم يتم غسلها جيدا بالماء الفاتر للتخلص من الرمال والأتربة الموجودة على القشر. ثم يتم تقطيع الكوسة بالطول إلى نصفين. ثم يتم تقطيعها إلى مكعبات أو شرائح حسب الرغبة. ثم يتم وضع الكوسة المقطعة في الماء المغلي والملح لمدة 3 دقائق. ثم يتم إخراجها من الماء المغلي، ووضعها في الماء المثلج فورا. ثم يتم تصفيتها من الماء المثلج، ويتم تجفيفها بفوطة قطنية نظيفة جدا. ثم بعد التجفيف التام يتم تخزينها في أكياس بلاستيك محكمة الغلق ووضعها داخل الفريزر. فوائد الكوسة الصحيةتمتلك الكوسة العديد من الفوائد الغذائية التي تمنح الجسم الطاقة، حيث تتمثل فوائدها الصحية فيما يلي:
تمتلك الكوسة العديد من الفيتامينات التي تساعد في بناء الجسم ومنح الجسم القوة والنشاط على مدار اليوم الكوسة غذاء مثالي للأطفال تساعد الكوسة في هضم الطعام بكل سهولة، حيث أنها سهلة المضغ والبلع، وتساهم في تنظيف القولون والأمعاء من الرواسب. الكوسة أكلة مفيدة لجميع المرضى لأنها خفيفة، ولا تسبب أي هبوط وارتفاع في مستوى ضغط الدم "الكولاجين الجبار" ماسك لبان الدكر تفتيح وترطيب البشرة بخطوات سهلة "هتنوري في الضلمة"185.208.78.254
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بطاريات الجاذبية.. ثورة في تخزين الطاقة المتجددة
#سواليف
يشهد العالم تحولا سريعا نحو #الطاقة_المتجددة، ما يفرض تحديات جديدة في كيفية #تخزين_الكهرباء الناتجة عن مصادر متقطعة مثل #الشمس والرياح.
ومع تزايد الطلب على الطاقة وضرورة توفيرها بشكل مستمر، يظهر هذا الحل الحيوي للحفاظ على استقرار الشبكات الكهربائية.
وأوضح الخبراء أن مصادر الطاقة المتجددة توفر كميات كبيرة من الطاقة، لكن إنتاجها يظل متقلبا، حيث ينخفض إلى مستويات منخفضة أو ينعدم عندما لا تكون الشمس مشرقة أو الرياح ضعيفة. علاوة على ذلك، يزداد الطلب على الكهرباء مع تزايد أعداد المركبات الكهربائية وانتشار تطبيقات الذكاء الاصطناعي التي تتطلب طاقة حوسبة ضخمة.
مقالات ذات صلةوتعد #شبكات_الكهرباء التقليدية في خطر بسبب هذه التقلبات في الإنتاج وزيادة الطلب، ما يجعل من الضروري وجود حلول لتخزين الطاقة على نطاق واسع مثل الميغاواط ساعة (MWh) أو الغيغاواط ساعة (GWh) لضمان استقرار إمدادات الطاقة.
وبهذا الصدد، تظهر تقنية جديدة ومبتكرة تتمثل في ” #بطاريات_الجاذبي ة”، التي تعتمد على استخدام قوة الجاذبية لتخزين الطاقة وتحويلها عند الحاجة. وتعد هذه التقنية بفرص كبيرة لخلق حلول مستدامة ومرنة بعيدا عن الاعتماد على البطاريات التقليدية مثل بطاريات الليثيوم أيون.
وتعتمد بطاريات الجاذبية على مبدأ الطاقة الكامنة، فعندما يتم رفع كتلة كبيرة إلى ارتفاع معين، يتم تخزين الطاقة في الكتلة بفضل الجاذبية. وعندما تنخفض الكتلة، يتم تحويل الطاقة الحركية الناتجة إلى كهرباء بواسطة مولدات أو توربينات.
وتعتبر طاقة الجاذبية أكثر استدامة من البطاريات الكيميائية، حيث لا تتعرض للتدهور مع مرور الوقت طالما أن الأجزاء الميكانيكية تعمل بكفاءة. وهذه الخاصية تجعلها خيارا مناسبا لتخزين الطاقة على المدى الطويل.
وفيما يلي مشاريع رائدة في تقنية بطاريات الجاذبية
تعد الصين واحدة من الدول الرائدة في استخدام هذه التقنية من خلال مشروع EVx، الذي تم تطويره بالتعاون بين شركة Energy Vault والحكومة الصينية.
ويتم رفع كتل عملاقة تزن 24 طنا على برج ميكانيكي ضخم يبلغ ارتفاعه 120 مترا، وذلك في أوقات فائض الطاقة. وعندما تحتاج الشبكة إلى المزيد من الكهرباء، يتم خفض الكتل، ما يحول طاقتها الكامنة إلى كهرباء.
وهذه التقنية تتمتع بكفاءة تزيد عن 80% وتبلغ السعة الإجمالية للمشروع 100 ميغاواط ساعة. كما أن عمرها التشغيلي المتوقع يصل إلى 35 عاما، ما يجعلها حلا طويل الأمد واقتصاديا.
مشروع Gravitricity في اسكتلندااختبرت شركة Gravitricity الناشئة منصة تخزين طاقة باستخدام أوزان ثقيلة، حيث تم رفع وخفض كتل تزن 25 طنا في ميناء “ليث”، ما أظهر قدرة على تحسين استقرار الشبكة وتحقيق كفاءة في تخزين الطاقة.
وتخطط الشركة لتوسيع هذه التقنية باستخدام المناجم المهجورة، حيث يمكن تعليق أوزان ضخمة تحت الأرض، ما يتيح زيادة سعة التخزين. كما أن استخدام البنية التحتية للمناجم يخفض التكاليف الرأسمالية وينعش الاقتصادات المحلية.
وعلى الرغم من إمكانياتها الواعدة، تواجه بطاريات الجاذبية بعض التحديات، مثل التكلفة الأولية الكبيرة والتآكل الميكانيكي للأجزاء المتحركة على المدى الطويل.
لكن مدافعون عن هذه التقنية يشيرون إلى أن الصيانة الدورية لهذه الأنظمة أسهل مقارنة بتحديات إعادة تدوير البطاريات الكيميائية. كما أن توفر المساحة الرأسية في المواقع المناسبة يشكل عاملا آخر في نجاح هذه التقنية.
ومع أن بطاريات الجاذبية ما زالت في مرحلة التطوير، فإن المشاريع مثل EVx وGravitricity تظهر إمكانيات كبيرة لتحقيق استقرار الشبكات الكهربائية على المدى الطويل.