الأجداد والأبناء والأحفاد حضروا في طريق المواساة لأبي عبد الله(ع)
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الأجداد والأبناء والأحفاد حضروا في طريق المواساة لأبي عبد الله ع، بم شاهد آسرة وحضور مهيب، حضر الاجداد والابناء والاحفاد في طريق الحب والمواساة لابي عبدالله الحسين عليه السلام،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأجداد والأبناء والأحفاد حضروا في طريق المواساة لأبي عبد الله(ع)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بمشاهد آسرة وحضور مهيب، حضر الاجداد والابناء والاحفاد في طريق الحب والمواساة لابي عبدالله الحسين عليه السلام.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الأجداد والأبناء والأحفاد حضروا في طريق المواساة لأبي عبد الله(ع) وتم نقلها من قناة المنار نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: شاهد ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عربة مقلوبة في طريق الإصلاح
بقلم: كمال فتاح حيدر ..
كيف يفكر السياسيون بالإصلاح وقد منحوا أهم المناصب التنفيذية إلى الاغبياء والمغفلين والجهلة، انظروا كيف يرتكبون الاخطاء امام انظار الجميع من دون ان يشعروا بالذنب. نحن الآن نمشي إلى الأمام ورؤوسنا إلى الخلف. .
لا شك انكم تعلمون ان معظم السياسيين: ودودون متأنقون مؤنسون، و لطفاء المعشر. وكلهم يطالبون بالإصلاح منذ ربع قرن تقريباً، لكنهم لم ولن يتنازلوا عن غنائمهم في سلة المحاصصة. .
المشكلة اننا نعيش وسط شرائح كبيرة من المجتمع العراقي ليسوا مغلوبين على أمرهم، لكنهم منافقون يمرحون مع القطيع وينامون في احضان الذئاب. .
شرائح تصلي وتصوم وتحج وتبكي خشوعا لكنهم يصفقون للباطل، وينتصرون للرذيلة ويغضون أبصارهم عن الاستبداد. لا ينصرون مظلوما، ولا يقاطعون ظالما. .
أما عن المروءة والشهامة والنخوة والنبل والفروسية فلا أثر لها في ضمائر الغالبية العظمى من المتملقين، ولن تجدها في دفاتر التربية الوطنية. صار بإمكان أي إنسان أن يصبح وغدا، ولكل منا حكاية مع هؤلاء الأوغاد ولكن بدرجات متفاوتة. .
فالصادق في مجتمعاتنا هو الخاسر الأول في صراع الكلمات لأنه مقيد بالحقيقة، بينما الكاذب يمكنه أن يقول أي شيء، ويمكنه التلون بكل الألوان والظهور بكل الأقنعة.
ومع ذلك ظلت رواسب العبوديه مستقرة في نفوس الكثيرين منهم، حتى بات من الصعب التخلص منها، فتراهم يبحثون في كل موسم انتخابي عن زعيم يتسيد عليهم، ويسوقهم مع القطيع حيثما يشاء وكيفما يشاء. .
قد يتظاهر بعضهم برفض مهنة تلميع الأحذية، لتدني مستواها الاجتماعي، ولكنهم يتسابقون لتلميع اشخاص اقذر من الأحذية. . من عاش بلا مبدأ مات بلا شرف. .
ذوقوا فلن نزيدكم إلا عذابا