محمد شوقي يتواصل مع سفير مصر بالكونغو قبل مواجهة مازيمبي
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
حرص الدكتور محمد شوقي، عضو مجلس إدارة النادي الأهلي رئيس بعثة الفريق الأول كرة القدم المتجهة إلى الكونغو، على إجرا ء اتصال هاتفي مع السفير هشام المقود، سفير مصر في الكونغو، وذلك من أجل الاطمئنان على كافة الترتيبات الخاصة بالإقامة والانتقالات وملاعب التدريب.
وأجرى رئيس البعثة أيضا اتصالا مع الكابتن خالد بيبو، مدير الكرة والموجود في الكونغو، للتجهيز لاستقبال البعثة وترتيب كافة الأمور المتعلقة بوصول البعثة.
ووصلت بعثة الأهلي منذ قليل إلى مطار القاهرة، استعدادا للسفر إلى الكونغو لمواجهة فريق مازيمبي المقرر لها السبت المقبل في نصف نهائي بطولة دوري أبطال إفريقيا.
وكان الفريق قد خاض تدريباته ظهر اليوم الأربعاء على ملعب الترتان بفرع النادي بمدينة نصر، وذلك بعد انتهاء الراحة السلبية التي حصل عليها اللاعبون لمدة ٢٤ ساعة.
وحرص الجهاز الفني بقيادة مارسيل كولر على إقامة المران الختامي على ملاعب الترتان للتعود على حساسية الملعب قبل السفر إلى الكونغو.
وعقد المدير الفني للفريق اجتماعا مع اللاعبين قبل انطلاق المران، وذلك للحديث عن المرحلة المقبلة ثم خاض اللاعبون مرانا بدنيا متنوعا مع بداية فقرات المران الجماعي تحت إشراف أندرياس أندويا مخطط الأحمال.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأهلي الاهلى الاهلي والزمالك اخبار الاهلي الاهلي صفقات الاهلي الاهلي اليوم النادي الاهلي اخبار الأهلي الأهلي اليوم اخبار الاهلي اليوم مازيمبي الاهلي المصري الاهلى اليوم اخبار الاهلى صفقات الاهلي 2023 قناة الاهلي صفقات الاهلي 2024 الاهلي ومازيمبي حكم مباراة الاهلي ومازيمبي مباراة الاهلي ومازيمبي الاهلي ضد مازيمبي الأهلي و مازيمبي موعد مباراة الاهلي ومازيمبي
إقرأ أيضاً:
شوقي علام : الجماعات المتشددة ساهمت فى انتشار الإلحاد
أكد الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية السابق، أن دار الإفتاء لاحظت تصاعدًا في معدلات انتشار الفكر الإلحادي منذ عام 2014، وذلك بناءً على تحليل الأسئلة التي وردت إليها من الشباب، والتي حملت نمطًا مختلفًا عن الأسئلة التقليدية المعتادة حول العبادات والمعاملات.
وأوضح الدكتور شوقي علام، خلال تصريح اليوم السبت، أن أحد الأسباب الرئيسية لهذه الظاهرة كان فشل بعض التنظيمات التي رفعت شعار "الإسلام هو الحل" عندما وصلت إلى الحكم، حيث لم يُنسب هذا الفشل إلى الأشخاص الذين تبنوا هذا الخطاب، بل نُسب إلى الدين نفسه، مما خلق أزمة في وجدان بعض الشباب ودفعهم إلى التشكيك في الإسلام ذاته.
وأشار إلى أن الإنترنت لعب دورًا محوريًا في انتشار هذا الفكر، حيث ظهرت مواقع إلكترونية متخصصة في التشكيك في الدين، موجهةً خطابها إلى مختلف الفئات العمرية والثقافية، من الأطفال إلى المثقفين.
وأكد أن هذه المواقع لم تكن موحدة في أسلوبها، بل صيغت بأساليب متعددة تتناسب مع الجمهور المستهدف، مما جعل تأثيرها واسع النطاق.
وشدد مفتي الجمهورية السابق على ضرورة التعامل مع هذه الظاهرة بوعي وعلم، من خلال رصد الخطاب الإلحادي المتجدد، وتحليله، والرد عليه بأسلوب فكري عميق، بعيدًا عن النظرة الاستعلائية، مع ضرورة تعزيز دور المؤسسات الدينية والإعلامية والتعليمية في مواجهة هذه التحديات الفكرية.