قائد الجيش الإيراني: مستعدون لمواجهة أي اعتداء بحزم وقوة
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
طهران-سانا
جدد القائد العام للجيش والقوات المسلحة الإيرانية اللواء عبد الرحيم موسوي اليوم التأكيد على جهوزية واستعداد بلاده لمواجهة أي اعتداء.
ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية ارنا عن موسوي قوله خلال الاستعراض العسكري بمناسبة اليوم الوطني للجيش الإيراني: إن “الجيش الإيراني مستعد تماماً وعرض اليوم جزءاً بسيطاً من قدراته”، مشيراً إلى أن القوات المسلحة الإيرانية بمختلف صنوفها على أهبة الاستعداد لمواجهة العدو، والرد على أي اعتداء صهيوني على مصالح البلاد بقوة وبحزم، وستجعله يندم على فعلته.
ولفت موسوي إلى أن “القوات المسلحة الإيرانية في جهوزية دائمة لتنفيذ المهام على أفضل وجه ممكن، كما أن كافة القوات متواجدة في مواقعها الدفاعية لمواجهة أي احتمال لاعتداء ومستعدة بشكل تام لتنفيذ مهمتها على أتم وجه”.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
بيولي: جاهزون لمواجهة حاسمة أمام كاواساكي وسنلعب بوتيرة عالية
ماجد محمد
أكد المدير الفني لفريق النصر، الإيطالي ستيفانو بيولي، جاهزية فريقه لمواجهة كاواساكي في نصف نهائي بطولة دوري أبطال آسيا للنخبة، مشيرًا إلى أن المباراة ستكون قوية وصعبة، نظرًا لقيمة الفريقين وتطلعهما لبلوغ النهائي.
وقال بيولي في المؤتمر الصحفي الذي يسبق اللقاء: “الفرق التي تصل إلى هذه المرحلة تستحق التواجد بجدارة، ونتوقع مباراة بحدة عالية، نحن مستعدون وسنحدد التشكيلة الأساسية بعد المران الأخير، سنخوض المواجهة بوتيرة عالية لتقديم أفضل ما لدينا”.
وأضاف: “أداء الفريق في تصاعد مستمر، ونعمل بكل جد لتحسين مستوانا، ونتائج الأندية السعودية في البطولة تعكس قوة الدوري المحلي، وسنواجه خصمًا منظمًا ما يتطلب منا اللعب ككتلة واحدة. مستعدون لأي مفاجآت قد تحملها المباراة”.
من جانبه، أبدى مدافع النصر، سيماكان، تفاؤله قبل اللقاء، مؤكدًا أن الفريق يتعامل مع كل مباراة بذهنية مختلفة، ويسعى لإيجاد الحلول الدفاعية المناسبة لإيقاف خطورة الخصم.
وقال: “نلعب كمجموعة متكاملة، كما يطالبنا المدرب، وهدفنا دائمًا تحقيق الانتصار، أشكر جماهير النصر على رسائلهم الداعمة وثقتهم، هذا الدعم يمنحني دافعًا كبيرًا، وأعدهم ببذل أقصى جهد في كل مباراة، والفريق جاهز للمنافسة حتى النهاية”.
إقرأ أيضًا:
الآسيوي يوافق على طلب النصر قبل مواجهة كاواساكي
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا