مصرع اسرائيليين في هجوم مسيرة انتحارية اطلقها حزب الله
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
وثقت القناة 13 العبرية لحظة انفجار طائرة مسيّرة انتحارية اطلقها حزب الله اللبناني في تجمع لجنود الجيش الإسرائيلي في عرب العرامشة بالجليل الغربي.
ودوت صفارات الإنذار في عرب العرامشة بالجليل الغربي للمرة الثالثة خلال دقائق
من جهتها اعلنت القناة 12 العبرية انفجار مسيّرة مفخخة في تجمع لجنود الجيش الإسرائيلي في عرب العرامشة بالجليل الغربي، ما أدى إلى وقوع 7 إصابات بينهم 2 بحالة خطيرة.
ولم تعلن سلطات الاحتلال الاسرائيلي عن قتلاها للتو، في الوقت الذي قالت مصادر اعلامية عبرية ان 5 صواريخ اخترقت المجال الجوي بالجليل الغربي وسقط أحدها في "عرب العرامشة" أوقعت عدة إصابات إحداها خطرة واكدت تقارير اخرى ان المصابين ارتفع الى 7 واشارت الى وجود قتلى .
استمتعوا بالصّوت والدّبعة: لحظة انقضاض المسيّرة على المنزل المستهدف في عرب العرامشة???? pic.twitter.com/xj2asVNd0P
— حسن الدّر (@HasanDorr) April 17, 2024.
كاميرا #الميادين ترصد تصاعد سحب الدخان في #عرب_العرامشة بعد استهداف مباشر من لبنان، ووسائل إعلام إسرائيلية تفيد بسقوط 6 جرحى على الأقل وفق #المعلومات_الأولية..
مراسل #الميادين علي مرتضى#لبنان#الميادين_لبنان@aliimortada pic.twitter.com/451N1h08tE
.
لحظة إصابة طائرة مسيّرة انتحارية مبنى يتجمع فيه عدد من جنود الجيش الإسرائيلي في عرب العرامشة بالجليل الغربي وسقوط عدد من الإصابات. pic.twitter.com/n4W0aQelqL
— يونس الزعتري #عين_على_العدو (@YounesZaatari) April 17, 2024.
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
انتحارية تقتل وتصيب 3 أشخاص بهجوم في باكستان
قال مسؤول في الشرطة الباكستانية، اليوم الإثنين، إن انتحارية قتلت شخصاً وأصابت 3 آخرين عندما استهدفت سيارة دورية شبه عسكرية في إقليم بلوشستان جنوب غربي البلاد.
يشار إلى أن الهجمات الانتحارية التي تشنها النساء تعد أمراً نادراً في باكستان.
وكان آخر هجوم انتحاري مؤكد شنته امرأة في عام 2022 عندما لقي 3 معلمين صينيين وسائقهم الباكستاني حتفهم في انفجار دمر حافلتهم داخل حرم جامعي في كراتشي.
ووقع الهجوم، اليوم الإثنين، في مدينة كالات على مسافة نحو 170 كيلومتراً جنوب غربي كويتا عاصمة إقليم بلوشستان.
وأظهرت صور من موقع الانفجار سيارة محترقة تابعة لسلاح حرس الحدود قد تم نسف أبوابها.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن التفجير على الفور، لكن أصابع الاتهام تشير إلى جيش تحرير بلوشستان المحظور، الذي يقود تمرداً ضد الحكومة المركزية، ويريد استقلال إقليم بلوشستان.
وتقدر السلطات عدد المقاتلين في صفوف الجماعة، التي صنفتها باكستان والولايات المتحدة كمنظمة إرهابية، بنحو 3000 مقاتل.