ضمن مبادرة ثقافتنا في أجازتنا.. المركز الثقافي بطنطا يواصل تدريب المواهب على فنون الكتابة
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن ضمن مبادرة ثقافتنا في أجازتنا المركز الثقافي بطنطا يواصل تدريب المواهب على فنون الكتابة، ضمن مبادرة وزارة الثقافة ثقافتنا في إجازتنا ، تشهد مواقع الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني عددا متنوعا من الفعاليات بمواقعها .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ضمن مبادرة ثقافتنا في أجازتنا.
ضمن مبادرة وزارة الثقافة "ثقافتنا في إجازتنا"، تشهد مواقع الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني عددا متنوعا من الفعاليات بمواقعها التابعة بالمحافظات، حيث استكمل المركز الثقافي بطنطا تدريبات الرواد على فنون الكتابة الإبداعية تدريب الشاعر محمد سامي.
واستضاف النادي، أمس الجمعة، الكاتب المسرحي طارق عمار والذى أكد على أن من أحلام كل كاتب، أن يكون هو الكاتب المفضل عند القراء، لكنهم يختلفون في الوسائل التي يتبعونها للحصول على تلك الصفة، مضيفا أن الكاتب المفضل لدى القارئ، هو الكاتب الذي يستطيع أن يشعر قارئه بقربه منه عبر ما يلمسه في كلماته من الدفء والتفاعل مع ما بداخله.
واستكمل مركز تنمية المواهب بالمركز تدريبات الطلاب على فنون الرسم والجيتار والباليه والإيقاع الشرقي والغناء، حيث يقوم بتدريبهم أساتذة ومتخصصون في الفنون وذلك بالتعاون مع دار الأوبرا المصرية.
كما اختتم المركز فعاليات ورشة التعليق الصوتي تدريب الإذاعية روان مدحت والتي قامت بتدريب المشاركين على مدار شهر ونصف على كيفية إعداد إعلامي صغير وكيفية التعامل الكاميرا وقوفا وتحدثا ونظرا، موضحة ضرورة أن يتقن المتدرب مهارات الصوت للمذيع والتحكم بالوقت ولغة الجسد ومؤكدة على أهمية التعليق الصوتي حيث يوضع على الفيلم الوثائقي والتقارير الإخبارية لشرح المعلومات، وكذلك يستخدم التعليق الصوتي في ألعاب الفيديو وفي رسائل الانتظار الإلكترونية وغيرها.
وعلى جانب آخر يستقبل المركز متدربين جدد في ورشة تحسين الخطوط تدريب الفنان والخطاط حامد علي فرج.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ضمن مبادرة ثقافتنا في أجازتنا.. المركز الثقافي بطنطا يواصل تدريب المواهب على فنون الكتابة وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اكتشاف جديد يفك لغز اختراع الإنسان الكتابة في العراق القديمة
حقق الباحثون خطوة كبيرة أخرى في فهم أصول الكتابة، واستطاعوا اكتشاف أن أقدم نظام للكتابة بدأ في بلاد ما بين النهرين، مهد الحضارة، منذ حوالي عام 3000 قبل الميلاد.
وبحسب صحيفة "اندبيدنت" البريطانية، نجح السومريون في تطوير الكتابة المسمارية وكتبوها على ألواح طينية، ويرجع أصلها إلى مدينة أوروك الحضرية، أو العراق الحديث.
كما نجح الباحثون في اكتشاف آلاف الألواح، فضلاً عن الأختام الأسطوانية الحجرية الصغيرة التي كانت تستخدم كتوقيعات.
وتمكن أكاديميون في جامعة بولونيا الإيطالية من تحديد الروابط بين التصميمات المنقوشة على هذه الأختام الأسطوانية التي يعود تاريخها إلى 6000 عام، والنقوش التصويرية بالخط المسماري البدائي - والذي جاء قبل الخط المسماري - والذي ظهر في العراق القديمة.
وقالت البروفيسورة سيلفيا فيرارا، الباحثة الرئيسية، لصحيفة الإندبندنت اليوم الثلاثاء: "أردنا أن نرى ما إذا كان التفسير التقليدي أن الكتابة نشأت لأول مرة في في بلاد ما بين النهرين في أوروك في الألفية الرابعة قبل الميلاد".
وقالت فيرارا إن هذه النتائج تضيف إلى الأبحاث السابقة، التي وجدت أن الرموز هي الأدوات الأولى التي ساعدت على التحول إلى الكتابة بمفهومها التقليدي.
وأضافت فيرارا إن هذه النقوش هندسية ولا تحتوي على صور أيقونية مثل هذه الأختام في حين أن علامات نظام الكتابة المسمارية البدائية تبدأ بأيقونات.
وقالت "لقد أدركنا أن عددًا من الصور الموجودة على الأختام الأسطوانية تشبه في الواقع علامات نظام الكتابة المسمارية البدائية الذي تم استخدامه بعد قرنين من الزمان".
اكتشاف كائن حي قادر على تنظيف منطقة كارثة تشيرنوبيل اكتشاف أول حالة تبديل أطفال عند الولادة منذ 50 عامًاوأردفت: "كانت الأختام الأسطوانية التي تشكل جزءًا من شبكة التبادلات بين أوروك والمدن الأخرى في منطقتها... آلية مسؤولة عن إنشاء الكتابة."
عمل المؤلفان المشاركان والباحثان كاثرين كيلي وماتيا كارتولانو جنبًا إلى جنب مع فيرارا، وأوضحت كيلي أنهما أرادا فهم ما دفع القدماء إلى التحول للكتابة بمفهومها البدائي.