توضيح هام من البنك المركزي في صنعاء حول سحب العملة المعدنية من السوق
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
البنك المركزي اليمني (وكالات)
أصدر البنك المركزي في العاصمة صنعاء، اليوم الأربعاء، 17 نيسان، 2024، بيانا حول العملة المعدنية الجديدة من فئة 100 ريال.
وفي التفاصيل، نفى البنك المركزي اليمني، الأربعاء، صحة ما تداوله البعض على مواقع التواصل الاجتماعي، بشأن سحب العملة المعدنية الجديدة فئة 100 ريال من السوق.
ولفت البنك المركزي إلى أنه مستمر في عملية صرف واستبدال العملة المعدنية المصكوكة فئة 100 ريال، بالعملة التالفة، وفق ما تم الإعلان عنه قبل عيد الفطر.
يشار إلى أن بعض الناشطين، على مواقع التواصل الاجتماعي، نشروا شائعات ومزاعم تفيد بأن “ورشة في صنعاء بدأت بعملية تزوير العملة فئة 100 ريال ما دفع البنك إلى سحب العملة الجديدة من السوق”.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: البنك المركزي الحوثي العملة المعدنية اليمن صنعاء العملة المعدنیة البنک المرکزی فئة 100 ریال من السوق
إقرأ أيضاً:
البنك المركزي الأوروبي يخفض الفائدة إلى 3 % للمرة الرابعة
قرر البنك المركزي الأوروبي (BCE) خفض الفائدة إلى 3%، لتكون هذه المرة الرابعة التي يتم فيها اتخاذ هذا القرار خلال عام 2024. هذا الخفض يأتي في وقتٍ حساس، حيث تظهر البنوك الأوروبية بميزانيات قوية ورؤوس أموال صلبة بعد فترة طويلة من أسعار الفائدة المرتفعة.
ومع ذلك، أكد البنك المركزي الأوروبي أنه لا ينوي التراخي في سياساته الرقابية، بل على العكس، سيزيد من متطلبات رأس المال في 2025 لمواجهة التحديات الاقتصادية والجيوبوليتيكية المتزايدة، بالإضافة إلى المخاطر المرتبطة بأسواق العقارات التجارية.
ما الذي يجب أن تعرفه:
نظام المراقبة والتقييم: يعتمد البنك المركزي الأوروبي في تقييمه للبنوك على ما يسمى بـ "متطلبات الركيزة الثانية" (P2R)، وهي معايير مالية مخصصة لضمان قدرة البنوك على مواجهة المخاطر. يعد هذا المطلب من المعايير القانونية الملزمة، ويُعتبر وجوده منخفضًا مؤشرًا على مزيد من الاستقرار المالي للبنك، مما يعني أنه يحتاج إلى احتياطيات أقل من رأس المال لمواجهة المخاطر.
أبرز البنوك الإيطالية في التصنيف:
من بين البنوك التي تبرز في هذا التصنيف، تم تسليط الضوء على ثلاثة بنوك إيطالية تعد الأكثر استقرارًا وفقًا للمعايير المحددة من قبل البنك المركزي الأوروبي: Credem وMediolanum وBanca Intesa.
الاتجاهات المستقبلية:
تستمر البنوك الإيطالية في التكيف مع التحولات الاقتصادية والضغط الناتج عن تقلبات الأسواق العالمية، حيث يُتوقع أن تظل البنوك الأوروبية في موقع قوي مع العام الجديد، ولكن مع مراعاة الظروف الاقتصادية العالمية التي قد تفرض تحديات جديدة.
الخلاصة:
بقرار البنك المركزي الأوروبي بخفض الفائدة للمرة الرابعة هذا العام، يصبح الوضع الاقتصادي الأوروبي أكثر توازنًا، ولكن في نفس الوقت يتعين على البنوك الأوروبية، وبالأخص الإيطالية، الحفاظ على قوتها المالية في مواجهة المخاطر المقبلة.