تحيي فرقة «سولورزم» حفلًا غنائيًا كبيرًا على مسرح قاعة النهر، بساقية الصاوي اليوم، في تمام الساعة السابعة والنصف مساءً، إذ يجرى تقديم مجموعة كبيرة من أشهر أغانيهم التي يحبها الجمهور، ومنها: «داتورة، وسواد، والخريطة، وهشوفك يوم، واللمة، وجربت، وفرصة تانية، ويا تري، وهبعد بعيد، وأنت فين، وخلاص هنرجع تاني».

وقال محمد طه، عازف جيتار الفرقة وباك ڤوكل، في تصريحات صحفية، إن الفرقة انتهت مؤخرًا من تسجيل أغاني الألبوم الجديد، وأن الألبوم حاليًا في مرحلة المكساج والمونتاج، مضيفًا أنه لم يستقر على اسم الألبوم حتى هذه اللحظة، موضحا أنه عند وضع اللمسات الأخيرة على أغاني الألبوم، سيجرى الإفصاح عن التفاصيل كاملة وموعد الإصدار النهائي للألبوم.

أحدث أغاني فرقة سولورزم

وأشار إلى أن الألبوم الجديد يسلط الضوء على الصراع الداخلي والمشاعر المتناقضة التي تدور داخل الإنسان خلال مراحل حياته، مثل: الحقد والحسد، والتي تكون سببا رئيسيا في تعثر البشر في الحياة واستغراقهم وقت في البحث عن ذاتهم والشعور بالسعادة.

فرقة سولورزم من أولى فرق موسيقى الروك والميتال العربية في مصر، إذ تأسست عام 2017، وتضم ثلاثة أعضاء هم: محمد طه عازف الجيتار، وباك ڤوكل، وإسلام خالد مغني رئيسي وعازف جيتار، وآدم معتز عازف الدرامز.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: فرقة سولورزم حفلات ساقية الصاوي

إقرأ أيضاً:

شيخ الأزهر يحذر من بث الفرقة بين المسلمين: "خطر على أبناء الأمة"

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، أن مؤتمر البحرين للحوار الإسلامي الإسلامي يعقد في ظروف تقف فيها أمة الإسلام على مفترق طريق، مشيرًا إلى أن إعداد هذه الكلمة التي ما أظن أنها ستضيف جديدًا إلى ما تعلمونه فى هذا الموضوع، وما أن رجعت إلى بعض المصادر حتى وجدتني أمام ما يشبه الطوفان، من المؤلفات والمجلات والندوات والمقالات والمؤتمرات التي بحثت موضوع التقريب، بل قتلته بحثًا وتحليلًا وتذكيرًا بضرورته فى استنهاض الأمة والأخذ بيدها من كبواتها وعثراتها، وما آل إليه حالها.

وقال "الطيب" في كلمته خلال فعاليات المؤتمر، والذي نقلته فضائية "إكسترا نيوز" اليوم الأربعاء، إن خطر موضوع التفرقة بين أبناء الأمة الواحدة، مؤكدًا أن دار التقريب وحدها بالقاهرة أصدرت تحت إشراف الأزهر الشريف مثلا فى علمائه من أساتذة الأزهر ومن مراجع الشيعة الإمامية الكبار، أصدرت مجلة رسالة الإسلام في 9 مجلدات تخطت صفحاتها حاجز الـ4 آلاف صفحة وغطت مساحة من الزمن بلغت 8 سنوات من عام 1949 حتى 1957.

وتابع، أن موضوع التقريب شغل أذهان علماء الأمة ردحًا من الدهر، وحرصوا على دوام التذكير به في مجتمعات المسلمين وترسيخه في عقولهم واستحضاره بل واستصحابه في وجدانهم ومشاعرهم كلما همت دواعي الفرقة والشقاق أن تطل برأسها القبيح وتعبث بوحدتهم فتفسد عليهم أمر دينهم ودنياهم.

مقالات مشابهة

  • إيران التي عرفتها من كتاب “الاتحادية والباستور"
  • المسبحي: محمد علي ياسر نفذ مئات المشروعات التي أحدثت نقلة نوعية في المهرة
  • 16 مايو.. تامر عاشور يحيي حفلا غنائية في دبي
  • بدء إعلان نتائج الطلاب بالمدارس التي أنهت الاختبارات اليوم
  • التعليم: بدء إعلان نتائج الطلاب بالمدارس التي أنهت الاختبارات اليوم
  • جواد ظرف: سردية "إيران الضعيفة" التي يبينها نتنياهو "خطيرة"
  • شيخ الأزهر يحذر من بث الفرقة بين المسلمين: "خطر على أبناء الأمة"
  • محمد فرماوي مشرفا على الفرقة القومية للفنون الشعبية
  • مشاهد من الجلسة الحوارية مع اللجنة التحضيرية لمؤتمر الحوار الوطني السوري التي جرت اليوم بمدينة إدلب
  • الكنيسة تحيي ذكرى رحيل البابا يوأنس الثالث عشر