عملة معدنية يمنية (منصات تواصل)

تساءل متابعون عن سبب التراجع في توزيع العملة المعدنية الجديدة (100 ريال) واختفائها من السوق وإغلاق نقاط توزيعها.

وأضافوا: حدثت تفاهمات أم رضخت سلطة صنعاء للضغوط أم حدث تزوير للعملة بسبب عدم وجود رقم تسلسلي؟.

اقرأ أيضاً إسرائيل تكشف عن طريقة الرد على هجوم إيران.. ومسؤولون أمريكيون يحددون موعده 17 أبريل، 2024 احذر.

. 4 علامات في الأظافر تشير إلى الإصابة بمرض قاتل 17 أبريل، 2024

إلى ذلك، قالت مصادر إن السبب يعود إلى أنه تم توزيعها قبل إجازة عيد الفطر في البنك المركزي وفروع "كاك بنك" كانت مزدحمة في اواخر رمضان.

وتوقعت المصادر أن يتم توزيع العملية المعدنية بشكل أكبر بعد إجازة عيد الفطر.

وحول الرقم التسلسل، قالت المصادر إن العملة المعدنية صُممت لتكون لها قيمة فطرية معينة (معدن قيمته فيه)، وبالتالي تزويرها غير مفيد، فالعملة تحمل قيمتها الخاصة.

وتابعت المصادر أنه تم توزيع مبالغ على فروع البنك وانتهت قبل العيد كلها بالاستبدال ولم يسمح بإخراج اي عملة معدنية إلا بمقابلها من فئة مئة ورقية، وستبدأ المرحلة الثانية لاستبدال الورقية بالمعدنية.

وكانت وسائل إعلام قد تداولت معلومات تفيد أنه تم سحبها بسبب تزويرها، لكن تلك الوسائل لم تستند إلى حقائق.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: البنك المركزي الحوثي العملة المعدنية اليمن صنعاء

إقرأ أيضاً:

عيد بلا فرحة: رمضان وعيد الفطر في غزة بين الأمل المفقود واستمرار الحرب

 

 

 

حلّ شهر رمضان وعيد الفطر في قطاع غزة هذا العام وسط آمال كبيرة بوقف إطلاق النار، لكن هذه الآمال تبدّدت سريعًا مع استمرار القصف والحصار، مما حوّل المناسبة الدينية إلى أيام من الحزن والمعاناة.​

رمضان: بداية بأمل ونهاية بخيبة

مع بداية شهر رمضان، ساد الهدوء النسبي في غزة نتيجة الهدنة التي بدأت في يناير 2025، مما أعاد بعض الأمل للسكان بإمكانية استمرار السلام. لكن هذا الهدوء لم يدم طويلًا، حيث انهارت الهدنة في بداية مارس بعد استئناف إسرائيل لهجماتها الجوية، مما أعاد شبح الحرب إلى الواجهة.​

عيد الفطر: فرحة مغتصبة

كان عيد الفطر هذا العام مختلفًا في غزة، حيث غابت مظاهر الاحتفال بسبب القصف المستمر والحصار الخانق. في اليوم الأول من العيد، قُتل العشرات في غارات جوية إسرائيلية، مما حوّل العيد إلى يوم حداد وحزن. أدى الفلسطينيون صلاة العيد في المساجد، لكن الفرحة كانت غائبة، حيث قال أحد المصلين: "نخرج لأداء الشعائر الدينية لإسعاد الأطفال، ولكن لا يوجد عيد".​

جهود التهدئة: مفاوضات دون نتائج

رغم الجهود الدولية للتوصل إلى وقف إطلاق النار، لم تحقق المفاوضات بين إسرائيل وحماس تقدمًا يُذكر. قدمت إسرائيل عرضًا لهدنة لمدة 45 يومًا مقابل الإفراج عن بعض الرهائن، لكن حماس رفضت العرض بسبب عدم تضمنه لوقف دائم للعمليات العسكرية. تستمر المحادثات بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة، لكن دون نتائج ملموسة حتى الآن.​

الوضع الإنساني: كارثة متفاقمة

منذ انهيار الهدنة، فرضت إسرائيل حصارًا كاملًا على غزة، مما أدى إلى نقص حاد في الغذاء والوقود والمياه النظيفة. توقفت معظم المخابز عن العمل، وتعاني المستشفيات من نقص في الأدوية والمستلزمات الطبية. تعيش العائلات في ظروف صعبة، حيث يعتمد البعض على الأعشاب البرية للطعام، وتزداد حالات سوء التغذية بين الأطفال.​

أمل يتلاشى

كان رمضان وعيد الفطر في غزة هذا العام مليئين بالأمل في بداية الشهر، لكن سرعان ما تبدّد هذا الأمل مع استمرار الحرب والحصار. تعيش غزة اليوم في ظل كارثة إنسانية تتطلب تحركًا عاجلًا من المجتمع الدولي لوقف إطلاق النار ورفع الحصار وتقديم المساعدات الإنسانية للسكان الذين يعانون من ويلات الحرب.​'

مقالات مشابهة

  • أحمد حلمي يحوّل “قصة مدينة” إلى فيلم.. إليكم التفاصيل
  • الشريف: سحب فئة الـ50 ديناراً قد يُفقد فاعليته إذا استُغل عبر السوق الموازي
  • أخبار التوك شو| حالة طقس الساعات المقبلة.. رفح الجديدة تستوعب 25 ألف أسرة .. خبير : البنك المركزى يخفض الفائدة قريبا
  • الجديد: يجب ألا يطبع “المركزي” المزيد من العملة وضخها في السوق
  • مصير متهم بتجارة العملة خارج نطاق السوق المصرفية
  • التحفظ على 13 مليون جنيه حصيلة مضبوطات الاتجار في العملة
  • أحد أخطر المطلوبين في قبضة أمن الدولة.. إليكم التفاصيل (صور)
  • حزب بارزاني: تم توزيع مناصب حكومة مسرور الجديدة بين عائلتي البارزاني والطالباني
  • عيد بلا فرحة: رمضان وعيد الفطر في غزة بين الأمل المفقود واستمرار الحرب
  • بُشرى عن قطاع الكهرباء في لبنان.. إليكم التفاصيل