محافظ بابل يعلن عن الموافقة على توسيع مشروع مجاري الحلة الكبير
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
شبكة انباء العراق ..
أعلن محافظ بابل الأستاذ عدنان الفيحان خلال مؤتمر صحفي ان وزارة الإعمار والإسكان والبلديات وافقت على توسيع عمل مشروع مجاري الحلة الكبير ليشمل مناطق الأكرمين والتاجية وعددا من المناطق الأخرى.
وقال” ان مشاريع المجاري ستسهم بالتخفيف من معاناة المناطق السكنية من تراكم المياه الثقيلة ومياه الأمطار كما ستسهم في تطوير البنى التحتية.
وأضاف المحافظ ان الشركة المنفذة ملزمة بتنفيذ كافة البنود وخلال الوقت المحدد, مشيرا الى ان العقد يفرض غليها غرامات تأخيرية كبيرة في حالة الإخلال بالعقد”.
userالمصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
بعد الأمطار القياسية.. حاكم دبي يعلن عن مشروع بمليارات
بعد أقل من 3 أشهر على الأمطار القياسية التي شهدتها الإمارات، تعمل دبي على مشروع لرفع الطاقة الاستيعابية لتصريف مياه الأمطار، بنسبة 700 بالمئة، بحسب تصريحات لحاكم الإمارة الثرية، الاثنين.
وقال حاكم دبي، الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، إن تطوير تصريف الأمطار في دبي سيكلف 30 مليار درهم (8.1 مليار دولار)، مضيفا أنه " أكبر مشروع لتجميع مياه الأمطار في نظام واحد على مستوى المنطقة"، بحسب ما نقلت وكالة أنباء الإمارات (وام)
محمد بن راشد:
- الأخوة والأخوات.. اعتمدنا اليوم مشروعاً متكاملاً لتطوير شبكة تصريف الأمطار بدبي بكلفة 30 مليار درهم .. أكبر مشروع لتجميع مياه الأمطار في نظام واحد على مستوى المنطقة.. والذي سيرفع الطاقة الاستيعابية لتصريف مياه الأمطار في الإمارة بنسبة 700%.
- المشروع الجديد من… pic.twitter.com/TIdw5OVQfH
وأضاف محمد بن راشد أن "المشروع الجديد من شأنه تعزيز جاهزية الإمارة لمواجهة التحديات المستقبلية المناخية.. ويغطي كافة مناطق دبي ويستوعب أكثر من 20 مليون متر مكعب يوميا من المياه".
وسيتم تنفيذ المشروع على مراحل تبدأ على الفور، وتنتهي عام 2033.
ومنتصف أبريل المنصرم، هطلت أمطار غزيرة بكميات لم تشهدها دولة الإمارات منذ 75 عاما وأدت إلى تشكل سيول في الطرقات ودخول الماء إلى منازل في كافة أنحاء البلاد، مما تسبب بشلل على مدى أيام مع انقطاع طرق كثيرة، الأمر الذي حال دون وصول موظفين كثر إلى عملهم وتوقف خدمات التوصيل المنزلي والمترو وسيارات الأجرة وخلو رفوف الخضراوات والفاكهة في المتاجر، نتيجة تعذّر عمليات التسليم.
واضطر مطار دبي، أحد أكثر المطارات ازدحاما في العالم، إلى إلغاء أكثر من ألفي رحلة جوية، ولم يعد إلى نشاطه الطبيعي إلا بعد أسبوع من تلك العاصفة.