الإعلام الإسرائيلي: ارتفاع عدد الإصابات جراء هجوم "عرب العرامشة" إلى 14
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
قالت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء اليوم الأربعاء، أن 14 إسرائيليا أصيبوا جراء إطلاق عدة صواريخ من جنوب لبنان تجاه مستوطنة عرب العرامشة في الجليل الغربي.
ووفقا لوسائل الإعلام العبرية فان من بين الجرحى 4 إصاباتهم خطيرة، فيما وصفت إصابات باقي المصابين بالمتوسطة والخفيفة.
في سياق ذلك، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه هاجم مصادر حزب الله التي انطلقت منها الصواريخ في جنوب لبنان.
وبحسب وسائل الإعلام يجري الآن تقييم الجرحى في غرفة الطوارئ، وإجراء فحوصات مقطعية لهم وسيتم نقلهم إلى غرفة العمليات خلال الساعات القادمة.
وبحسب التقارير الأولية، فقد تم إطلاق ستة صواريخ من لبنان باتجاه منطقة عرب العرامشة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مستوطنة عرب العرامشة جنوب لبنان حزب الله إسرائيل جيش الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
عبد العاطي: مصر حريصة على الانسحاب الإسرائيلي الكامل من جنوب لبنان
أدان وزير الخارجية والهجرة الدكتور بدر عبد العاطي الاستهداف الإسرائيلي غير المبرر وغير المشروع للنازحين اللبنانيين العائدين لمنازلهم، مشددا علي دعم الدولة المصرية انتشار الجيش اللبناني على ترابه الوطني ومستعدون لتقديم أي مساعدة ممكنة
وأكد وزير الخارجية المصري في تصريحات له علي ثقته بقدرة الرئيس جوزيف عون على وضع لبنان على مسار الاستقرار والازدهار، مشددا علي حرص مصر على ضرورة الانسحاب الإسرائيلي الكامل غير المنقوص من جنوب لبنان .
وقال وزير الخارجية :" ندعم القيادة اللبنانية بشكل كامل في هذه المرحلة ونجري اتصالات دولية لضمان التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار ونؤكد ضرورة عودة سكان الجنوب اللبناني إلى مناطقهم بأمان.
وأضاف : أكدت استعداد مصر للمشاركة في مشاريع إعادة الإعمار في لبنان ونتطلع لانعقاد اللجنة العليا المشتركة المصرية اللبنانية.
وبيًن عبد العاطي ان الرئيس السيسي دعا نظيره اللبناني لزيارة مصر بأقرب فرصة
وكانت وزارة الخارجية المصرية أعلنت توجه بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة صباح اليوم الجمعة ٣١ يناير إلى بيروت، وذلك في زيارة ثنائية تستهدف دعم العلاقات المصرية - اللبنانية.
ومن المقرر أن يلتقي الوزير عبد العاطي بعدد من كبار المسئولين اللبنانيين خلال زيارته لبيروت، وتناول مستجدات الأوضاع في لبنان، والتباحث بشأن سبل تعزيز أوجه التعاون بين البلدين الشقيقين.