«الصحة» توجه نصائح مهمة للمواطنين خلال التقلبات الجوية
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجهت وزارة الصحة والسكان، مجموعة من النصائح والتحذيرات الهامة للمواطنين فى حالة وجود تقلبات جوية وعواصف ترابية.
وأوضحت «الصحة» خلال إنفوجراف توعوي عبر الصفحة الرسمية لوزارة الصحة والسكان، أنه يجب على مرضى حساسية الصدر عدم الخروج من المنزل في مثل هذه الأجواء إلا للضرورة فقط.
وفيما يلي بعض النصائح لتجنب تأثير التقلبات الجوية:
- ارتداء الكمامة أثناء الخروج من المنزل في وجود العاصفة- الترابية، تجنبا لدخول الهواء إلى الشعب الهوائية.
- ينصح بوضع أدوية الحساسية في الحقيبة عند الخروج وتناولها في مواعيدها التي يحددها الطبيب.
- يفضل الجلوس في أماكن جيدة التهوية، والابتعاد عن الأماكن- المزدحمة لتجنب الشعور بالاختناق.
- استخدام البخاخات الموصوفة من قبل الطبيب قبل الخروج- من المنزل بفترة كافية.
- التأكد من غلق نوافذ المنزل جيدًا، لمنع دخول الأتربة والغبار في الغرف.
- شرب كمية كافية من المياه، لتحسين تدفق الدم إلى الرئتين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الصحة والسكان النصائح والتحذيرات تقلبات جوية عواصف ترابية ارتداء الكمامة أدوية الحساسية
إقرأ أيضاً:
المخابرات الأميركية تكشف معلومة مهمة حول منشأ كورونا
قال متحدث باسم وكالة المخابرات المركزية الأميركية "سي آي إيه"، يوم السبت، إن الوكالة خلصت إلى أنه من المرجح أن جائحة كوفيد-19 قد نشأت في مختبر وليس في الطبيعة.
وكانت الوكالة قد قالت لسنوات إنها لا تستطيع استنتاج ما إذا كانت الجائحة نتيجة لحادث في مختبر أو أنها نشأت في الطبيعة.
لكن مسؤولا أميركيا كبيرا قال إن مدير الوكالة السابق ويليام بيرنز طلب من المحللين والعلماء بوكالة المخابرات في الأسابيع الأخيرة لإدارة جو بايدن اتخاذ قرار واضح بهذا الشأن، مشددا على الأهمية التاريخية للوباء.
ووفق الوكالة فإن "لديها ثقة منخفضة" في تقييمها بأن "الأصل البحثي لجائحة كوفيد-19 هو الأكثر احتمالية".
وأشارت في بيانها إلى أن كلا الاحتمالين - المختبر والطبيعة - لا يزالان قائمين.
وكانت منظمة الصحة العالمية، قد قالت في ديسمبر الماضي، إنها لا تزال تنتظر التعاون الكامل من الصين لتوضيح منشأ جائحة فيروس كورونا، بعد مرور 5 سنوات من تسجيل أول حالات الإصابة بالمرض الرئوي في مدينة ووهان.
وقالت المنظمة في جنيف: "هذا واجب أخلاقي وعلمي. نواصل دعوة الصين إلى مشاركة البيانات والوصول إليها حتى نتمكن من فهم منشأ (كوفيد 19)".
وحذرت منظمة الصحة العالمية من أنه "من دون الشفافية والمشاركة والتعاون بين البلدان، لا يمكن للعالم أن يمنع ويستعد بشكل كاف لمواجهة الأوبئة والجوائح في المستقبل".
يشار إلى أنه منذ بداية الجائحة، أعربت الصين عن مخاوفها من أن يتم إلقاء اللوم عليها فيما يتعلق بالتفشي العالمي للمرض.
ومنذ ذلك الحين، تبنت الحكومة ووسائل الإعلام الرسمية حملة رأي عام ضخمة، تركز على احتمال أن يكون الفيروس ربما جاء من الخارج وليس من الصين.
ولم تتمكن لجنة مشتركة من الخبراء الصينيين ومنظمة الصحة العالمية من السفر إلى ووهان حتى عام 2021.
وفي تقريرها النهائي، اعتبرت اللجنة أنه من "المحتمل أو المحتمل جدا" أن يكون فيروس كورونا قد نشأ من نوع من الحيوانات البرية، ثم انتقل إلى نوع آخر من الحيوانات قبل أن ينتقل إلى البشر في نهاية المطاف.
ومع ذلك، لايزال من غير الواضح تحديد أصل ومسار انتقال العدوى.