الكشف عن المنتج الأول لعلامة ميغان ماركل التجارية
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
شاركت مصممة الأزياء تريسي روبينز ونجمة المجتمع الأرجنتينية دلفينا بالكوير عبر حساباتهما الشخصية. على موقع التواصل الإجتماعي إنستغرام صور للمربى- التي تُعد أول منتج أطلقته ميغان لعلامتها التجارية-.
وعلقت روبينز في منشورٍ لها عبر خاصية «ستوري»: «لقد أصبحت وجبات الإفطار والغداء والعشاء بالنسبة لي».
كما نشرت صورة للمربى داخل سلة من الليمون، وكتبت: «شكراً على السلة اللذيذة.
بينما نشرت دلفينا بالكوير صورة لقطعة «توست» وفوقها مربى الفراولة مع بعض حبات الفراولة في الطبق.
وحسب مجلة «people»، يظهر على علبة المربى شعار واسم العلامة التجارية. التي تم الإعلان عنها في مارس 2024 مكتوب بخط يد ميغان. وتحت الشعار مكتوب «17 من 50»، مما يشير إلى رقم دفعة المنتج الجديد.
اسم العلامة التجارية مُتعلق بمدينة سانتا باربرا في كاليفورنيا، حيث تعيش ميغان وهاري، 39 عاماً، مع طفليهما. الأمير آرتشي، 4 أعوام، والأميرة ليليبيت، عامان. ويُطلق على ساحل كاليفورنيا اسم «American Riviera-الريفييرا الأمريكية». بينما اسم الحي الذي تعيش فيه العائلة «montecito-مونتيسيتو» مدرج أسفل شعار أمريكان ريفييرا أوركارد.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
ضابط القبر الذي يصلح للدفن شرعًا.. الإفتاء توضح
أوضحت دار الإفتاء المصرية أن القبر الذي يصلح للدفن شرعًا، هو ما كان مواريًا لجسد الميت، أي لا يتعرض فيه المتوفي للأذى والامتهان، ويمنع من ظهور أيّ رائحةٍ تؤذي الأحياء، مؤكدة أن أكمل شيء فهو اللحد، وهو حفرة بجانب القبر جهة القبلة يوضع فيها الميت وتُجعَل كالبيت المسقف، ويُبنى بالطوب اللبن.
وقالت الإفتاء: من المقرر شرعًا أن القبر يجب أن يكون حُفرةٌ تُوَارِي الميتَ وتَمنَعُ بعد رَدْمِهَا ظهورَ رائحةٍ منه، ولا يَتمكن مِن نبشها سَبُعٌ ونحوه، وَأَكْمَلُهُ اللَّحد، فإن كانت الأرض رخوةً يُخاف منها انهيار اللحد فإنه يُصار إلى الشَّقِّ -ويُسمَّى الضريح أيضًا-، وهو حفرةٌ مستطيلةٌ في وسط القبر تُبْنَى جوانبها باللَّبِن أو غيره يوضع فيها الميت وتُسقف ويرفع السقف قدر قامةٍ وبسطةٍ (قامة رجلٍ معتدلٍ يقوم ويبسط يده مرفوعةً) كما أوصى بذلك سيدنا عمر رضي الله عنه فيما رواه ابن أبي شيبة وابن المنذر.
قال العلامة الشمس الرملي في "نهاية المحتاج" (3/ 4، ط. دار الفكر): [وعُلِمَ مِن قوله: (حفرة) عدمُ الاكتفاء بوضعه على وجه الأرض والبناء عليه بما يمنع ذينك (أي الرائحة والسبع)، نعم، لو تعذر الحفرُ لم يُشتَرَط؛ كما لو مات بسفينة والساحل بعيد، أو به مانع، فيجب غسله وتكفينه والصلاة عليه، ثم يجعل بين لوحين لئلا ينتفخ] اهـ. قال العلامة علي الشَّبْرامَلِّسي في "حاشيته" عليه: [(قوله: كما لو مات بسفينة) أي أو كانت الأرض خوارة أو ينبع منها ما يفسد الميت وأكفانه كالفساقي المعروفة ببولاق ولا يُكَلَّفُون الدفنَ بغيرها] اهـ.
وقال الشيخ البجيرمي الشافعي في "حاشيته" على "الإقناع" المسمَّاة "تحفة الحبيب على شرح الخطيب" (2/ 279. ط. دار الفكر): [والضابط للدفن الشرعي: ما يمنع الرائحة والسبع، سواء كان فسقية أو غيرها] اهـ.
وقال العلامة ابن قاسم العبادي الشافعي في "حاشيته" على "تحفة المحتاج" لابن حجر الهيتمي (3/ 167): [(قوله في المتن: حفرة تمنع إلخ) الحفرة المذكورة صادقة مع بنائها، فحيث منعت ما ذُكِر كَفَتْ] اهـ.
وقال العلامة منصور البهوتي الحنبلي في "شرح منتهى الإرادات" (2/ 135-136): [(وسُنَّ أن يُعَمَّق) قبرٌ (ويُوَسَّع قبرٌ بلا حدٍّ)؛ لقوله صلى الله عليه وآله وسلم في قتلى أُحُدٍ: «احفروا وأوسعوا وأعمقوا» قال الترمذي: حسنٌ صحيح؛ لأن التعميق أبعد لظهور الرائحة وأمنع للوحوش، والتوسيع: الزيادة في الطول والعرض، والتعميق بالعين المهملة: الزيادة في النزول (ويكفي ما) أي تعميق (يمنع السباع والرائحة) لأنه يحصل به المقصود، وسواء الرجل والمرأة] اهـ.