تفاصيل دور محمد ممدوح في فيلم «السرب».. معركة مصرية ضد الإرهاب
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
كشف البرومو الدعائي لفيلم «السرب» تفاصيل الشخصية التي يجسدها الفنان محمد ممدوح، إذ يؤدي دور أمير تنظيم داعش الإرهابي في مدينة درنة أبو أسعد الحمراوي.
يسلط الفيلم الضوء على العملية العسكرية التي وجهتها القوات الجوية المصرية على مواقع تنظيم داعش الإرهابي في ليبيا، ردًا على مقتل 21 مصريًا في مدينة درنة الليبية عام 2015.
وتسلط الشخصية التي يقدمها الفنان محمد ممدوح ضمن أحداث فيلم السرب الضوء على الأفكار والعقيدة الفاسدة التي تتبعها الجماعات الإرهابية في تحقيق مصالحها وأجنداتها الخارجية.
بينما تجسد الفنانة نيللي كريم ضمن أحداث الفيلم دور إحدى السيدات المنضمات إلى التنظيم الإرهابي، وتشجع سيدات التنظيم على جهاد النكاح، بحسب ما جاء على لسان الشخصية في البرومو الدعائي للفيلم، «انتوا هنا لإمتاع وإسعاد الأخوة المجاهدين».
البرومو الدعائي لفيلم السرب تفاصيل فيلم السربفيلم السرب من بطولة أحمد السقا، محمد ممدوح، نيللي كريم، شريف منير، دياب، صبا مبارك، بالإضافة إلى عدد من ضيوف الشرف من بينهم آسر ياسين، وأحمد فهمي، ومحمد فراج، وكريم فهمي، وأحمد حاتم، ومصطفى فهمي وغيرهم من النجوم، ومن تأليف عمر عبد الحليم وإخراج أحمد نادر جلال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم السرب أحمد السقا محمد ممدوح فيلم السرب أحمد السقا السرب فیلم السرب محمد ممدوح
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على كيانات إيرانية والحوثيين في تصاعد للتوترات.. العقوبات تهدف إلى تعطيل تدفق الإيرادات التي يستخدمها النظام الإيراني لتمويل الإرهاب في الخارج وللقمع الداخلي لشعبه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فرضت الولايات المتحدة عقوبات ضد عدة كيانات مرتبطة بإيران والحوثيين، وذلك قبل أسابيع من تولي الرئيس المنتخب دونالد ترامب منصبه.
ومن المعروف أن ترامب يتبنى موقفاً متشدداً تجاه إيران، ومن المتوقع أن تتبنى إدارته نهجاً أكثر صرامة تجاه طهران.
وفي بيان صحفي، كشفت وزارة الخزانة الأمريكية أن العقوبات تهدف إلى تعطيل تدفق الإيرادات التي يستخدمها النظام الإيراني لتمويل الإرهاب في الخارج وللقمع الداخلي لشعبه.
واستهدفت العقوبات أربعة كيانات متورطة في تجارة النفط الإيرانية، بالإضافة إلى ست سفن تم تحديدها كممتلكات محظورة.
تركز هذه العقوبات على الأفراد والشركات والسفن المرتبطة بتجارة النفط والبتروكيماويات الإيرانية، التي تعد مصدرًا رئيسيًا للإيرادات لقيادة طهران.
وأشارت وزارة الخزانة إلى أن هذه الأموال تدعم البرنامج النووي الإيراني وتطوير الصواريخ الباليستية وتمويل الجماعات الوكيلة مثل حزب الله وحماس والحوثيين.
بالإضافة إلى ذلك، تم فرض عقوبات على سجن غزل حصار في إيران بسبب انتهاكاته لحقوق الإنسان.
ووفقًا لقانون مكافحة خصوم أمريكا من خلال العقوبات (CAATSA)، تم تصنيف السجن بسبب معاملة الأشخاص القاسية وغير الإنسانية الذين يمارسون حقهم في حرية التعبير.
هذه الخطوة تجمد أي ممتلكات أو مصالح تتعلق بالسجن داخل الولايات المتحدة وتحظر على المواطنين الأمريكيين إجراء أي معاملات معه.
أكد برادلي سميث، نائب وزير الإرهاب والاستخبارات المالية، التزام الولايات المتحدة بتعطيل العمليات المالية الإيرانية التي تمول الأنشطة المزعزعة للاستقرار.
وأشار إلى "شبكة مظلمة" من السفن والشركات والميسرين التي تستخدمها إيران للحفاظ على هذه العمليات.
وشملت السفن المعاقبة ناقلة النفط الخام MS ENOLA المسجلة في جيبوتي، المملوكة لشركة Journey Investment، بالإضافة إلى السفينة MS ANGIA المسجلة في سان مارينو والسفينة MS MELENIA المسجلة في بنما، واللتين تديرهما شركة Rose Shipping Limited المسجلة في ليبيريا واليونان.
بالإضافة إلى السفن، تم فرض عقوبات على 12 فردًا متورطين في أنشطة تمويل وشراء لصالح الحوثيين، بما في ذلك هاشم إسماعيل علي أحمد المدني، رئيس البنك المركزي المرتبط بالحوثيين في صنعاء.
ويُتهم هؤلاء الأفراد بالضلوع في تهريب الأسلحة وغسيل الأموال وتهريب النفط الإيراني غير المشروع لصالح الحوثيين.
تجمد العقوبات جميع الممتلكات والمصالح المتعلقة بالأطراف المحددة في الولايات المتحدة، ويواجه الأفراد والكيانات الأمريكية عقوبات إذا تورطوا في معاملات معهم.
تستمر إيران في التأكيد على أن برنامجها النووي مخصص فقط للأغراض السلمية، على الرغم من المخاوف الدولية المستمرة.