شاركت مصممة الأزياء تريسي روبينز ونجمة المجتمع الأرجنتينية دلفينا بالكوير عبر حساباتهما الشخصية. على موقع التواصل الإجتماعي إنستغرام صور للمربى- التي تُعد أول منتج أطلقته ميغان لعلامتها التجارية-.

وعلقت روبينز في منشورٍ لها عبر خاصية «ستوري»: «لقد أصبحت وجبات الإفطار والغداء والعشاء بالنسبة لي».

كما نشرت صورة للمربى داخل سلة من الليمون، وكتبت: «شكراً على السلة اللذيذة.

أنا أحب هذا المربى جداً، لذا لست متأكدة من أنني أشاركه مع أي شخص».

بينما نشرت دلفينا بالكوير صورة لقطعة «توست» وفوقها مربى الفراولة مع بعض حبات الفراولة في الطبق.

وحسب مجلة «people»، يظهر على علبة المربى شعار واسم العلامة التجارية. التي تم الإعلان عنها في مارس 2024 مكتوب بخط يد ميغان. وتحت الشعار مكتوب «17 من 50»، مما يشير إلى رقم دفعة المنتج الجديد.

اسم العلامة التجارية مُتعلق بمدينة سانتا باربرا في كاليفورنيا، حيث تعيش ميغان وهاري، 39 عاماً، مع طفليهما. الأمير آرتشي، 4 أعوام، والأميرة ليليبيت، عامان. ويُطلق على ساحل كاليفورنيا اسم «American Riviera-الريفييرا الأمريكية». بينما اسم الحي الذي تعيش فيه العائلة «montecito-مونتيسيتو» مدرج أسفل شعار أمريكان ريفييرا أوركارد.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

أكلات عربية يُرفع بعد تناولها شعار "البقاء للأقوى"

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تختلف الأكلات العربية من حيث الطعم والنوع والشكل، لكن هناك طقوس لا يفهمها إلا أهلها، أكلات تتحدى المنطق والقواعد، وتثبت فعلًا أن الحب أعمى، إذ أن هناك شعوبًا تحتفل بأطباق عجيبة قد تسعد بطون المحليين لكنها بالتأكيد تُرعب الزوار، ولنبدأ بأشهر "قنبلة نووية غذائية" وهي الفسيخ.

في مصر، لا يعتبر شم النسيم احتفالًا عاديًا، بل هو مناسبة جماعية للتحدي البيولوجي، فالمصريون في هذا اليوم يهرولون إلى محلات بيع الفسيخ، وهو سمك "البوري" الذي  يُترك ليختمر ويُملح حتى تصل رائحته إلى المنظمات العالمية، ورغم التحذيرات السنوية من وزارة الصحة، يبقى الفسيخ متربعًا على عرش المائدة، ويكون الشعار في هذا اليوم "إذا لم تمت من الفسيخ فأنت تستحق الحياة بجدارة"، والطريف أن المصريين لا يرون فيه شيئًا غريبًا، بل العكس، يُعتبَر رفاهية موسمية، أما من يرفض أكله، فهذا بالتأكيد "مش ابن بلد".

ننتقل إلى المغرب، حيث يحتفظ الناس بلحم الأضاحي من خلال تحويله إلى ما يسمى بـ"القديد"، يُملّح اللحم ويُترك تحت الشمس حتى يصبح صلبًا، ثم يُطهى في الطاجن أو الكسكس، لتتحول تلك القطع اليابسة إلى نكهة غنية مليئة باللذة والكولسترول أيضًا.

أما إذا ذهبت إلى أحد الأسواق المغربية في فصل الشتاء، فستشم رائحة مرق دافئ وشهي مليء بالتوابل، تقترب فتكتشف أنه "البابوش"، أو الحلزون المطهو في مرق عطري يُشرب كأنه دواء سحري، نعم، إنه الحلزون... ذاك المخلوق اللزج، يؤكل في المغرب بتلذذ باستعمال خلة أسنان لاستخراج "اللحم" من القوقعة، ثم يحتسون المرق بنشوة بالغة، يُقال أن له فوائد صحية للجهاز الهضمي والمناعة، لكن بالنسبة الأجانب قد يحتاجون لجهاز هضمي جديد لمجرد مشاهدته.

الطريف أن كل شعب يرى طبق الآخر "غريبًا" و"رهيبًا"، بينما يحتفل بطبقه الخاص وكأنه اختراع يستحق جائزة "الطبق العالمي"، المصريون يضحكون على أكل الحلزون، والمغاربة يستغربون عشق الفسيخ، وكلاهما ينظر بشفقة إلى من لم يذق طبق الآخر، لكن الأكيد أن الفسيخ والقديد والبابوش ليست مجرد أطباق، بل قصص تروى، وروائح لا تُنسى، وتجارب قد تحتاج إلى شجاعة.

في النهاية، لكل أمة جرائمها الغذائية الخاصة بها، فقط يجب على كل شخص قبل تذوقها أن يستخرج شهادة لـ"إجازة مرضية" تحسبا لأي طارئ.

مقالات مشابهة

  • بيسكوف: بينما تتحدث الولايات المتحدة وروسيا عن السلام يطالب الأوروبيون بالحرب
  • شعبة مستحضرات التجميل تطلق المرحلة الثانية من مبادرتها لتمكين رواد الأعمال
  • ميغان ماركل تواجه اتهامات بسرقة فكرة مسلسلها الجديد
  • الرعاية الصحية تطلق منتدى سلاسل الإمداد الأول تحت شعار "إمداد المستقبل"
  • المخرج خالد مهران يُقدّم مبادرة “المنتج الواعي” رسميًا لرئيس الهيئة الوطنية للإعلام أحمد المسلماني
  • المخرج خالد مهران يقدم مبادرة "المنتج الواعي" إلى رئيس الهيئة الوطنية للإعلام
  • العلامة فضل الله: المرحلة تتطلب الكثير من الثبات والحكمة
  • أكلات عربية يُرفع بعد تناولها شعار "البقاء للأقوى"
  • العلامة مفتاح يتفقد موقع مجزرة سوق فروة في شعوب
  • العلامة مفتاح يتفقد موقع مجزرة سوق فروة بشعوب