زرقان يتحدث عن مستقبله مع شارل لوروا
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
تحدث الدولي الجزائري آدم زرقان، عن مستقبله مع ناديه شارل لوروا البلجيكي. وامكانية رحيله نهاية الموسم الجاري.
وصرح زرقان، للصحافة البلجيكية: “حاليا تبقى لنا أربعة مباريات أخرى. وعلي تقديم الأفضل للمساهمة في انقاذ الفريق”.
كما أضاف: “قضيت ثلاثة مواسم هنا مع شارل لوروا، وفي حال تلقيت عرض يناسبني، ويناسب الفريق، سنتفق على رحيلي كوني أود ذلك”.
وتابع آدم زرقان: “في حال لم أتلقى عرض مغر، أنا باق في شارل لوروا، وستكون لنا أهداف جديدة في الموسم المقبل”.
يذكر أن آدم زرقان، ونادي شارل لوروا، بحاجة لأربعة نقاط إضافية من أجل ضمانهم البقاء ضمن الدوري البلجيكي الممتاز.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
صلاح يتحدث عن «شوط الفوضى»!
علي معالي (أبوظبي)
كشف محمد صلاح، مهاجم ليفربول، عن أن المدرب سلوت وجه للاعبين انتقادات حادة للغاية بين شوطي المباراة، بعد تفوق ساوثهامبتون بهدف في أول 45 دقيقة.
وقال صلاح، خلال تصريحات نشرها الموقع الرسمي للنادي الإنجليزي عقب المباراة: «نعم، كانت مباراة صعبة، وكان الضيوف لديهم خطة لعب جيدة، ونجحوا خلال الشوط الأول، لكن سعيد لأن فريقي تمكن من العودة في الشوط الثاني والفوز بالمباراة».
قال صلاح: بين الشوطين كان هناك بعض الإحباط، ووجه المدرب انتقادات حادة، وهذا شيء نحتاجه أحياناً، لأن الشوط الأول جاء فوضوياً، ولعبنا ببطء شديد وكنا نأخذ الوقت، وفي الدقيقة الأخيرة تمكن المنافس من التقدم في النتيجة، لكننا الآن أكثر خبرة، ونعرف كيف نتعامل مع هذه المواقف، وسعيد لأننا فعلنا ذلك.
وأضاف: «لا أعتقد أننا لعبنا بشكل جيد، ربما قدمنا أداءً أفضل قليلاً في الشوط الثاني، لكن في الأول لم نكن جيدين على الإطلاق، وإذا كنت تريد الفوز بدوري الأبطال أو الدوري الإنجليزي، عليك أن تفوز بمثل هذه المباريات».
عن معادلة رقم الأرجنتيني أجويرو بـ184 هدفاً في المركز الخامس المشترك في قائمة هدافي الدوري الإنجليزي عبر التاريخ، قال صلاح: «كنت على معرفة بهذا الرقم القياسي، ولكن لم أفكر فيه أثناء اللعب، وهو رقم متميز أن أتمكن من معادلته، وأجويرو لاعب رائع وأسطورة في الدوري، وسعيد بذلك وأيضاً بالفوز».
وعن عودة نونيز إلى تسجيل الأهداف قال: «أمر في غاية الأهمية، إنه لاعب مهم بالنسبة لنا، ودائماً أتحدث معه، ونحن بحاجة إليه، ورأيتم كيف كان مؤثراً أيضاً في المباراة الأخيرة أمام باريس سان جيرمان، عندما صنع الفارق، وسعيد جداً من أجله».