اليوم... فرقة "سولورزم" تحيي حفلا غنائيا في ساقية الصاوي
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحيي فرقة "سولورزم"، حفلًا غنائيًا كبيرًا على مسرح قاعة النهر بساقية الصاوي بمنطقة الزمالك، وذلك اليوم الأربعاء الموافق 17 أبريل في تمام الساعة السابعة والنصف مساءًا.
ومن المقرر أن تقدم فرقة "سولورزم" خلال الحفل مجموعة كبيرة من أشهر أغانيهم التي يحبها الجمهور، ومنها: "داتورة"، و"سواد"، و"الخريطة"، و"هشوفك يوم"، و"اللمة"، و"جربت"، و"فرصة تانية"، و"يا تري"، و"هبعد بعيد"، و"أنت فين"، و"خلاص هنرجع تاني" وغيرها من الأغاني التي لاقت استحسانًا وتفاعلًا كبيرًا من قبل الجمهور خلال الفترة الماضية.
وقال محمد طه، عازف جيتار الفرقة وباك ڤوكل، إن الفرقة انتهت مؤخرًا من تسجيل أغاني الألبوم الجديد، وأن الألبوم حاليًا في مرحلة المكساج والمونتاج، مضيفًا أنه لم يتم الاستقرار على اسم الألبوم حتي هذه اللحظة، لافتًا أنه عند وضع اللمسات الأخيرة على أغاني الألبوم، والتأكد أن كل شئ جاهز، سيتم الإفصاح عن التفاصيل كاملة وموعد الإصدار النهائي للألبوم.
وأشار "طه"، إلي أن الألبوم الجديد يسلط الضوء على الصراع الداخلي والمشاعر المتناقضة التي تدور داخل الإنسان خلال مراحل حياته، مثل: الحقد والحسد، والتي تكون سبب رئيسي في تعثر البشر في الحياة واستغراقهم وقت في البحث عن ذاتهم والشعور بالسعادة.
جدير بالذكر، أن فرقة "سولورزم" تعد من أولي فرق موسيقي الروك والميتال العربية في مصر، حيث تأسست عام 2017، وتضم ثلاثة أعضاء هم: محمد طه عازف الجيتار وباك ڤوكل، وإسلام خالد مغني رئيسي وعازف جيتار، وآدم معتز عازف الدرامز، ونجحت في تحقيق قاعدة جماهيرية عريضة بعد أن أقامت العديد من الحفلات الموسيقية في مختلف الأماكن الثقافية في مصر وإصدرت العديد من الأغاني المنفردة والألبومات بأسلوب الروك والميتال العربي الذي اشتهروا به.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
رحيل الممثل المغربي محمد الخلفي عن 87 عاماً
قالت النقابة المغربية لمهنيي الفنون الدرامية أمس السبت، إن الممثل محمد الخلفي توفي عن 87 عاماً، في الدار البيضاء بعد معاناة طويلة مع المرض.
ولد الخلفي في 1937 وبدأ مسيرته الفنية في 1957 في مسرح الهواة مع رواد المسرح المغربي أمثال الطيب الصديقي، وأحمد الطيب العلج.أسس فرقة المسرح الشعبي ثم فرقة الفنانين المتحدين التي قدمت سبع مسرحيات من بينها مسرحية العائلة المثقفة، من بطولة الراحلة ثريا جبران. مسلسل بوليسي
مع بداية الستينيات دخل إلى الدراما التلفزيونية، حين قدم أول مسلسل بوليسي في 1962 بعنوان "التضحية" وتوالت بعدها الأعمال.
شارك الخلفي في المسلسل الكوميدي "لالة فاطمة" الذي حقق نجاحاً جماهيرياً عبر ثلاثة أجزاء.
وفي السينما، ترك بصمته في أفلام منها "سكوت"، و"اتجاه ممنوع"، و"هنا ولهيه"، و"أيام شهرزاد الجميلة"، و"الضوء الأخضر" و"الدم المغدور"، و"الوتر الخامس".
وعاش الخلفي أيامه الأخيرة بعيداً عن الأضواء بسبب تدهور وضعه الصحي نتيجة تقدمه في العمر.