قائد الجيش الإيراني: أي اعتداء سيقابل برد قوي ومؤلم
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
الوحدة نيوز/ اعلن القائد العام للجيش الإيراني اللواء عبد الرحيم موسوي، اليوم الأربعاء، أن أي اعتداء سيقابل برد قوي ومؤلم.
وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء بأن القائد العام للجيش الإيراني قال في كلمة اليوم خلال مراسم استعراض عيد الجيش أن أي اعتداء على مصالح البلاد سيقابل برد قوي ومؤلم، وإذا تحرك الأعداء سنرد بمزيد من المعدات الفتاكة.
وأضاف، وفي الوقت نفسه فإن ما رأيتموه اليوم كان جانباً من قوة القوات المسلحة في الدفاع عن مُثُل البلاد والشعب. وأي اعتداء على مصالح البلاد سيقابل برد قوي ومؤلم، وإذا تحرك الأعداء سنرد بمزيد من المعدات الفتاكة.
وتابع، إن الجميع يعرف كيف يراقب أعداؤنا تقدم القوات المسلحة الإيرانية، ولهذا السبب منذ مدة تخلوا عن الخيار العسكري وتحولوا إلى اطلاق تصريحات جديدة.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
بعد مقتل 63 قائد سرية.. «الاحتلال الإسرائيلي» يواجه أزمة حادة في صفوف الجيش
يواجه جيش الاحتلال الإسرائيلي أزمة حادة في القوى البشرية، إذ يحتاج إلى 10 آلاف جندي إضافي لتعويض الخسائر، وفقا لصحيفة «هآرتس» الإسرائيلية، التي أشارت إلى أن بعض الجنود قضوا أكثر من 100 يوم في الخدمة، فيما كان ثلث قتلى الجيش الإسرائيلي من جنود الاحتياط.
إنهاء الحرب على لبنانوذكرت الصحيفة أن الخسائر التي يتكبدها الجيش تؤثر على الكفاءة القيادية للجيش، خاصة أنه جرى قتل 63 قائد سرية في الجيش، على يد الفصائل الفلسطينية، وأشارت إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا يريد تجنيد الذكور اليهود المتدينين (الحريديم)، وسيعمل على إنهاء الحرب الإسرائيلية على جنوب لبنان، لتخفيف الضغط على قوات الاحتياط.
تجنيد الحريديمواضطر الجيش الإسرائيلي أمس الأحد إلى إرسال استدعاء لتجنيد مزيد من «الحريديم» لدعم قوات الجيش على الحدود الجنوبية والشمالية، وصدر حكم قضائي يونيو الماضي يتيح تجنيد الحريديم، بعد أن كان غير مسموح منذ عام 1948، لكن الحريديم يتظاهرون باستمرار ويرفضون التجنيد، وتمتد فترة التجنيد في الجيش الإسرائيلي للنساء مدة 24 شهرا، وللرجال 36 شهرا.