رؤيا الأخباري:
2024-10-02@02:59:38 GMT

البرلمان التركي يهتف: الموت لإسرائيل

تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT

البرلمان التركي يهتف: الموت لإسرائيل

أردوغان عن عدوان الاحتلال: لقد تجاوزوا أفعال هيتلر

سُمعت هتافات "الموت لإسرائيل"، الأربعاء، من مدرجات البرلمان التركي، خلال فعالية تحدث فيها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في مدح حركة المقاومة الإسلامية حماس، واتهم فيها كيان الاحتلال بطريقة غير مسبوقة، بالوقوف وراء مختلف الانقلابات والمحاولات الانقلابية التي شهدتها تركيا في العقود الأخيرة.

اقرأ أيضاً : أصابه العمى.. نتنياهو: لا وجود لمجاعة في غزة

وفي الحدث الذي أقيم في البرلمان، تم عرض فيلم دعائي يعرض الإجراءات التي اتخذتها تركيا لصالح الفلسطينيين، ثم هتف الجمهور من المدرجات "الموت لإسرائيل".

وتفاخر أردوغان في خطابه، قائلاً: "عندما صمت الجميع، خرجنا وعرفنا حماس بأنها منظمة مقاومة (..) وأقرت الأمم المتحدة بالخرائط بأن تل أبيب احتلت الأراضي الفلسطينية. لقد وقفنا دائمًا إلى جانب إخواننا الفلسطينيين في جميع النواحي".

كما أعلن أردوغان خلال الخطاب أنه يعتزم استضافة، في نهاية الأسبوع، رئيس المكتب السياسي لحماس إسماعيل هنية في تركيا.

وأكد أردوغان أنه لا فرق بين حماس والتنظيمات الفدائية التركية التي عملت في حرب الاستقلال التركية تحت قيادة مصطفى كمال أتاتورك، مؤسس تركيا الحديثة.

وفي خطابه، اتهم أردوغان قوات الاحتلال باستهداف 14 ألف طفل فلسطيني، قائلا: "لقد تجاوزوا بالفعل هتلر. وفي مواجهة كل أولئك الذين يحاولون كسب تعاطف تل أبيب عندما يواصلون وصف حماس بأنها منظمة إرهابية، سنواصل دعم النضال الفلسطيني"، بحسب تعبيره.

من أجل الاستقلال تحت أي ظرف من الظروف والدفاع عنه بشجاعة"، مشيرا "ربما لا نستطيع أن نعلن من هنا كل ما نقوم به، لكن أستطيع أن أقول إن حساسيتنا تجاه فلسطين لا يمكن الاستهانة بها، وكل من يفتح فمه ضدنا سوف يخجل في النهاية.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: تركيا الرئيس التركي رجب طيب اردوغان حركة المقاومة الاسلامية حماس تل ابيب

إقرأ أيضاً:

بلومبيرغ: مسيّرات حزب الله تشكل تهديدا لإسرائيل التي تدرس غزو لبنان

على الرغم من مرور أسبوع على القصف الإسرائيلي المكثف لمواقع أسلحة حزب الله في جميع أنحاء لبنان، لا تزال ترسانته من الطائرات المسيّرة الإيرانية التصميم تشكل تهديدا، ولا سيما في حال ازدادت حدة القتال، طبقا لتقرير بموقع بلومبيرغ الأميركي.

وخلال العام الماضي، أطلق حزب الله مئات المسيّرات على إسرائيل، واستخدم مركبات جوية صغيرة أخرى مسيّرة لتدمير معدات الاتصالات والكاميرات على طول الحدود.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2هآرتس: نتنياهو "لا شرف له ولا حياء" فأين من يعارضون الموت والدمار؟list 2 of 2لوفيغارو: 4 سيناريوهات محتملة للتوغل الإسرائيلي في لبنانend of list

ومع أن القصف الإسرائيلي دمّر مقر قيادة حزب الله، وقتل أمينه العام حسن نصر الله ورئيس برنامج المركبات الجوية المسيرة، فإن مراسلة الوكالة في تل أبيب، ماريسا نيومان، تقول في تقريرها إنه لم يتضح بعد ما إذا كانت الضربات قد قلّصت من مخزونات الأسلحة التي استغرقت من الحزب سنوات لبنائها وتكديسها.

تكلفة إسرائيلية عالية

وقد كشفت الأسلحة "الرخيصة والقوية" عن ثغرات في الدفاعات الجوية المتطورة لإسرائيل وأجبرتها -بحسب بلومبيرغ- على استخدام ذخائر باهظة الثمن لإسقاط أجهزة غالبا ما تكون مصنوعة من البلاستيك أو الخشب.

وتابعت الوكالة أن تلك الأسلحة تشكل تهديدا كبيرا للجيش الإسرائيلي على الجبهة في حالة توغله في جنوب لبنان لإبعاد حزب الله عن الحدود وتفكيك بنيته التحتية العسكرية.

ونقلت عن أون فينيغ، الرئيس التنفيذي لشركة (آر2 وايرليس)، (R2 Wireless)، الإسرائيلية الناشئة التي تعمل في مجال الحرب الإلكترونية، قوله "إن حربا أوسع نطاقا مع لبنان من شأنها أن تجبر الدفاعات الجوية الإسرائيلية على تغطية مساحات أكبر، وتجعل حماية تحركات القوات من خطر الطائرات المسيّرة، وخاصة تلك التي يُتحكم بها عن بُعد والمعروفة باسم "إف بي في" (FPV) تحديا كبيرا. ويرسل هذا الطراز من المسيّرات بثا مباشرا من منظور الشخص الأول الذي يتحكم بها، وذلك من خلال كاميرا خاصة مثبتة عليها.

ويمكن تحميل طائرات "إف بي في" -والتي لا تتبع بالضرورة التصاميم الإيرانية- بالمتفجرات واستهداف القوات.

التوغل البري المحتمل

وأفادت الوكالة بأن الغارات الجوية التي شنها الجيش الإسرائيلي ربما تكون مقدمة لتوغل بري، فقد أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن إعادة آلاف النازحين الإسرائيليين إلى منازلهم في الشمال، هدف رسمي من أهداف الحرب، وهو أمر قد يتعذر تحقيقه إلا إذا تراجع حزب الله أو دخلت القوات لإنشاء منطقة عازلة.

ونسبت بلومبيرغ إلى روتيم مي تال، الرئيس التنفيذي لشركة أسغارد سيستمز المحدودة، التي تطور التكنولوجيا للجيش الإسرائيلي، أن حزب الله يقوم بتجميع الطائرات المسيّرة في منشآت تحت الأرض باستخدام أجزاء ومخططات إيرانية. وقال بما أن الأجزاء يتم إنتاجها وتوزيعها من مواقع مختلفة، فإن الضربات الجوية لا يمكنها سوى استهداف مخزونات منفردة.

وشدد مي تال على ضرورة "تطهير الأنفاق من الداخل وقطع سلسلة الإمداد الإيرانية إلى لبنان". وحتى في هذه الحالة، يمكن للطائرات المسيّرة التي تُطلق من أماكن أبعد أن "تصل إلى المنطقة الشمالية بأكملها وجميع أجزاء إسرائيل عن طريق الجو".

صعوبة رصد المسيّرات

وبحسب الوكالة الأميركية، فقد تأتي الهجمات أيضا من أماكن أبعد، فقد سبق أن أطلقت المليشيات "المدعومة من إيران" في العراق وسوريا واليمن طائرات مسيّرة انتحارية على إسرائيل.

ولفتت إلى أن التضاريس الجبلية في شمال إسرائيل وجنوب لبنان تجعل اكتشاف الطائرات المسيّرة أكثر صعوبة، وغالبا ما يتم إطلاقها من الوديان القريبة من الحدود، مما يضعف الرؤية ويترك القليل من الوقت للاستجابة.

وقال مسؤول أمني إسرائيلي، طلب من بلومبيرغ عدم الكشف عن هويته، إن الطائرات المسيّرة عادة ما تكون أقل فتكا من الصواريخ ويتم إسقاط معظمها. وأطلق حزب الله أكثر من 9 آلاف صاروخ على إسرائيل منذ 8 أكتوبر/تشرين الأول، وفقا للحكومة الإسرائيلية.

مقالات مشابهة

  • تراجع حزب الله يجعل تركيا في مواجهة إيران
  • أردوغان: إسرائيل ستوجه أنظارها إلى تركيا بعد فلسطين ولبنان.. إذا لم تُردع
  • بلومبيرغ: مسيّرات حزب الله تشكل تهديدا لإسرائيل التي تدرس غزو لبنان
  • عاجلاً أم آجلاً..أردوغان: سيُوضع حد لإسرائيل
  • أردوغان: سيتم وضع حد لإسرائيل عاجلا أم آجلا
  • أردوغان: تركيا أرسلت 30 طنا من المساعدات الإنسانية إلى بيروت
  • رئيس البرلمان التركي: على أنقرة ودمشق حل الخلافات سريعًا والانتباه لخطر إسرائيل
  • هل رفضت روسيا انضمام تركيا إلى مجموعة البريكس؟
  • صورة نصرالله داخل البرلمان الإيراني.. ونواب يهتفون الموت لإسرائيل (فيديو)
  • "الموت لإسرائيل ولنتنياهو القاتل".. عشرات الإيرانيين يتظاهرون في طهران تنديدا باغتيال نصر الله