الدكتور عبدالله آل الشيخ يلتقي رئيس وزراء الأردن ويؤكدان عمق علاقات البلدين
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
التقى رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، اليوم ، رئيس وزراء الأردن الدكتور بشر الخصاونة, وذلك في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها حالياً إلى المملكة الأردنية الهاشمية على رأس وفد من المجلس.
وأكد اللقاء عمق العلاقات المتينة بين المملكة العربية السعودية والمملكة الأردنية الهاشمية, والمستويات العالية من التنسيق والتعاون في مختلف المجالات.
كما جرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، لاسيما العلاقات البرلمانية، ومناقشة العديد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
حضر اللقاء الوفد المرافق لمعالي رئيس مجلس الشورى, أعضاء المجلس الدكتور إبراهيم بن محمد القناص, ومبارك بن خلف الدوسري , والدكتور هشام بن كمال الفارس , والدكتورة عائشة بنت علي عريشي , والدكتورة أميرة بنت أحمد الجعفري, والدكتورة نجوى بنت عبدالكريم الغامدي , وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى الأردن نايف بن بندر السديري.
فيما حضره من الجانب الأردني رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي، ووزير الدولة لشؤون رئاسة الوزراء الدكتور إبراهيم الجازي، ووزير الشؤون السياسية والبرلمانية حديثة الخريشة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: رئيس وزراء الأردن
إقرأ أيضاً:
مباحثات سعودية كويتية وأوزبكية حول التعاون الثنائي والتطورات الإقليمية
بحث وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، اليوم الجمعة، مع وزير خارجية الكويت عبد الله علي اليحيا، ووزير خارجية أوزبكستان بختيار سعيدوف، العلاقات الثنائية بين بلادهم وسبل تعزيزها في مختلف المجالات، والقضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
جاء ذلك خلال لقاءات منفصلة عقدها الأمير فيصل بن فرحان مع نظيريه الكويتي والأوزبكي على هامش الاجتماع الوزاري الاستثنائي لمجلس وزراء خارجية دول منظمة التعاون الإسلامي، المنعقد في جدة، حسبما أفادت وكالة الأنباء السعودية (واس).
وخلال اللقاء مع الوزير الكويتي، استعرض الجانبان العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات، إضافة إلى مناقشة مستجدات القضايا الإقليمية والدولية، والموضوعات المدرجة على جدول أعمال الاجتماع.
كما جرى خلال اللقاء مع الوزير الأوزبكي، استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيزها في مختلف المجالات، إضافة إلى مناقشة تكثيف التنسيق الثنائي ومتعدد الأطراف في القضايا ذات الاهتمام المشترك.